المستمعه الجيده
ورقةة بيضاء نفيه .. ساملئها بحروف العتاب والشوق
سابوح لها عن الفرح وهمسات الشجن
وعن كلمات تابى الروح البوح بها
وبعثرات ماضي وسراب حاضر
تعب السنين التي مرت مسرعه.. مر السحاب
ع صحراء عمري ولم تتوقف.
ساسرد لها حب الطفوله وقلبي طفله كانت انا يوما
والان اصبحت لاتتاثر بما حولها..
كانها لم تبالي لما حولها
هنا سيفقد الحرف معناه فينتهي
الملم نفسي المبعثره واجمعها ببعض حروف
وهاي هي امتلئة السطور
ونقطه اخر الورقه
احرقها...لاظمن انها تقراني واقرئها فقط
ولاثالث بيننا ولا عيون تختلس البَصر
وامضي بقيه يومي.. كما كنت
منقول
آخر تعديل ضامية الشوق يوم
07-06-2023 في 08:31 PM.
|