لكلٍ جانبه الخاص الذي يبرز به في حياته إحساناً
ما أظلم إتجاه إلا أضاء اتجاه أخر
وما نال الخراب من جزء إلا عُمِّر في ثانية
كأنه يحدث التوازن على هذه الأرض بهذه الفروق
ليجعل الله من نصيب السنتنا وحياتنا خيراً
نصيب ولا نخطئ وإن اخطأنا نتوسل الغفران..
أيتها المهرة
أحسنتِ اختياراً
هذا النقل مصوغ بالابداع
تقديري
ثالثه لا تميل..
|