(إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا)
كان نداء زكريا لربه نداء خفيا ، ليكون أكمل وأفضل وأتم إخلاصا ، طرح كل همومه بيقين لله ، و الله يعلم القلب النقيّ، ويسمع الصوت الخفيّ.
فكانت الإجابة { إِنَّا نُبَشِّرُكَ}
قبس..
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|