• يجب الحرص على تحقيق الانسجام بين ألوان المساحة الخارجيّة، مع التركيز على أن تظلّ البساطة
سائدة على المشهد، بعيدًا عن زحمة العناصر الموظفة في الديكور.
• يكفي حضور العشب الاصطناعي في الحديقة الموسميّة كبيرة الحجم، بدون الضرورة إلى توزيع
الشتول والزهرات فيها، ما يُضفي الفسحة.
• تضفي أشجار البلح جماليّة في الحدائق، ولكن لا يجب توزيعها على الأطراف، بل يُستحسن أن تتوسّط
المساحة، وكذا الأمر في شأن الأرز والتويا.
• تُضيف "الجدران الخضر" المُعدَّة من النبات، والحواجز المعدن، والأسوار المشغولة من ألواح أفقية
من الخشب، والسلال المعدن المليئة بالحجارة، لمسات جذَّابةً إلى الحديقة.
• يُوضع شلّال على الجدار الرئيس للمساحة الخارجيّة، حيث يسيل الماء على الحجر ويصبّ في بركة أسفل
الجدار، أو تستعمل ثلاث جرات على أن يتدفق الماء خارجها.
• يُفضّل نشر المزروعات، ولا سيّما نبتة "واشنطن" أو أي نوع من الورود ذات الرائحة الفواحة إلى
يمين السلالم الخارجيّة ويسارها.
• تثبّت وحدات الإضاءة الملوّنة في الأرضية عند كعب كل شجرة. الجدير بالذكر أنه يجب الابتعاد عن اللون
الأبيض للإضاءة، مع اللجوء إلى ذلك الأصفر أو الأخضر ليعكس لون الشجرة. وللأزهار والورود، يُحبذ استخدام
اللون الزهري أو الأحمر أو الأزرق للإضاءة.
• في حال حضور حوض السباحة في الحدائق الكبيرة، يجب تخصيص ممرّ واسع حوله، حتى لا تتساقط الأزهار فيه.
• في شأن الحدائق التي تسمح بدخول السيارات إليها، يجب تغطية الأرضيات حيث تمرّ المركبات ببلاط لا يتبدل
لونه، مع مرور الوقت.

جلسات الطعام



• ينصح باستعمال الطاولات الدائرية، فهي تمتلك جاذبية، كما تُسهّل التواصل بين الجالسين.
ويستحسن وضع الطاولة الدائرية تحت مظلة.
• يجب أن تكون الطاولة والكراسي مشغولة من الخامة عينها. علمًا بأن "الريزين" وخشب "التك"
يتحمّلان عوارض الطبيعة المختلفة، من رطوبة وحرارة وهواء.
• يفضّل اختيار الألوان الزاهية المستوحاة من أجواء الطبيعة الصيفية لأنسجة الوسائد والاكسسوارات
والأطباق والأكواب.

~