قال رئيس مجلس إدارة نادي الهلال فهد بن نافل، بعد الفوز بلقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين للمرة الثالثة على التوالي والـ 18 في تاريخ النادي بأن تحضيرات إدارته للموسم القادم بدأت منذ أشهر، مشيراً إلى أن عملهم لا يكل ولا يمل في سبيل استمرار الهلال أولاً بكل المجالات .

اهتمام القيادة الرشيدة بالقطاع الرياضي
وقال فهد بن نافل في سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بعد تتويج الهلال "ألف مبروك لأبطالنا وجماهيرنا تحقيق لقب دوري سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، للمرة الثالثة على التوالي، والدوري للمرة الثامنة عشرة في تاريخه والبطولة 65 في خزائن الهلال".

وتابع ابن نافل "ما شاهدناه اليوم في ختام الدوري؛ يعكس اهتمام القيادة الرشيدة بالقطاع الرياضي، والقيمة الكبرى للدوري السعودي، وهو ما اتضح أثره جلياً على مستوى المنجزات الرياضية التي تحققها المملكة خارجياً، ومكانة الهلال تفرض أن يكون المنافس الأول على كل البطولات المحلية والقارية؛ الأمر الذي أجّل حسم الدوري إلى اليوم نتيجة خوض الهلال البطولة الآسيوية وكأس العالم وكذلك السوبر.. وفي الختام الخيل الأصيلة ما تلحق إلا تالي..".

وزاد ابن نافل "على مدى تاريخ الهلال، يظل تحقيق البطولات هو الهدف الأول.. وهذا الموسم تحقق للهلال ثلاث بطولات على مستوى الفريق الأول لكرة القدم، ليصبح الهلال سابقاً عمره البالغ 64 عاماً بتحقيق 65 بطولة.. وطموحنا زيادة الفارق أكثر بالذهب، وعبارات الشكر والامتنان لا تفي الأمير الوليد بن طلال على دعمه للهلال طوال عقود من الزمن، والداعم للإدارة الحالية مادياً ومعنوياً، ونهدي له البطولات السبع المحققة في الثلاث سنوات الماضية".

واختتم ابن نافل تصريحاته: "بنهاية الموسم الرياضي، أصبحت بطولات الهلال لهذا الموسم 75 بطولة في مختلف الألعاب والفئات.. ساهم في تحقيقها مئات الأبطال والعاملين والعاملات بالنادي بجهودهم الحثيثة ليكون الكيان أولاً في كل المجالات، وجماهير الهلال العزيزة.. شكراً لكم على جهدكم العظيم الذي كان له بالغ الأثر في تحفيزنا نحو إسعادكم بما يليق بكم.. شكراً لحرصكم.. ودعمكم.. وتفاعلكم مع شركاء النادي.. شكراً إلى كل أعضاء القوة الزرقاء، وتحضيراتنا للموسم المقبل بدأت منذ أشهر، وعملنا لا يكل ولا يمل في سبيل استمرار الهلال أولاً في كل المجالات محلياً وخارجياً".

• جنون قصايدليل في التصاميـم
• لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●