قد تُفتح عليك من حيث لا تعلم أبوابًا طال انغلاقها واشتد بلاؤها، وما ذلك إلا لحاجةٍ قضيتها لأخ لك في الله وأنت في غمرة انشغالاتك، ثم مضى ومضت عليها السنوات ونسيت أنت والله لا ينسى؛ وما أُدركت الحاجات واندفعت الشرور بشيء مثل الإحسان إلى العباد، والسعي في قضاء حوائجهم ومعونتهم"
قبس..
|