04-23-2022
|
#309
|
.
.
.
.
.
وأنا في لحظة خيال ؛ امسكت الفكرة، واخذت احيكها .. فصلت دورًا للبطل ؛ ادخلته في معضلة حتى انني لم أجد طريقة مقنعة لإخراجه من تلك المعضلة ؛ كل ما أتذكر بطل قصتي احزن على وضعه وينتابني شعور أن عليّ مساعدته!
- لا عليك يا بطلي سوف اساعدك في وقتٍ لاحق فالوقت غير مناسب للإنقاذ!
|
|
|
|