عرض مشاركة واحدة
قديم 12-27-2023   #126


الصورة الرمزية كتف ثالثه

 عضويتي » 29424
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (01:17 PM)
آبدآعاتي » 53,708
الاعجابات المتلقاة » 1805
الاعجابات المُرسلة » 1745
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » كتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  انا هنا

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: غير ذلك

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



بعد أن هدأت الأجواء و أتجهُوا جميعهم للأعلى ، خرجَت و بتمرُد مُباح هذه المرَة قادتها أقدامها لبيتِ عبدالعزيز ، دخَلت و صوتُ كعبها يصخب صداه ، أبعدت بيجامته عن الأرضية الرُخامية ، مسكت بعضُ الأوراق المرميـة على الطاولة التي عليها رسُومات صغيرة لبيُوت مُتراصـَّـة و أسلحـة و أشياء أخرى لا تفهمها ، تركتها بمكانِها مُتجِهة لغُرفته وقبلها نظرت للدُور العلوي الصغير الذِي يحتوي على كُتبِ والدها ، تركت الدرج الخشبي القصير و أتجهت لغرفته ، فوضوي جدًا ، الملابس مرمية على الأرض و السرير و في كُل مكان هُنــاك قطعة ساقطة. أقتربت من المرآة ، تذكُر كيف أختارت هذا الأثاث مع عبير !! تنهَّدت لترى حاسُوبه الشخصي ، فتحته لتجِدهُ غير مُغلق تمامًا ، دخلت على مُتصفح " سفاري " لتضغط على " التاريخ " و ترى الصفحات التي سبق دخولها آخر مرة ، شدت على شفتِها السُفليـة وهي تنظرُ لصفحة أثير في تويتر ، دخلتها لترى آخر تغريداتها بكُره شديد ، قرأت " هذا العطر من أجمل العطورات . . *مُرفق بصورة " أخذت نفسًا و سقطت عيناها على مثل العطر على طاولة عبدالعزيز.
تركت اللاب مُتجهة له ومسكته لثوانِي و سُرعان ما قذفته على الجدار ليتبلل جُزءٍ من الجُدار و الأرضْ بالعطِر و زُجاجه يتناثَر ،
رتيل تأفأفت و توجهت للأعلى حيثُ كتب والدها و رُبما هناك شيء لعبدالعزيز . .
هوَ يسيرُ بخطواتٍ سريعــة ، بعد كابوسِ ساعاتِ المغرب مُضطرب المزاج ، فتح الباب و . . . . . . . .

.
.


.

أنتهى



 توقيع : كتف ثالثه

!!!

أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...






رد مع اقتباس