وطن مؤقت.
أنا الملجأ، لست الوطن. هذا هو استيعاب الليلة. هذه هي الفكرة التي تؤلمني جسديًا، إدراك هذه الحقيقة مؤلم، مؤلم وأشد قبضتي وأضغط على أسناني بينما قلبي يعتصر من الألم، أنا الملجأ. يريد الناس الملجأ ولكنهم أيضًا يريدون الخروج منه، الملجأ هو المحطة، الوقوف، الدفء، الأرض. شيء يشبه الوطن ولكنه ليس هو، شيء مؤقت. مهما حاول ومهما تنكر ومهما تزين، سيبقى الملجأ ملجأً مهما حوى من الدفء، ولن تغير كل النيران ذلك.
ظ¤ يناير، ظ¢ظ ظ¢ظ،م. ظ¥:ظ¥ظ£ص.
قبس...
|