07-18-2022
|
#554
|
حيث الخدش الأول..
.
.
التحولات الصامته ضد فوج من العوارض ثم التنازلات
كانت منشأ الوقوع
هنا مربط الفرس أيضاً..
صدقني أني أنشدت يا ليت كثيراً
لدرجة توازي المرات التي سمعت بها إسمي نداءً
أكثرها رواجاً (ليتني بقيت طفلة ولم أكبر).
.
.
الخدش يتسع بمرور الزمن..
جميع الصفعات كانت قاضية
لا تختلف في المنطقة الأولى أو الثانية أو الثالثة
ركضت إلى كل ساحة منها مناشدة الآمان أكثر
لكني في كل همزة أجد الصفعة ذاتها وبذات القوة
لا تختلف..
إلى متى؟
إلى النقطة التي تجعلني أغفر فيها عن نفسي..
ثالثه لا تميل.
|
|
|
|