11-03-2010
|
#14
|
لاتـغـرك الدنـيـا تــرى ضحـكـهـا زيـــف اقـبـالــهــا فـــيـــه الـــغــــدر والـخــيــانــه تلعب على الحبلين لعبٍ على الكيف وراع الــهــوى مـنـهــا تــزايـــد جـنــانــه اتـبـادلـه بـاسـلـوب جــــذب الـمـوالـيـف اتـــجـــدد امـــالـــه ويــطــلـــق عــنــانـــه اتـصـيـر بـعـيـونـه جـمـيـلـة تـواصـيــف ويـغـرق كـمـا الغـطـاس لعـيـون دانــه يـغــرم بـهــا والتـجـربـه خـيــر تـعـريـف يــشـــوف مـنــهــا مـايـضـيــق مـكــانــه يكشف سرابٍ لاح من واهج الصيـف يــعـــذب الـضــامــي ولايـــســـد خـــانـــه اتـضـيـق قـدامــه جـمـيــع الـمـحـاريـف و يصفق على كفه بعد ضـاع امانـه يـسـج مجـبـر مـثـل مــن مــره الطـيـف مــن صـدمـتـه مـاعــد يـنـطـق لـسـانـه قبـل امـس منزالـه بـروس المشاريـف والــيـــوم مـنــزالــه بــوســـط الـطـمــانــه دنــيـــا دنــيـــه مـاعـلـيـهــا تـحـاســيــف فـيـهـا مــــن الـكـيــد الـخـفــي والـعـانــه يكفيـك مـن يصـرخ ليـا جالهـا ضيـف كـــنــــه وعـــــــد الــشــقـــاء والـمــهــانــه
|
|
|
|