إلهي فإِن تَعفُ فعفوُكَ مُنقذي
وإلَّا فبالذَّنبِ المُدمِّرِ أُصرَعُ
إلهي فانشُرني على دينِ أحمدٍ
تقيًّا نقيًّا قانِتًا لكَ أخشعُ
ولا تَحرمَنِّي يا إلهي وسيِّدي
شفاعتهُ الكُبرى فذاكَ المُشفَّعُ
وصَلِّ عليهِ ما دَعاكَ مُوَحِّدٌ
وناجاكَ أخيارٌ بِبابِكَ رُكَّعُ
|