عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-10-2023
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 18 ساعات (04:04 PM)
آبدآعاتي » 3,247,733
الاعجابات المتلقاة » 7408
الاعجابات المُرسلة » 3680
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مخلوقات كثيرة ورد في عبوديتها لله نصوص صحيحة



مخلوقات كثيرة ورد في عبوديتها لله نصوص صحيحة


هناك مخلوقات كثيرة ورد في عبوديتها لله نصوص صحيحة منها على سبيل المثال لا الحصر ما يلي:

1- عبودية أذان الدِّيكِ للصَّلاة:

نهى رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عن سبِّ الدِّيكِ، وقال: إنهُ يؤذِّنُ للصلاةِ[1]، وفي رواية: "لا تسبُّوا الديكَ، فإنه يوقِظُ للصلاةِ"[2].



2- عبودية استغفار الحيتان للعالم:

قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "إنَّه ليستغفرُ للعالم من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتانُ في البحر"[3].



3- عبودية الجنّةِ والنّارِ:

اليوم الآخر هو نهاية الزمان المحدود وآخر أيّام الدنيا، ويُعْرَف بيوم القيامة، ومن مقدِّماته الحياة البرزخيَّة بعد الموت وأشراط الساعة، فهما جزءٌ منه[4]، وكل ما يقع في الآخرة من أهوال وشدائد من البعث والنشور والحشر والصراط والميزان، وصحائف الأعمال وتطاير الكتب، ووجود الجنة ونعيم أهلها، ووجود النار وعذاب أهلها.



وسُمِّي بالآخر؛ لأنه اليوم الأخير الذي لا يوم بعده، وفيه يقسَّم الناس بعد الحساب والجزاء، ويُحشرون إلى مأواهم الأخير؛ إمَّا إلى الجنَّة وإمَّا إلى النار، والإيمان باليوم الآخر شرطٌ من شروط الإيمان، وينبغي ألا يكون الإيمان به مجملًا فحسب، بل يجب الإيمان بكل ما فيه من الأحداث والتفاصيل[5].


لذا يُعَدُّ الإيمان باليوم الآخر وبما ورد فيه من تفاصيل أحد أركان الإيمان الثابتة بنصوص الكتاب والسنة التي لا يصح إيمانُ عبدٍ حتى يؤمن بها، وبما ورد فيها جميعًا، ومن ذلك الإيمان بوجود الجنة والنار وبقائهما وعدم فنائهما أبدَ الآبدين، فيجب الإيمان بدوام وبقاء الجنة ونعيمها ونعيم أهلها؛ كما قال سبحانه: ﴿ جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ﴾ [البينة: 8]؛ أي: لا ينقطع خلودهم فيها البتة، كما أنه يجب الإيمان بدوام وبقاء النار وعذابها وعذاب أهلها؛ كما قال تبارك تعالى: ﴿ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ﴾ [هود: 108].



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون


رد مع اقتباس