اسمحوا لي
اسمحوا لي فأنا أعرف من
عادتي .. أعرف أني أستحي
حان تأبينُ حبيبي الغائبِ
فمناقبْهُ تُضِي الوجه اللَّحي
وعلامات النوى ما أوقَعَتْ
فيَّ آثارَ الأذى مَيْتًا وحي
كل ما قلت له استلهمتكَ !
قال هيَّا اغْلِقَ بابَ الأسطحِ
خشية البوح ويُخشى بَوْحُكَ
أغلقِ البابَ وسرداب الوحي
لبلبوني
|