10-21-2022
|
#179
|
صمتُك بلد ،
وَ حديثي عنك حكايةُ شعب مغترب ،
يسكن في أوطان من حديث
لكنه في حنين دائم
لَ موطن صمتك !
فخامةُ هدوئك
.. سكونك ، وَ بسمتك
كُل هذا
يجعلك مدينة أخرى
لن يصلوا إليها
مهما
إزدادت بذاختهم ~
لذلك أصبحتَ
وتر "البوح" في قيثارة قلبي
في كُل ليلة أعزفك
دون أن أعلم !
   
|
|
|
|
|
أعتذر عن عدم قبول صداقه الفتيات كذلك الرجاء عدم ارسال رسائل خاصه الا للضروره وشكرا لتفهمكم
|
|