عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-16-2022
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 28440
 جيت فيذا » Jul 2015
 آخر حضور » منذ 6 يوم (08:09 AM)
آبدآعاتي » 379,387
الاعجابات المتلقاة » 2480
الاعجابات المُرسلة » 1008
 حاليآ في » الريــآآض ع ـــشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 29سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » كـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع shabab
مَزآجِي  »  سبحان الله
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سلسلة كفى بالموت واعظاً ( 2 )



قال الحسن:
( ما رأيت يقيناً أشبه بالشك من يقين الناس بالموت ، مع غفلتهم عنه ، وما رأيت صدقاً أشبه بالكذب من قولهم : إنّا نطلب الجنة مع عجزهم وتفريطهم في طلبها )
العاقبة ص 95

قال عمار بن ياسر :
( كفى بالموت واعظاً ، وكفى باليقين غنى ، وكفى بالعبادة شُغلاً )
جامع العلوم والحكم ( ص 353 ، والزهد ص 257 )

قال الحارث بن إدريس :
قلت لداود الطائي : أوصني .
قال : عسكر الموت ينتظرونك .
صفة الصفوة ( 3 / 141 )

قال أبو الدرداء :
( من أكثر من ذكر الموت ، قلَّ فرحه ، وقلَّ حسده )
الإحياء ( 4 / 483 )

قال عمر بن عبدالعزيز :
( من قرّب الموت من قلبه استكثر ما في يديه )
شرح الصدور ص 21

قال بلال بن سعد :
يا أهل الخلود ، ويا أهل البقاء إنَّكم لم تُخلقوا للفناء ، وإنَّما خُلِقْتُم للخلود والأبد ، وإنَّكم تُنقلون من دارٍ إلى دار )
شرح الصدور ص 21

قال أنس بن مالك :
( لم يلقَ ابن آدم شدة قط مُنذ خلقه الله أشدَّ عليه من الموت )
شرح الصدور ص 34

قال مسروق :
( ما غبطت شيئاً بشيء كمؤمن في لحده ، قد أمِنَ من عذاب الله ، واستراح من أذى الدنيا )
شرح الصدور ص 17

قال خالد العصري :
كلُّنا أيقن بالموت ما نرى له مستعداً ، وكلُّنا قد أيقن بالجنة ، ولا نرى لها عاملاً ، وكلُّنا قد أيقن بالنار ، وما نرى لها خائفاً ، فعلامَ ما تعرجون ، وما عسيتم تنتظرون ؟ الموت فهو أول وارد عليكم في الله بخير أو شر ، فيا أخوتاه سيروا إلى ربكم سيراً جميلاً )
صفة الصفوة ( 3 / 231 )

سُئل الحسن :
يا أبا سعيد كيف رأيت حالك ؟
فقال : حال من ينتظر الموت إذا أمسى ، وإذا أصبح لا يدري هل يُمسي ؟
وكيف يموت ؟



 توقيع : كـــآدي






القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد

رد مع اقتباس