الموضوع: حروف مُهاجرة
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-17-2023   #38


الصورة الرمزية مُهاجر

 عضويتي » 30239
 جيت فيذا » Jul 2023
 آخر حضور » 08-27-2023 (02:16 PM)
آبدآعاتي » 646
الاعجابات المتلقاة » 120
الاعجابات المُرسلة » 28
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 41سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

افتراضي



قالت :
بعد كل تلك الخيانات يسقط معنى الحب !!

الحب : بريء نقي طاهر
مهما شوهوه الناس بأفعالهم
ومهما تلوثت معانيه

إلا أننا مازلنا نستطيع التمييز بين هذا وذاك
صحيح نمرُّ بمواقف ونكتشف الكثير
ولكننا نصبح أقوى بعدما نواجه تلك المطبات
فنتمسك بمظلة الحذر ولانهدي قلوبنا الا لمن يستحقها .



قلت :
بتلك الأمنيات يدوس المستهام على الجرح دوس محتسب ،
ويغلق بذاك باب الملمات ،


هي أشجان خالطت قلب ولهان ،
يجمع مشاعره في حروف القصيد ، يعزف بها عذب النشيد ،
تهزه أنغام الوعيد بأن المحب قد أعلن الرحيل ،
بتلك الحقيقة يجود بفكره يناغي الحنين ،
ويعلوه صوت النشيج ، هو موقن بأن اللقاء قريب ،

وإن كان اليوم يحسبه بعيد ،
يعيش في الدنيا غريب ، ينكر حاله القريب والبعيد ،
ذاك حال المفارق الحزين ،

" وتبقى الحياة تقوم على متناقضين وعنهما لا ولن تحيد "



أستاذتي الكريمة /
تكمن المشكلة فيمن فتح قلبه متربصا بكل من يمر عليه فبقى بذلك _ القلب _
مشرعا لكل من يمر عليه بما يحملونه من تباين في اخلاصهم وخيانتهم ، ومن حرصهم وتفريط هم ،
لينال بذلك المتهاون المتساهل بما يفعله ،
بأنه عن قريب سيصطلي الجحيم ،
وليته عصم قلبه عن فضول المتطفلين الذين
يمتهنون مهنة الخداع والتزييف ،
فكم في الحياة من صرعى الفراق ؟!
قد تعالت صيحاتهم ،
وعلى أنينهم ، وخالطت شهقاتهم
زفراتهم ،

" من هنا وجب الحذر كي لا يصيب بعضنا ما أصاب الآخرين " .




رد مع اقتباس