مَاذا عليّ القول؟،
مَاذا عليّ القول؟،
هل أستطيعُ التحدُثَ حتىٰ!،أمام
تِلك النجمتين والتي مُحال بأن تكُون عينِين،
مُحال يَا صاحِبَ القلبِ و الحَال،مُحالٌ أنت
ومُعجزة،تصحبُ قلبيِ إلىٰ النعيم،وعلى ّ
قلبي لِحُبكَ مُستقيمُ،
إنّي أراهُ حُباً للصدقِ ميّال،
بعدَ عينيكَ ماذاَ عليّ أن أرىٰ؟،
وبعدِ صَوتك يَا تُرىٰ هل لعقلي مكانٌ هُنا؟،
لو كان القلبُ لصَوتِكَ يرتجِفُ!
كيف إذ بِلقاءٌ و تعانُق يدين؟،
خضعتُ بكُل جوارحيِ إليك
و كيف لشمُوخيِ لِحُبكَ يميل؟،
فقط هذا ما يُمكنُنيِ التعبيرَ عنه،
وللبقيه الجُزء الأكبر لقلبي .
|