عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-18-2023
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Pink
 عضويتي » 28327
 جيت فيذا » May 2015
 آخر حضور » 03-12-2024 (05:41 AM)
آبدآعاتي » 442,833
الاعجابات المتلقاة » 5766
الاعجابات المُرسلة » 4205
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » لا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  مبسوطه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كم نسبة هرمون الطفل الضعيف



كم نسبة هرمون الحمل الضعيف

نسبة hCG التي تكون ما بين من 6 و24 ميكرو / مل هي دليل على ضعف الحمل .
أما أي نسبة تزيد عن 25 ميكرو مول / مل تكون إيجابيةً للحمل.
إذ أن نسبة hCG ما بين 6 و 24 mIU / mL هي عبارة عن منطقة رمادية وفي الغالب ما يتم إعادة الاختبار للتعرف على ما إذا كانت المستويات ترتفع لتأكيد الحمل. [1]
نسبة التحليل الرقمي للحمل الضعيف

إن نسب التحليل الرقمي للحمل تكون مختلفة من امرأة إلى أخرى، وهذا لاعتمادها على مقدار النسب الطبيعية عند كل امرأة، وكيفية استجابة الجسم للحمل، إلى جانب عدد الأجنة في الرحم، ومن الجدير بالذكر أن مستويات هرمون hCG تتضاعف كل فترة تتراوح من 48 إلى 72 ساعة، إلى أن تصل لذروتها في الأسبوع الحادي عشر من الحمل، ثم تنخفض بعد هذا في بقية فترة الحمل.
وتتراوح نسبة التحليل الرقمي للحمل الضعيف ما بين 6 و 24 وحدة دولية/ ملليلتر، وإذا كان هناك انخفاض في نسبة التحليل الرقمي للحمل عن الطبيعي فلابد من إجراء الفحص كل يومين إلى ثلاثة أيام، للتأكد من زيادة النسبة.
جدول نسب هرمون الحمل

من الطبيعي أن ترتفع نسبة هرمون الحمل كل يومين إلى ثلاثة أيام حتى تبلغ ذروتها في الأسبوع السادس من الحمل، ثم تبدأ بعد هذا بالنزول بالتدريج إلى أن تتكون المشيمة بصورة كاملة ولا يكون هناك حاجة إلى تغذيتها من هرمون الحمل، وفي التالي جدول يوضح مستوى الزيادة الطبيعي لهرمون الحمل:
عدد الأسابيع التي مرت على آخر دورة شهرية
مستوى هرمون الحمل
الأسبوع الثالث
5- 50 مل وحدة دولية / مل
الأسبوع الرابع
5 – 426 مل وحدة دولية / مل
الأسبوع الخامس
18- 7340 مل وحدة دولية / مل
الأسبوع السادس
1,080- 56,500 مل وحدة دولية / مل
من الأسبوع السابع إلى الثامن
7,650- 229,000 مل وحدة دولية / مل
من الأسبوع التاسع إلى الثاني عشر
25,700- 288,000 مل وحدة دولية / مل
من الأسبوع الثالث عشر وحتى السادس عشر
13,300- 254,000 مل وحدة دولية / مل
من الأسبوع السابع عشر وحتى الرابع والعشرين
4,060- 165,400 مل وحدة دولية / مل
من الأسبوع الخامس والعشرين حتى الأربعين
3,640- 117,000 مل وحدة دولية / مل
عدم الحمل
55- 200 نانوجرام/مل



أسباب هرمون الحمل الضعيف

غالبًا ما تُشير زيادة نسبة هرمون hCG إلى صحة الحمل، ومع هذا فإن النسب المنخفضة من هرمون الحمل ليست علامة دائمًا على وجود خطأ ما، وفي التالي الأسباب المحتملة لانخفاض مستويات hCG:
البويضة التالفة.
الإجهاض.
خطأ في تقدير عمر الحمل.
الحمل خارج الرحم.
البويضة التالفة: وتحدث تلك المشكلة حينما تلتصق البويضة المخصبة بجدار الرحم، مما يجعل الجنين يفشل في النمو، وقد يحدث ذلك خلال الحمل المبكر، وأحيانًا قبل أن تعرف المرأة أنها حامل.
الإجهاض: وهو ما يحدث عندما يموت الجنين بصورة طبيعية قبل مرور عشرين أسبوعًا من الحمل، فمن الممكن أن ترتفع مستويات hCG في البداية في تلك المواقف إلا تفشل في الزيادة أو النقصان كما ينبغي بعد هذا.
خطأ في تقدير عمر الحمل: من الممكن أن تظهر مستويات hCG ضعيفة في حال أخطأ الطبيب في تقديره لموعد ولادة الطفل، ويحدث ذلك حينما تكون مرحلة الحمل والتاريخ المقدر للولادة خاطئين، ويجدر ذكر أن حساب تلك الأحداث يعتمد على تاريخ آخر دورة شهرية للمرأة، لذا يمكن أن تحدث حسابات خاطئة إذا كانت المرأة تعاني من دورات شهرية غير منتظمة أو إذا كانت غير متأكدة من موعد آخر دورة شهرية لها.
ومن الممكن أن تشير المستويات المنخفضة من hCG إلى ما إذا كان الحمل في مرحلة تكون فيها مستويات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمائية منخفضة طبيعية، كما هو الحال في حالات الحمل المبكر جدًا، أو في الحمل بعد 11 أسبوعًا.
الحمل خارج الرحم: وفي تلك الحالة يكون الحمل غير طبيعي إذ يلتصق الجنين خارج الرحم، غالبًا ما يكون داخل قناة فالوب، أي الأنبوب الذي يحمل البويضة من المبيض إلى الرحم، ومن الممكن أن تتمثل الأعراض في آلام في البطن ونزيف مهبلي، وقد يكون الحمل خارج الرحم أمر خطير للغاية بل ومهدد للحياة، ومن الجدير بالذكر أن مستويات hCG تظل منخفضة خلال الحمل خارج الرحم.
علاج هرمون الحمل الضعيف

إن المستويات المنخفضة من hCG ليست دائمًا إشارة على وجود مشكلة في الحمل، وحتى الآن لم يتم إيجاد علاج للحالات التي يكون فيها انخفاض في مستويات hCG تدعو للقلق، ومع هذا فإن العلاج يتوفر فقط مع الحالات الرئيسية التي تؤدي إلى الانخفاض في مستويات hCG مثل الإجهاض أو الحمل خارج الرحم، فمثلًا: [2]
في حالة الإجهاض: قد يتضمن العلاج إزالة أي أنسجة حمل تم تركها داخل الرحم أو بعض الأدوية أو تدخل جراحيًا.
في حالة الحمل خارج الرحم: غالبًا ما يصف الطبيب بعض الأدوية أو التدخل الجراحي لإزالة قناة فالوب المصابة والحمل نفسه.
معلومات هامة حول هرمون الحمل

إن الغرض من ذلك الهرمون هو إخبار الجسم بالاستمرار في إنتاج هرمون البروجسترون، والذي يمنع حدوث الدورة الشهرية، وذلك يعمل على حماية بطانة الرحم والحمل، وفي التالي بعض المعلومات الهامة عن هرمون hCG:
مع التقدم في الحمل وارتفاع نسبة hCG، من الممكن أن يزداد الوقت الذي يستغرقه تضاعف النسبة إلى حوالي 96 ساعة.
لابد من الحذر في عمل الكثير من أرقام hCG فقد يكون للحمل الطبيعي نسبة ضعيفة من الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية وينتج عنه طفل متمتعًا بصحة جيدة، ونتائج الموجات فوق الصوتية بعد 5-6 أسابيع من الحمل تكون أكثر دقة من استخدام أرقام hCG.
إن مستوى hCG الذي يكون أقل من 5 ميكرو / مل يعتبر سلبيًا للحمل، وأي نسبة تزيد عن 25 ميكرو مول / مل تعتبر إيجابيًة للحمل.
يُعد مستوى hCG الذي يكون ما بين 6 و 24 mIU / mL منطقة رمادية، وفي الغالب ما يتم إعادة اختبار الحمل للتأكد مما إذا كانت المستويات ترتفع لتأكيد الحمل.
يُقاس هرمونhCG بوحدات ملي-دولية لكل مليلتر (mIU / mL).
ينبغي أن تقدر الموجات فوق الصوتية عبر المهبل على توضيح كيس الحمل على الأقل فور وصول مستويات hCG إلى ما بين 1000-2000 ميكرومتر / مل، ولا يجب إجراء التشخيص عن طريق نتائج الموجات فوق الصوتية إلى أن يصل مستوى hCG إلى 2000 ميكرومتر / مل على الأقل.
إن قراءة واحدة فقط لا تعد معلومات كافية لغالبية التشخيصات، فحينما يكون هناك سؤال متعلقًا بصحة الحمل، فإن القياسات المتعددة لنسبة hCG التي يتم اختبارها على بعد يومين تمنح تقييمًا أكثر دقة للحالة.
يوجد نوعان شائعان من اختبارات hCG، إذ يكتشف الاختبار النوعي ما إذا كانت hCG موجودة في الدم، أما الاختبار الكمي (أو بيتا) يقيس كمية hCG الموجودة بالفعل في الدم.



 توقيع : لا أشبه احد ّ!




رد مع اقتباس