12-30-2022
|
|
تفسير: (ونوحًا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم)
تفسير: (ونوحًا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم)
♦ الآية: ﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (76).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ ﴾ من قبل إبراهيم ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴾ الغم الذي كان فيه من أذى قومه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَى ﴾ دعاء، ﴿ مِنْ قَبْلُ ﴾؛ أي: من قبل إبراهيم ولوط، ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴾، قال ابن عباس: من الغرق وتكذيب قومه، وقيل: لأنه كان أطول الأنبياء عمرًا وأشدهم بلاءً، والكرب أشد الغم.
تفسير القرآن الكريم
|