عرض مشاركة واحدة
قديم 09-28-2010   #16


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 13 ساعات (12:19 PM)
آبدآعاتي » 658,876
الاعجابات المتلقاة » 960
الاعجابات المُرسلة » 361
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



(فيم العناء)



جميع المطارات عندي سواء

جميع الفنادق عندي سواء

و كل ارتحال قبيل الشروق

و بعد المساء

سواء

و كل الوجوه

تطاردني عند كل وداع

تلاحقني عند كل لقاء

سواء

ففيم العناء؟

* * *

أفيق مع الفجر

أشرب شاي الصباح

أسير إلى عنابة الأمس و اليوم

حيث تسيل الدماء

أصافح نفس الأيادي المليئه

بالعطر و المكر.. ألمح نفس الرياء

و نفس الخداع

و نفس الغباء

ففيم العناء؟

ففيم العناء؟

* * *

و ألهو بنفس القرارات

أهذي بنفس الخطابات

أسمع نفس الغناء

أطوف بنفس الجموع

و أبصر نفس الدموع

و أضحك حين يشاء القضاء

و أحزن حين يشاء القضاء

ففيم العناء؟

ففيم العناء؟

* * *

و لا يعرف الفقر أني

سكبت دموعي عليه

و لا يعرف الحب أني

ارتميت.. لثمت يديه

و لا يعرف الظلم أني

تململت في قبضتيه

و لا يعرف الناس أني

غضبت و قد عذب الأبرياء

و حاربت حين طغى الأدعياء

ففيم العناء؟

ففيم العناء؟

* * *

و حين أغيب

وراء المغيب..

يقولون: كان عنيدا

و كان يقول: القصيدا

و كان يحاول شيئا جديدا

و راح و خلف هذا الوجودا

كما كان قبل غبيا بليدا

ففيم العناء؟

ففيم العناء؟
















 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس