حين عرضت إحدى أشراف نساء العرب على عنترة بن شدّاد أن يتزوج إحدى بناتها، رد عليها:
لَو كانَ قَلبي مَعي ما اِختَرتُ غَيرُكُمُ
وَلا رَضيتُ سِواكُم في الهَوى بَدَلا
لٰـكِنَّـهُ راغِـبٌ فـِي مَـن يُعَـذِّبُـهُ
فَـلَيسَ يَـقبَلُ لا لَـومًا وَلا عَـذَلا.
|