من اليوم الذي أدركت فيه مفهوم الخيرة وربطت حياتي على مبدأها وأنا بألف خير من الله.. لم أعُد أخاف فوات شيء ولا يحزنني خذلان شيء ، تعلمت أن الإنسان كلما رضي بمقسومه أرضاه الله، يرضيه بطرق لا تخطر على باله لدرجة أنه ينسى ما أحزنه يوما ما ويعوضه بما يعلم أنه الاصلح له في وقت حاجته
|