مهما كانت الحياة مغطاة بالسواد :... 
ثمة ثقب للنور ، ...للضحك   للأمل ، ... 
للأصدقاء .... للحب للسلام   
نستطيع من خلاله أن نبصر الوجه الآخر للحياة  
للهواء النقي للبشر الطيبين ، 
للإبتسامات الصادقه ، ... 
و لكل من نحمل لهم مشاعر جميلة ... 
فستشرق شمس الطمأنينة لتدخل نوافذ بيوتنا   
و ستزهر قلوبنا و لو بعد حين ،  
معلنة لبداية مختلفة عن كل البدايات ... 
تزيل الغمة وتترك لنا إبتسامة وسلام يملأ القلب بالحياة.... 
اما بعد..  
عوّد نفسك على الفرحة حتى تعتاد هي عليك ،  
وأشعر نفسك بالأمل حتى تجد الدنيا بين يديك.. 
ورمضان آت ...وكل عأم وأنتم بخير يا أحبة الطير
 
      |