. . . . . "توقظني زوجتي في منتصف الليل، لتسألني ما سر بكاء ابننا الوحيد في غرفته؟ أخاف أن أخبرها أنه قد مات منذ عام في حادث سيارة، ويزداد خوفي أكثر كي لا أخبرها أنها قد ماتت معه في نفس الحادث" - محمود الجعيدي
الاشياء تتداعى..