03-24-2022
|
#298
|

.
.
.
.
.
منتشي دشرة ..
لذلك انتظر ينتهي دوامي - حيث أني قررت بعد مشيئة الله - انتقي قليلًا من الذين احبهم ليتناولو معي وجبة دسمة من عمل يداي.
وأنا اكتب اتصل احد الزملاء - اتصاله زرع الابتسامة في وجهي.. هذا الشخص تكفل بالافطار وأنا جائع جدًا على العشا الي بعد العشاء.
المهم: اتصلت باشوفه وين!
قفل في وجهي ( قلت يمكن معاه اتصال وبيرد يتصل .. طول الأخ واتصل ثاني وبرضو قفل بوجهي.
طلعت من العمل وافطرت شيء فاخر يارب لك الحمد.
رجعت العمل واذا بزميلي يتصل! قالت بوجهه ويتصل ثاني وقفلت بوجهه للمرة الثانية.
اتصل مرة ثالثة رديت وأنا اضحك ومستطرًا بالحديث.
بامنصور يا حبيبي لا تزعل .. لكن لازم اخذ حقي يداً بيد .. والله لست زعلان عليك لكن أنا كذا لازم اخليك بنفس مكاني الي انت خليتني فيه .. عشان اكون راضي عن نفسي.
قال: طيب جبت الفطور!
قلت: أنا افطرت يا منصور + لازم تعرف اني مو زعلان لكن أنا كذا ما ابغى الحركة تاكل في نفسي.. واهو انت عرفتني الان عن قرب.
لو كنت مشغول وأنا اتصل عليك لا تقفل الخط خليني أنا اخلق لك عذرًا .. وأقول يمكن بالخط او في زحمة الطرقات وخائف من ساهر.
يبرر ويقول: اقفل الخط وأنا اتصل واقفل مرة أخرى .. ترا أنا ما ازعل.
قلت: انت للان ما فهمتني .. المرة الثانية اقفل الخط بوجهي مرة باقفل أنا بدوري مرة.
أنا بدوي أحب أتعامل الند بالند يد بيد وقلب بقلب. اتمنى انك فهمتني..
|
|
|
|