الموضوع
:
تخريج حديث: يَا رَسُولَ اللَّهِ، حَدِّثْنِي مَا الْإِسْلَامُ؟
عرض مشاركة واحدة
#
1
05-02-2023
SMS ~
[
+
]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل
Aliceblue
♛
عضويتي
»
27920
♛
جيت فيذا
»
Oct 2014
♛
آخر حضور
»
منذ 4 أسابيع (06:13 PM)
♛
آبدآعاتي
»
1,384,760
♛
الاعجابات المتلقاة
»
11619
♛
الاعجابات المُرسلة
»
6425
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبطه
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
تخريج حديث: يَا رَسُولَ اللَّهِ، حَدِّثْنِي مَا الْإِسْلَامُ؟
وَعَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ، قَالَ: جَلَسَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَجْلِسًا لَهُ، فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عليه السلام، فَجَلَسَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَاضِعًا كَفَّيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، حَدِّثْنِي مَا الْإِسْلَامُ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «الْإِسْلَامُ أَنْ تُسْلِمَ وَجْهَكَ لِلَّهِ، وَتَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ»، قَالَ: فَإِذَا فَعَلْتُ ذَلِكَ فَقَدْ أَسْلَمْتُ؟،قَالَ: «إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ أَسْلَمْتَ». قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَحَدِّثْنِي مَا الْإِيمَانُ؟ قَالَ: «الْإِيمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَالْمَلَائِكَةِ، وَالْكِتَابِ، وَالنَّبِيِّينَ، وَتُؤْمِنَ بِالْمَوْتِ وَبِالْحَيَاةِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَتُؤْمِنَ بِالْجَنَّةِ وَالنَّارِ وَالْحِسَابِ وَالْمِيزَانِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ كُلِّهِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ»، قَالَ: فَإِذَا فَعَلْتُ ذَلِكَ فَقَدْ آمَنْتُ؟ قَالَ: «إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ آمَنْتَ». قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، حَدِّثْنِي مَا الْإِحْسَانُ؟ قَالَ: رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «الْإِحْسَانُ أَنْ تَعْمَلَ لِلَّهِ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تَرَهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ».
قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَحَدِّثْنِي مَتَى السَّاعَةُ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «سُبْحَانَ اللَّهِ، فِي خَمْسٍ مِنَ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهُنَّ إِلَّا هُوَ ﴿ إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾ [لقمان:34]، وَلَكِنْ إِنْ شِئْتَ حَدَّثْتُكَ بِمَعَالِمَ لَهَا دُونَ ذَلِكَ»، قَالَ: أَجَلْ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَحَدِّثْنِي. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا رَأَيْتَ الْأَمَةَ وَلَدَتْ رَبَّتَهَا - أَوْ: رَبَّهَا - وَرَأَيْتَ أَصْحَابَ الشَّاءِ تَطَاوَلُوا بِالْبُنْيَانِ، وَرَأَيْتَ الْحُفَاةَ الْجِيَاعَ الْعَالَةَ كَانُوا رُءُوسَ النَّاسِ، فَذَلِكَ مِنْ مَعَالِمِ السَّاعَةِ وَأَشْرَاطِهَا». قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَنْ أَصْحَابُ الشَّاءِ وَالْحُفَاةُ الْجِيَاعُ الْعَالَةُ؟ قَالَ: «الْعَرَبُ».
تخريج الحديث:
إسناده مضطرب: أخرجه أحمد (1 /318)، (4 /129، 164)، وأبو يعلى (2686)، والطبراني (12/ برقم 13014)، وأبو نعيم في «الحلية» (6 /66) من طريق عبد الحميد بن بهرام. والحارث كما في «بغية الباحث» (9)، وابن بشران في «الأمالي» (852) من طريق أبي الحكم سيار. كلاهما عن شهر بن حوشب. وشهر بن حوشب في حفظه شيء.
واختُلف فيه على شهر بن حوشب:
• فرواه عبد الله بن أبي حسين، عنه عن عامر، أو أبي عامر أو أبي مالك مرفوعًا.
أخرجه أحمد (4 /129، 164)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (6914) عن أبي اليمان أنا شعيب عنه.
• ورواه أبان بن صالح وعبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين، كلاهما عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلًا.
أخرجه ابن عساكر (35 /311) من طريق أبي بكر بن المقرئ، أنا محمد بن الحسن بن قتيبة، نا عيسى بن حماد، أنا الليث بن سعد عن ابن عجلان عنهما.
قلتُ: وهذا الاضطراب في هذا الإسناد من شهر بن حوشب.
وفي «علل الحديث» لابن أبي حاتم (2 /148 /1940): سألت أبي عن حديث رواه شهر بن حوشب، عن غيره، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أن جبريل عليه السلام سأله عن الإيمان؛ أي الطرق أصح؟
فقال: روى عنه عبدالحميد بن بهرام، فقال: عن شهر، عن ابن عباس.
ورواه سيار أبو الحكم فقال: عن شهر، عن ابن عباس ورافع بن خَديج.ورواه مؤمل، عن حماد، عن عاصم، عن شهر، عن أبي هريرة.
ورواه أبان بن صالح، وابن أبي حسين، عن شهر، عن ابن غنم، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
قال أبي: ونفس الحديث قد رُوي عن أبي هريرة من وجوه أُخر، وشهر لا ينكر هذا من فعله وسوء حفظه، وهذا من شهر؛ ذا الاضطراب.
زيارات الملف الشخصي :
18881
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 395.11 يوميا
MMS ~
إرتواء نبض
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى إرتواء نبض
البحث عن كل مشاركات إرتواء نبض