"وإنَّ الحكمة لتخفى على العبدِ كُليَّةً حتَّى لم يعُد أمامَهُ سبيلٌ إلَّا التَّسليم، وإنَّ الدُّنيا لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا حتَّى لم يعُد فيها سَعَةٌ إلَّا باللّظ°ه، وإنَّ ما كُتِبَ في اللَّوحِ واقعٌ بالرِّضا أو بغيرِهِ، واللّظ°هُ وحده هو المُعين، ما شاء اللّظ°هُ كان ولا رادَّ لأمرِهِ."
قبس..
|