إن كانَ حسنُ العالمينَ مكَرَّرًا فمحمَّدٌ حُسنٌ فريدٌ واحِدُ
إن كانَ حسنُ العالمينَ مكَرَّرًا
فمحمَّدٌ حُسنٌ فريدٌ واحِدُ
من قَدَّ جلبابَ الضلالةِ بالهُدَى
قَدًّا لهُ بِالدهرِ نَشرٌ زائِدُ
الرَّاحمُ الفتاكُ، والمتواضعُ الـ
ماشي على هامِ الثُّرَيَّا القائِدُ
صلى عليهِ اللهُ ما ثَنَتِ الصَّبَا
غُصنًا، وما انزاحَ الظلامُ الراكِدُ
ﷺ
|