ليس بين العبد وبين التنعم بالقرآن ، إلا مرحلة العُلو حتى يتذوق طعم الإيمان هذا الذوق العظيم قال البخاري رحمه الله " باب ذوق الإيمان "
وهذا الذوق الجميل يُحيل مرارة التنزه عن المعاصي إلى بردٍ ونعيم ، ويُحيل ثقل الطاعات إلى نشاط ملموس ، ويُحيل الصبر على طول القنوت إلى شرف ٍ يُبحث عنه " واعلم أن شرف المؤمن "
قبس..
|