لمَّا مرضَت زَوجة المُعتمد بْن عبَّاد "أمّ الربِيع"، كتبَ لهَا مُعتذرًا باعْتذارٍ لطِيفٍ عَنْ عيادَتها:
مَرضتُم فأمسَكتُ الزِّيارةَ عَامِدًا
وما عَنْ قلىً أمسَكتُها لا ولا هَجرِ
ولكِنَّنِي أشفَقتُ مِنْ أَنْ أزُورَكُم
فأُبصِرَ آثارَ الخُسوفِ عَلَىٰ البَدرِ.
|