عرض مشاركة واحدة
قديم 12-25-2023   #20


الصورة الرمزية كتف ثالثه

 عضويتي » 29424
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (02:40 PM)
آبدآعاتي » 53,723
الاعجابات المتلقاة » 1808
الاعجابات المُرسلة » 1747
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » كتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  انا هنا

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: غير ذلك

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




أم منصُور بقهر : خلها راحت عليك أحسن
يوسف : نجيب غيرها
أم منصور : البنت زينة كاملة والكامل الله وبنت صديقتي يعني أعرفها من سنين
يوسف : ماهو بزين توصفين لي اخاف أتوّلع بالحكي
أم منصور بعدم فهم : خلك أحسن بكرا لين تفضى الديرة من البنات الزينات تعال وقولي والله أخطبي لي
يوسف : بنات الرياض يتكاثرون بسرعة تطمني من ذا الناحية
أبو منصور دخل : السلام عليكم
: وعليكم السَلامْ
يُوسف : الشمس لو تشرق على جسمها سال , كنها مجسم محلبية وبسكوت , ومن صغر مبسمها شقى حالها الحال , ماتآكل الا اللوز والخوخ والتوت *أردفها بغمزة لوالده*
بو منصور : ماتستحي تبي العقال يرقص على ظهرك
يوسف رفع حاجبها : لألأ ماهو كذا يامن تولّعت بالوصفْ وقلبك أنطرب بعرُوسك
أم منصور : عروس من ؟
يوسف : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه
بو منصور : أستخف ولدك ذا روحي زوجيه وعقليه
يوسف : والله عاد أنا بآخذك قدوة وبتزوّج على طريقتك *وبنظرات حالمية يستهبل فيها* وأتولع في الوصف
أم منصور وفهمت مقصده أخيرا : هههههههههههههههههههههههه من قالك هالحكي ؟
يوسف رفع كتوفه : حبيبك يدري
أم منصور بحرج : وش حبيبه ؟ أنت من وين تجيب هالحكي !
يوسف : حورية من فوقها الليل شلال , كنها صبح فوقها الليل مكتوت
أبو منصور : تتغزل بأمك قدامي !! قم فارق ماني برايق لك
يوسف مسترسل : الي رضت موتوا ياأهل روس الأموال , وإلي زعلت جربت وش سكرة المُوت
أبو منصور يحذف العقال عليه
يوسف : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه هههههههههه هههه انا وقلتها لكم زواج بدون وصف ماأتولّع
أبو منصور رفع حاجبه : وبعد مواصِل . .. وينحني لينزع جزمته لكن يوسف ركض للخارج


,


بجهة أخرى من البيتْ في جناحهُمْ = )

كان يعدّل شماغه أمام المرآة ,
نجلاء خلفه : فيه حفلة بيحضرونها هيفاء وريوم ينفع أحضرها وياهُمْ ؟
منصُور : حفلة مين ؟
نجلاء : مدري وحدة من صديقات ريوم
منصُور : حفلة بمناسبة إيش !
نجلاء : أتوقع ملكة
منصُور : لأ
نجلاء بتوسّل : منصور كلها حفلة ساعتين وبرجع
منصُور : معليش لأ
نجلاء بإستغراب : على حفلة !!
منصُور وهو يتعطر هز راسه بالإيجاب
نجلاء : طيب أنت بتطلع أجلس مع مين ؟ وخالتي معزومة عند الجيران الليلة *وبسخرية* أجلس مع يوسف وخالي
منصور ألتفت عليها بنظرة غضب أرتعبت منها وألتزمت الصمتْ
منصُور أردف : حفلات وقلق وش لك فيها
نجلاء : طيب انا أنبسط فيها ومن زمان ماغيّرت جو ورحت حفلات
منصُور : خلاص مرة ثانية
نجلاء تتحلطم وتتكلم بسرعة : وين بتروح ؟ طبعا الإستراحة وتجلس لين الفجر وأنا أقابل هالجدران يعني جد مليت مافيه شيء أسويه ولا شي أجلس أكلم مين ولا مين حتى صديقاتي كلهم مسافرين وبدت إجازاتهم وإنا . . . لم تكمّل جملتها لأن منصُور أسكتها بقُبلة على شفتيها جعلت ظهرها يلتصق بالجدار
همس : أشوفك على خير
نجلاء أبتسمت وهي تبلل شفتيها بلسانها : كل شيء عندك له حل
ألتفت عليها وهو يفتح الباب وإبتسامته موضّحة صفة أسنانه العليا وأشار على قلبه : بس هنا . . وخرج وكانت مقابلة له هيفاء التي كانت تضحك لأنها سمعت آخر كلمات نجلاء ومنصُور
هيفاء : والله ظلمانك يالرومانسي
منصور ضحك وأردفها بضربة خفيفة على رأسها : طايح من عينك . . ونزل وهي الأخرى دخلت غرفتها

,

باريِسْ ,

صحتْ بثقل أمام محاولات عبير لتُوقضها : كلهم راحوا وأنا جلست عشانك
رتيل بصوت كله نوم : طيب وش أسوي ؟ مصحيتني عشان تبشريني أنه محد في الشقة
عبير : يختي قومي طفشتيني وش هالنُوم متى أمس جيتي ؟
رتيل تذكرت أمس وأبتسمت : حقير هالكلب
عبير بدلع تستهبل : أسكتي خلاص لاتكملين أنتي وألفاظك الشوارعية ياااي مدري كيف مستحملة نفسك على هالألفاظ أنا كلمة " حقير " أحسها شنيعة فما بالك بالكلمات الثانية
رتيل : شوفي توّني صاحية من النوم يعني ممكن أدخلك في ذيك العلبة * علبة صغيرة كانت فوق الدولابْ *
عبير : ههههههههههههههههههههههههه هههههه أخلصِي يالله قومي بنروح نفطر تحتْ
رتيل : صدق محد في الشقة ؟
عبير : والله كلهم نزلوا تحت
رتيل بخبثْ : وش رايك ندخل غرفة عبدالعزيز
عبير شهقت : مستحييييييييييييييييييييل رتيل لاتسوينها والله ماعاد بيصير لنا وجه قدامه لو يعرف لاجد فشلة ماينفع ماأتخيل ردة فعله
رتيل : هههههههههههههههههههههههه بسم الله لاتطلعيني من الإسلام الحين , عادي ليش يطلعون من الشقة ويخلونا لحالنا يعني يدري أنه غرفته فيه تكفين خلنا ندخل ودي أشوف وش عنده
عبير : لأ لأ لأ و لأ وبقول لأبوي لو تسوينها ليه وش صار أمس ؟
رتيل : تخيلي الكلب
عبير : لآتغتابينه قولي السالفة بس ناقصنا ذنوب
رتيل : طيب أوووف بس تنتقد طيب ذا المزيون الجميل عبدالعزيز تخيلي يعني أنا من حسن أدبي عشان ماتقولين أنتي ماعندك ذوق رحت وقلت له شكرا أنه على اللي صار تدرين وش قالي
عبير : وش ؟
رتيل : الـ . . "بترت كلمتها ولم تكملها" ماأبغى أقول كلمة شينة بس جد نرفزني قال ماهو عشانك عشان أبوك صديق أبوي ورأفة بحاله ولا أنتي ماتهميني وماأعرف أيش
عبير: ههههههههههههههههههههههههه ههه وطبعا رديتي عليه
رتيل : أكيد مايبيلها حكي وقالي أنتي ممنونة لي وأنه أنتِي أدفعي العشاء زي ماانقذت حياتك
عبير : ودفعتي ؟
رتيل : أنا ماجبت شنطتي وهو يدري أصلا قالها عشان يستفزني وعاد آخر شي تخيلي راح من الجهة الثانية وأول ماشفته بغيت أنهبل لأنه جايني من ورى خرعني جعله
عبير تقاطعها : لآتدعين عليه يكفي ماجاه ههههههههههههههههههههههههه هههههههه كملي
رتيل : كبيت عليه مويا
عبير شهقت : من جدك
رتيل : ههههههههههههههههههههههههه هههه والله خليته يآخذ شاور في عز البرد
عبير : مجنونة وش سوّا أكيد عطاك كف يسنعك
رتيل : قام يضحك هو أمس ماهو بعقله شكله شارب شيء
عبير : مستحيل أحسني الظن أصلا أمس الفجر يوم صحيت أصلي الفجر لقيت أنوار غرفته مفتوحة أكيد يصلي وين يشرب بس الله يقطع شر تفكيرك
رتيل توجهت للحمام الذي بالصالة وهي تسولف : أصلا هو كريه مسوي لي فيها بس الكلب يعرف أنه مزيون حتى أمس وحدة مرّت وجلست تطالع فيه حسيته توم كروز ماهو عبدالعزيز عاد ماأشوفه مرة مزيون يعني عادي والله أبوي أحلى منه مليون مرة وبعدين شخصيته كريهة يختي قلق وش ذا أقرفني بعيشتي . . . تخيلي أحرجني بعد لأ جد كنت أبي أعصب بس الله يآخذني ضحكت لو ماضحكت كان يمديني هاوشته
عبير وتُريد أن توقف حديثها لكن أنحرجت ولم تستطع أن تلفظ كلمة واحِدة
رتيل تكمل وهي تتوضأ للفجر متأخرة : كليت وبقى على خشمي كاكاو كأني بزر ماأنتبهت أصلا قام قالي فيه شي وقمت مسحته كان ودّي كذا أخذ الصحن وأغيّر بخريطة وجهه يممه عبير ينرفز ومستفز الله يصبّر أبوي يعني لأبوي الجنة على صبره وبعدين . . حست بهدُوء عبير وألتفتت وصُعقت كان عبدالعزيز واقف بالصالة وسمع كل حديثها
رتيل تجمّدت في مكانها ووجهها أحمممممممممممرْ . . . حكّت شعرها بتوتّر حتى نست أنها ماهي بحجابها وببيجامتها قدامه
عبدالعزيز عيونه كانت بعيونها لم يلتفت لشعرها ولا بيجامتها ولا لشيء. . . وملامحه جامدة دُون أن تعرف هو غاضب أم لأ !!
عبدالعزيز أعطاها نظرات لم تفهمها ودخل غرفته أخذ مفاتيح وخرج من الشقة وأغلقها ونزلْ لبو سعود ومقرنْ ,
رتيل توجهت للصالة ورمت نفسها على الكنبة مغطية وجهها
عبير : أووووه ماااااااااااي قاااااااااااااااد رتيل وش هالحكي اللي قلتيه الحين ماعاد لك وجه أبدًا تفتحين فمك بحرف معه
رتيل تصارخ : لاااااااااااااااااااااااا اا ليه ماقلتي ليه ياربي
عبير : مقدرت أقولك شي تخيلي وقف قدامي على طول دخلت الغرفة بسرعة وأنتي مسترسلة بالحكي تخيلي جاء من يوم قلتي الكلب يعرف أنه مزيون
رتيل بعصبية : خلاص لاتجلسين تعيديين وش قلتْ ياربي ليه أنا حظي كذا
عبير جلست على الطاولة : قومي لايدخل مرة ثانية
رتيل أستعدلت بجلستها وتغطي وجهها بكفوفها : ياربي أنا ليه قلت كِذا ؟ يعني أنا أقدر أقوله بوجهه بس مو كذا عاد أوووووووووووووووف طول عمري غبية
عبير لاتُريد أن تضحك امام غضب رتيل لكن فعلا لم تستطع أن تمسك نفسها وأعتلت ضحكاتها الصاخبة
رتيل : لا والله !
عبير : سوري رتيل بس جد كلامك كأنك عجوز تتحلطم على عيالها ههههههههههههههههههههههههه هههههه
رتيل وقفت وتوجهت للغرفه : انا خلاص أبيه يجلس بباريس ونرجع الرياض بروحنا ماأتحمل أبدًا
عبير جلست وهي ستمُوت من الضحكْ

,


 توقيع : كتف ثالثه

!!!

أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...






رد مع اقتباس