عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-30-2022
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (08:47 PM)
آبدآعاتي » 3,303,346
الاعجابات المتلقاة » 7586
الاعجابات المُرسلة » 3785
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي بكاء الرسول صلى الله عليه وسلم



بكاء الرسول صلى الله عليه وسلم


الحديث الأول: "الرسول جالس مع عبد الله بن مسعود"

الرسول صلى الله عليه وسلم: اقرأ عليَّ...

ابن مسعود: أقرأُ عليك، وعليك أُنزل؟!

الرسول صلى الله عليه وسلم: أحب أن أسمعه مِن غيري..



عبد الله بن مسعود يقرأ من سورة النساء حتى أتى هذه الآية:

﴿ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنابك على هؤلاء شهيدًا ﴾ [النساء: 41]. الرسول صلى الله عليه وسلم: ((حسبك الآن".



"يلتفت ابن مسعود إلى الرسول فإذا عيناه تذرفان" (أي تدمعان) [الحديث متفق عليه].



يُستفاد من الحديث:

1- أن الخشوع عند سماع القرآن يكون بالبكاء لا بالصياح.



2- قول الرسول صلى الله عليه وسلم للقارئ:

"حسبك الآن" ولم يقل صدق الله العظيم.



3- كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحب سماع القرآن مِن غيره.



الحديث الثاني: "يدخل الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على ولده إبراهيم وهو عند مرضعته، فيأخذه ويقبله ويشمه. ثم يدخل الصحابة عليه بعد ذلك فيجدون إبراهيم يجود بنفسه (أي يموت) فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان (تدمعان)".



عبد الرحمن بن عوف: وأنت يا رسول الله! (تبكي)؟ الرسول صلى الله عليه وسلم: ((إنها رحمة.. إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون))؛ [متفق عليه].



يُستفاد من الحديث:

1- جواز البكاء على الميت بدون صراخ ولا نواح.



2- جواز الحزن على الميت، مع الرضا بالقدر وتجنب الكلام الذي يدل على السخط.



 توقيع : جنــــون




مواضيع : جنــــون


رد مع اقتباس