"رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"
سار بها فؤاد موسى مثقلآ .. في دياجير الخوف والحزن .. سار الى الله بقلبه وروحه وبأعظم مايسير به العباد الى الله ( لذة الافتقار ) فجمع الله له الدُنيا وآمنه وفتح له مالم يخطر له على بال .. سر الى الله بفقرك .. يأتيك العظيم ( بغناه ) ..
قبس..
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|