عرض مشاركة واحدة
قديم 10-23-2010   #150


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ يوم مضى (09:40 AM)
آبدآعاتي » 716,399
الاعجابات المتلقاة » 1225
الاعجابات المُرسلة » 506
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



كلها دقايق الا والجرس يرن مرة ثانية..

مريم: اكيد مساعد..

ام جراح وهي تروح تفج الباب.. وبالفعل كان مساعد وهو مبتسم في ويه ام جراح اللي بدت تحفر في قلبها مكانه كبيرة لهالريال الطيب..

ام جراح: تو ما نور البيت..
مساعد بحيا: بنورج عمتي.. شخبارج عساج طيبة؟
مريم: وين خالتي؟؟ وانا يعني ما سدج؟
ام جراح: ويه انتي عالعين والراس... شيختهم ويسكتوون
مريم بدلع: اي جذي...

يوم سمع جراح صوت مساعد فكر انه يطلع لكن فكرة انه يطلع ويواجه نظرات الاحتقار اللي مريم تجابله بها خلته يقعد مكانه.. تم يناظر خالد اللي كان في عز النوم.. ولا اراديا سحب المخدة وتنفيسا عن الغضب حذفها على المسكين اللي فزع برقاده ونقز من مكانه..

خالد: ها .. شنو شصاير؟؟؟
جراح وهو يلتفت عنه: ماكو شي.. يالله ارقد..
خالد وهو مبهم والنوم ماثر عليه:.. من رماني بالمخدة..
جراح: نام يالله وفكنا من حشرتك..
خالد وهو ينام مكانه .. وقبل لا يستسلم للنوم: خرى عليك..

التفتت له جراح بعصبية شوي ويشققه.. لكن المسكين ما يستاهل.. يستحق اللي قاله له.. لكن مريم علامها اليوم مستخفة علي.. تعال.. لا يكون بس شافتني هذاك اليوم ويا غزلان بالجامعة.. لا يااخي السالفة صار لها سنة وانت للحين تخاف منها.. ايو الله اخاف.. هالبنت غزلان وايد جريئة وانا مافيني اتورط في مشاكل انا بغنى عنها.. يعني لو مريم تجكني وياها راحت علي.. حتى لو بريء ينحكم علي بالاعدام ورشقا بالنظرات.. بس اهي شفيها اليوم يعني جذي.. صج انها حماااااااارة ويبيلها ضرب..

لكن اهو ليش يخاف منها؟؟ اهي عندها شي خلها توضحه لا تقعد تقط نظرات تسم.. وبعزم تلبس من غير اي سبووح وزيد من التعدل حبتين عشان يبهرها ويخليها سايحة من قلب..

وتخيلو الموسيقى الحماسية وجراح اللي يطلع من الغرفة وهو متوقع حلج مريم يصطك بالارض من شوفته هالمرة.. لكن..

خابت الامال كلها.. مريم ما كانت موجودة.. بس مساعد قاعد في الصالة ويا امه.. ومن شافه راح له بخيبة امل واضحة على محياه..

جراح: هلا مساعد شلونك شخبارك؟
مساعد: الحمد لله ابخير. وانت؟؟ والورشة
جراح: انا بخير الورشة بتكسر ظهري يوم.. بس يالله الحمدلله رب العالمين..
مساعد: امك قالت لي انك تحتاج احد مساعد لك.. ليش ما تكلم لؤي.. هذا ذابحنا لا شغلة ولا مشغلة
جراح: ماا دري انا بكلمه وبشوف وياه .. بصراحة انا بموت ان تميت بروحي
ام جراح: بسم الله على روحك من الموت... (تلتفت لمساعد) زين يمة فاتن ماوصلتك اخبارها..

اهني رجت دقات قلب مساعد؟؟ ما يدرون عنها؟؟ انا ما ادري عنها ولا اهلها.. يا قلبي.. وينها فاتن؟؟؟

جراح اللي كان متظايق ما استحمل فكره انه يقعد اكثر..: يالله انا بخليكم مستعيل..
ام جراح: بامان الله..


 توقيع : نظرة الحب



رد مع اقتباس