أعتقدُ أننا نعاني شُحًا في استحضارِ الإمتنان وشُكر النِعم في حياتنا هذه الأيام، نبتدئ النهار بالسخط ونختمُه بالشكوى وننامُ على الحسرة لما فاتَنا.
إنسانُ هذا العصرِ مثالي يبحثُ عن كمالٍ متوّهِم، أو جاحد لنعم الله لا يشعرُ بأهميتها حتى
قبس..
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|