فيا من باع حظه الغالي بأبخس الثمن، وغبن كل الغبن في هذا العقد وهو يرى أنه قد غبن، إذا لم يكن لك خبرة بقيمة السلعة فسَل المقوّمين!
فيا عجباً من بضاعة معك الله مشتريها وثمنها جنة المأوى، والسفير الذي جرى على يده عقد التبايع وضمن الثمن عن المشتري هو الرسول ﷺ، وقد بعتها بغاية الهوان 📚الداء والدواء(ص ١١٧)
|