والذين يسعون في آياتنا معاجزين أولئك في العذاب محضرون | الآية 38
» تفسير الوسيط: تفسير الآية
أى: والذين يسعون في إبطال آياتنا الدالة على وحدانيتنا وقدرتنا، مُعاجِزِينَ.
أى: زاعمين سبقهم لنا، وعدم قدرتنا عليهم أُولئِكَ الذين يفعلون ذلك فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ أى: في عذاب جهنم مخلدون، حيث تحضرهم ملائكة العذاب بدون شفقة أو رحمة، وتلقى بهم فيها.
» تفسير القرطبي: مضمون الآية
" والذين يسعون في آياتنا " في إبطال أدلتنا وحجتنا وكتابنا .
( معاجزين ) معاندين ، يحسبون أنهم يفوتوننا بأنفسهم .
أولئك في العذاب محضرون أي في جهنم تحضرهم الزبانية فيها .
|