عرض مشاركة واحدة
قديم 12-27-2023   #105


الصورة الرمزية كتف ثالثه

 عضويتي » 29424
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (07:20 PM)
آبدآعاتي » 53,777
الاعجابات المتلقاة » 1810
الاعجابات المُرسلة » 1748
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » كتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  انا هنا

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: غير ذلك

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



بالإستراحَـــة حيثُ هناك أشخاص سُكارى دُون أن يشربُوا شيئًا ، بلوت في وقتٍ كهذا !!
ولكن مع إبتكار طريقةٍ أخرى لها ، فالخاسِر يُعلق على إذنه " مشابك الغسيل " و أكثرهُم مشابكًا مُضطر بكل أسف أن يأتِي لهُم بالفطور.
منصور بنعاس تمدد مُبتعدًا عنهم : أنا براا
علي : والله من الخرشة
منصور : إلا كلكم غشاشيين عورتوا أذني وخربتوا نومتي
يُوسف و معلق على إذنه اليُمنى ثلاثةُ مشابك و اليُسرى مشبكيْن : الله يآخذ العدو بس
فيصل : هههههههههههههههههههه لحظة خلني أحسب هالدُورة
طارق : كلكم متزوجين مفروض مقابلين حريمكم إلا أنا يا حر قلبي بس
يُوسف : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه الحين يبدأ موال كل يوم وأنا المسكين اللي محد مداريني
طارق : إيه لأنك كلب علمتني على رومانسية الهيلق اللي زيِّك أجل دبدوب أحمر
منصُور ضحك ليُردف : وأنت من جدك تصدقه !!
طارق : وش أسوي قلت عيال النعمة رومانسيين وأكلت تبن من وراه
فيصل : وزِّع بس وزِّع .. هههههههههههههههههههههه الدبدوب وش قال يوسف ؟
يُوسف يقلِّد بصوته : آيْ لُوف يووو
فيصل : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه يالله لا تشمَّت أحد فينا
طارق : إيه تشمتوا !! كلاب الله يوريني فيكم يوم
يوسف : أصلاً ماتوا الرومانسيين .. مين الحين رومانسي ؟ يخي فلَّها بس وكبِّر مخدتك بلا حب بلا خرابيط ، وش زينة الحياة الدنيا ؟
فيصل بعبط : المال والبنون
يوسف : بالضبط المال وعندنا الحمدلله والبنون الله يرزقنا .. خلاص ماقالوا الحب الله يآخذ الحب بس
علي : سوّ دراما بعد وقول أنه قلبك مكسور
يُوسف بملامحٍ حزينة : كاسرني الحُب مو مخليني أنام
منصور يمُدِد ذراعيه وهو يتثائب : خلونا ننام يا شباب
رن هاتِف علي ووضعه على " السبيكر " ليصرخ إبنه الصغير : يببببببببببه تعاااال شوف الحماااارة تبغىى تآآآخذ الريموت
علي وهو يأخذ الورق مُتجاهلاً الكائن الحي الذي يصرخ
منصور : رد عليه
علي : هو يفهم الحين أني بجي البيت وألعن شكله بس أنتظر
ولحظات قليلة حتى يتكلم الطفل بهدُوء : يببه والله مالي دخل بس خذت الريموت واليوم يومي .. حاجزه من أمس
علي : قايلكم أفهم فئة البقر اللي عندي
يُوسف : أنا بكرا لا جاني ولد ..
لم يُكمل من صرخات الإستهجان حوله
أردف فيصل : يا كثر هياطِك .. قلت بكرا لا تزوجت بجلس عند مُرتي وبسفِّرها وبونِّسها وبخلي كل بنات الرياض يحكون عننا
علي يُقلد صوت يُوسف بسُخرية شديدة : بكرا أفرفر من شيخ لشيخ من كثر الحسد على حُبنا
منصور لم يتحمل حتى أنفجر ضحكًا من سُخريتهم على يُوسف
يُوسف يرمقهم بنظراتِ حقد : طييب يا عيال الـ******
طارق : هههههههههههههههههههه والله حوبتي ما راح تتعدَّاك
منصور : يوسف واضح أنك تمصخرت
يُوسف : شف يعني الظروف أختلفت ، لأن الزواج صار بسرعة وعلى وقت دوامات مقدرت أسفِّرها
فيصل يُعزف كلماته بصوته : ياااا كثر ما كذببت و ياكثر ما هايطت علينا وإحنا نسلك لك
يوسف : لا أبو من جمعكم يا كلاب
علي و يرن هاتفه مجددًا : على الطاري يجونك .. صدق كلاب ، فتحه على السبيكر حتى يخرج صوتٌ أنثوِي يميلُ للدلع الفطري
علي رمى أوراق اللعب بربكة وهو يأخذ الهاتف ويخرُج من بيت الشعر ،
صخبُوا بضحكاتهم التي تواصلت لوقتٍ طويل ولم ينقطِع أبدًا وسط تقليدهم للصوت وسُخريتهم ، بمعنى آخر " تسدَّحوا ضحك"

،

نائِمة بهدُوء على السرير الأبيض ، ملامِحها مُرتخيـة بسكُون ، أزالُوا القُبعة الشفافه التي كانت تُغطِي شعرها الذي مرفُوع بتموجاته للأعلى وخصلةٌ مُتمرِّدة على عينِها الميتـةِ الجفن ، دخل عليها بخطواتٍ خفيفة ولم يرى كُرسيًا فجلس بجانب رأسها على طرف السرير . . رفع خصلتِها ليُدخلها ببقية شعرها و أنفُها مُغري للتقبِيل .. أنحنى بإبتسامة ضيِّقة ، قبَّل مُقدمةِ أنفِها و هو يهمس : رتيل
فتحت عينِها بإنزعاج من الدغدغة التي أسفَل أنفها ، ألتقت عيناها بعينِه و أبتعدت بغريزة الدفاع عن النفس ليرتطم رأسها بحواف الألمنيوم - قُبضان السرير الطبي - ،
توجَّعت من الضربـة ، مسك كفِّها خلف رأسها ليُقربها من الوسادة : بسم الله عليك
رتيل عقدت حاجبيْها و نظراتِها عتب أم ماذا ؟ كانت تحكِي أشياء كثيرة غير قادِرة على شرحها بصوتِها ، لُغة الحُب و العتب – لُغة العيون –
شتت نظراتِها بعد صمتٍ طال للأعلى ، لتقُول بصوتٍ خافت : وش تبي ؟
عبدالعزيز بصمتٍ ينظرُ إليها و يُركِزها بعينيْها
رتيل و كلمةُ رمضان تمُّر في عقلها و قبلها قلبها ، تعصي الله في رمضان .. يالله شعُور سيء العصيان إن أتى بأيامٍ فاضلة ، ضاق قلبها بإتساعِه ، ضاق من همِها و حُزنِها ،
رتيل تكتم بُكائها و أعصابها متوتِرة : بصفتك مين جاي ؟ أطلللع
عبدالعزيز مازال صامِتًا ، يتأملها و كأنه للتو ينتبه لتفاصيل ملامِحها ، عيناها التي تضجُّ بالصِدق و أنفُها الصغير و بشرتُها البرونزيـة و شفتِها التي بدَت مائلة للبياض ، شعرها البُندقِي الملتوِي حول بعضِه مُحدِثا ربكة ببعض خصَلاتِها المزروعة بمقدمةِ رأسها لتنزل على عينِها بهدُوء ،
رتيل بحدة وصوتُها مازال مبحوحًا : بتصل على أبوي لو ماطلعت
عبدالعزيز و كأنه يتلذذ بتعذيبها ، أدخل أصابعه بخصلاتها المُتمرِدة وهو يلفُّها حول أصبعه و إبتسامةٍ شقيَّة تعتليه
رتيل تحاول سحب شعرها ولكن قوتها ضعيفة جدًا أمامه ، بغضب : أبعد إيدك
عبدالعزيز بضحكة : توني أنتبه أنه شعرك حلُو
رتيل تفيضُ بقهرها ، أيّ ذلٍ هذا ؟ أيُّ حُرقة تشعُر به الآن ، تُريد أن تبكِي لتريِّح صدرها الملغوم بحممٍ بُركانية ، تُريد أن تصرُخ ليبتعِد عن وجهها و هي تشعُر بعذابٍ الله يُدنِي منها ، لا صوت لها .. مُتعبة غير قادِرة حتى على الوقوف بوجهه .. تبخرَّت كل قوتها أمامه وإندفاعها و تهوُرها بإطلاق الشتائِم نحوه ،
عبدالعزيز و ينزلُ بأصابعه ناحية خدِها ليمسح دمعةٍ أرتجفت على هدبِها ولم تسقُط ، أرتعشت من لمستِه الباردة وهي تقترب من عُنقِها الحار ،
ألتفتت يسارًا حتى يُبعِد يدِه و بصوتٍ باكي يأِست منه : تقولي ماتخافين الله وماتشوف حالك .. أطلع برااا خلااص طلعت حرتك فيني وأرتحت
عبدالعزيز و صمتُه يُثير الغضب في نفسِ رتيل ، أبعد كفوفه ليستقِر بها على جبينها و يقرأ عليها آية عذبة " إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا " رددَّها مرتينْ و هو يُكرر كلمة " سكينته " أكثر من مرَّة.
دقائِق طويلة و السكُون يلفُّ رتيل ويُبكيها ،
عبدالعزيز : ليه البكي ؟ الدكتور يقول لازم تبتعدين عن الاشياء اللي تزعجك و اللي تضايقك
رتيل بإندفاع : وأنت تزعجني وتضايقني
عبدالعزيز بضحكة مُهذبة خافتة أردف : أنا غير
رتيل بكلمتِه زاد بُكائها ، و بإنفعال : أطللللع .. ماأبغىى أشووووووفك .. أكرهههههك .. تعرف وش يعني أكرهههك ماعاد أطيققك
عبدالعزيز ببرود : شعور متبادل
رتيل اخفضت رأسها وهي تبكِي بشدَّة و تجهشُ بدمُوعِها ، يالله كيف له قلب يُهينني هكذا ؟ .. كيف له قلب يُخبرنِي بزواجه ؟ يالله ألا أستحق بعض من الرأفة ، .. قليلاً من الرحمة حتى أستوعب أمرُ موت هذا الحُب ، على الأقَل أمارس تأبين هذا القلب قليلاً . . يالله كيف تقوى يا عزيز ؟ كيف تقوى أن تُبصق عليّ بهذه الأثير ؟ كيف تقوى أن لا تُحبني ؟ لم تفعل شيء لي والله لم تفعل ما يستحق أن أُحبك لأجله ؟ ولكن قلبِي .. من الله .. من قدرٍ كُتب على قلبي حُبِك ، " ليييه توجعني و أنا روحي فداك "
عبدالعزيز يمسح على شعرها : بطلي بكِي ، كل هذا عشان أيش ؟
بغضب يصرخ بها : عشان أيش ؟
رتيل بإنهيار : أتركننننييي .. ماهو شغلك .. كيفي أبكي أضحك أسوي اللي أبيه مالك دخخخل ...
ضمت كفوفها وغطت بها وجهها وهي تختنق بصوتها : أبععد عنِّي .. أبععععد
عبدالعزيز بحدة : بطلي دللع .. ليه كل هذا ؟ أبي أفهم ليييه
رتيل وكأنها عادت طفلة ببُكائها و بتوبيخ عبدالعزيز تزيد بُكائها ، : ياربيييييييييييييي
عبدالعزيز بقلة صبر أبعد كفوفها عن وجهه ليعصر ذراعها بقبضته و يُركِز عينه الحادة في عينيْها : تكلمييي !! ليه كل هذا ؟
رتيل رفعت عينها للأعلى و هي تخافه الآن ، نبضاتها ترتعش و معدتها تشعرُ بالغثيان ..
عبدالعزيز بحدَّة أوقفت قلبها لثواني : من الترف صايرة تنهارين على أشياء تافهة !!
حُبك تافه ؟ أصبح أمر قلبي تافه ؟ كل هذا الحُب لا شيء في حياتِك ولا لمساحة صغيرة .. مساحة فقط أشعُر به بأنَّ مازال بالحياة مُتسعا يُدرَك ، أأصبحت الآن مُترفة لدرجة أن أبكِي على أشياء بنظرك هي تافهة ؟ أن أُحبك يعني أن أكون تافهة .. أمُور كثير لا تهمُك ، حُزنِي عليك و مِنك لا تعنيك شيئًا ، قبحٌ على قلبٍ مال إليك .. قبحٌ على حياةٍ جمعتني بك .. أنا تافهة عندما أحببتك.
عبدالعزيز ترك ذراعها وهي متوجِعة وَ مكان قبضته مُزرَّق ،
تنهَّد و الغضب يسيطِر على أعصابه المشدودة : غيرك مآكل تراب من هالحياة وللحين واقف على رجله وأنتِ .. *نظر إليها بتقزز*
أدرك أنك تُريدني أعترف بأنِي بالمستشفى بسببك وأنني مُنهارة مِنك وأنك تحلُّ جُزءٍ كبير بحياتي بل أنت كل حياتي ، أنا أدرك أنَّ غرورك لا يسقط بسهولة و تُريدني أن أشبعه ولكن لستُ أنا من ستتقبَّل الإهانة مرةً أخرى ،
رتيل وهي تمسح دموعها بكفوفها : أطللع برااا ومالك دخخل أبكي من اللي أبيه .. وش يخصِّك ؟
عبدالعزيز وقف : تافهة ..
رتيل و رجعت للبُكاء و كأنه يُشارك عبير الجرح ، يالله لا قُدرة عليّ أكثر لهذه الكلمات .. كيف أكرهك ؟ ليتني أعرف طريقًا لأكرهك به بكل حواسِّي و مشاعري .. ليتني ألقاهُ هذا الطريق .
بغضب أخذت علبة الماء و ألقتها عليه وهو يتوجه للباب ، ضربت أسفَل رقبته ، عض شفتِه وألتفت عليها ليقترب مرَّةً أخرى
عبدالعزيز رفع حاجبه بغضب كبير ،
رتيل صرخت : أطلللللللـ
كتم صوتِها وهو يضع كفَّها على فمِها وبصوتٍ حاد : صايرة تمدِّين إيدك بعد !!
رتيل وتشعر أنَّ فكَّها يتفتت بقبضتِه بل يذُوب ، دمُوعها تحرق خدَّها وهي تهطلُ بغزارة
بدأت تتحرَّك ببعثرة حتى تتخلَّص من قبضتِه ، وهي تضرب صدرِه و كتفه ولا يشعر فقط هي من تشعُر بأنَّ يدِها تتكسَّر .
عبدالعزيز : لو تعيدين هالحركة معايْ ماراح يحصلك طيِّب
دخلت الممرضة مُتفاجئة و غاضبة
عبدالعزيز أبعد يدِه عنها و بتهديد وهو خارج : أنتِ اللي بديتي وتحمَّلي ..
تحسست فمها و الدمُوع تملأها ، وضعت رأسها على ركبتيْها وهي تجهشُ بالبكاء ، والله أني لا أستحق كل هذا ، لا أستحق أن تؤلمني بهذه الصورة ، لا أرى في تعذيبك إيايْ شيئًا من الجمال .. لا شيء .. ولا أنت ستفرح بأفعالك ، لِمَ تُلبسنِي الوجع رُغمًا عنِّي ؟ . . . . . كيف فقط .. قُل ليْ كيف تسعَد بوجعي ؟

،

في الصالة العلويـة ، للمرةِ الأولى تحكِي لهُم و هي تبكِي : يعني أنا وش ذنبي ؟
ريم : أكيد ماهو قاصد بس كان معصِّب
نجلاء : يهتم لها بشكل مبالغ فيه .. كل هذا عشان أيش ؟
ريم : نجول والله أنتِ فاهمته غلط .. كِذا تفتحين عيونه عليها هو يمكن بس شفقة
نجلاء : ما شفتيه وهو يتكلم عنها
ريم : إلا شفته وسمعته ... صدقيني قاصِد أنه حرام على يوسف يطلقها بهالصورة ماهو قاصِد أنه يبيها أو يحبها
هيفاء : أنا رايي من راي ريم ، أنتِ صايرة تتحسسين كثير .. روقي وأهدِي وفكري فيها وش يبي فيها منصور ؟ الحمدلله بيجيكم ولد إن شاء الله قريب وبتنبسطون فيه وفوق هذا يحبك .. وش اللي بيغيَّره عليك ؟ لآ تخلين الشيطان يدخل بينكم
نجلاء : قهرني يعني أحد يدافع عن مرت أخوه بهالصورة أكيد فيه شي
ريم بصوتٍ خافت : أنتِ عارفة كيف صار الزواج ؟ لو صار بطريقة ثانية كان ماسأل عنها .. صدقيني أنا أعرف منصور وأعرف كيف يفكِر
هيفاء : روقي بس الدنيا ماتستاهل .. يروح منصور ويجي بداله
ريم بحدة : هيوووف ووجع
هيفاء : ههههههههههههههههههههههههه هههههه خلو صدوركم وسيعة لا توقف على الرياجيل
نجلاء أبتسمت بين دمُوعها
هيفاء : شفتي أعرف كيف أضحكها ، بس أتركي عنك البكِي وأمشي ننزل تحت عند امي
بإهتمام أردفت : عاد تدرين أنه بيمِّر أكثر من أسبوعين ومانزلت ولا شفناها
ريم : ماألومها البنت ماهي طايقتنا وإن جلست قطت علينا حكي يسم البدن .. ماتقصَّر ماشاء الله
نجلاء بكُره : عساها بهالحال و أردى ..

،




 توقيع : كتف ثالثه

!!!

أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...






رد مع اقتباس