حروفها خجلى وكانها تقف عاريه أمام الجميع
لازلت انظر الي الكيبورد وبعد مرور ظ،ظ سنوات انفض غبار السنين عنها ..
ورفات عظام الحروف
لاشي سواها
ياليت الزمن يصدق يوما ويكشف صدق مشاعرهم...
نعم
نعم
اصبح لدي نصفي اخر ..وعالم اخر
مشاعر نشبه الغيم في صفاتها
نعم يكاد يحطم ضلوعي عشقا وحباً لي
كم تمنيت أن يثبت لي صدق مشاعره
وكم تمنيت أن يصفع كل وهم بداخلي
لكنه لم يحبني بالقدر اللذي أحببته انا
وكافةني بنجران وقتل وتشويه ملامح
فماذا أقول
هل احب حروفي
ام احبني انا
|