ما خاب من أنزل حاجته بالله في هذه الليالي المُباركة الأخيرة من رمضانâپ© وألحّ على الله في الدعاء وناجاه وافتقر وانكسر بين يديه ؛ ومَنْ أكثر من قول يا ذا الجلال والإكرام في دعائه وسأل الله أن يفتح عليه في الدعاء وأن يرزقه لذَّة مُناجاته : أكرمه الله بحلاوة الدعاء وجميل العطاء .
قبس.
|