كان ابن زيدون في مجلس ولادة فألتفت إلى جاريتها فمدح غناءها، فأعتبرته ولادة غزلاً فثارت وغضبت وكتبت قصيدتها الشهيرة والتي نُقش أجمل أبياتها على قبر ابن زيدون:
"أغارُ عليك من عيني ومني
ومنك ومن زمانك والمكانِ
ولو أني خبأتُكَ في عيوني
إلى يوم القيامة ما كفاني"
|