الموضوع
:
روايـــــــــــــــــــة القرار الصعــب كامله مميزه روووعــه وحقيقه
عرض مشاركة واحدة
09-20-2010
#
36
♛
عضويتي
»
68
♛
جيت فيذا
»
Jan 2009
♛
آخر حضور
»
منذ 6 دقيقة (11:59 AM)
♛
آبدآعاتي
»
715,400
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1176
♛
الاعجابات المُرسلة
»
476
♛
حاليآ في
»
بين قصــائــدهـ
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
27سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
♛
мч ммѕ
~
الجـــــــــــزء الـــــــــ 22
........................................
عند الدكتورة عمـر قاعد عندها يتخبرها عن حاله هنـد و شسالــفه..
الدكتورة: هذا أول مره تحمل فيها؟..
عمـر: هيه أول مره..
الدكتورة: و جيف خليتوها تمشي كل هذه المسافه..
عمـر: و الله نحن ما ندري..
الدكتورة: ما عليـه.. بس حبيت أقولك إنها بخيـر و عافيه و ما فيها شي بس شوي بتقعد عدنا في المستشفى..
عمـر: زين و الجنيـن..
الدكتورة و هي تلعب بالقلم إلي أيدها: و الله اشو أقولك.. إن شاء الله ربك بيرزقها بغيــر..
عمـر يجدم بعمره: يعني سقطت..
الدكتورة: هيه نعم الحرمه سقطت.. بسبب المسافه إلي مشيتها و هو بعده إلا عمره شهر يعني المفروض ما كان تمشي هذه المسافه إلى إلين بيستوي الشـهر السابع أو الثامن..
عمر نزل راسه بأسى: آآآآآآآآآآآآآآه..
الدكتورة حاسه فيه: خلاص يا خوي الله بعوضها بغيــرة..
عمره يطالعها: أي غيرة هي ما صدقت ع الله إنها حمــلت..
الدكتوة: الحياة ما توقف هنيه انت لازم توقف وياها و تقويها..
عمر هز راسه: يصيـر خيــر.. مشكووورة دكتورة..
الدكتورة تبتسم له: العفــو خويه.. بس هاه ديرو بالكم عليــها.. عمر هز راسه و روح عنها وهو منزل راسه و أحمد كان يرقبه وهو ضاربنه حفوز يبا يعرف شو الحال عليها و من ظهر عمر ربع صوبه..
أحمد و الخوف باين عليه: هاه بشر..
عمر رجع الكاب ع ورا: و الله شو أقولك..
أحمد: قول شو فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!..
عمر يلعب بشعره من ورا: سقطت..
أحمد حس إنه ريله ما تشيله: ليش هي كانت حامـل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!..
عمر هز راسه: شو بقول لها احينه و الله إنها كانت بتموت وتبا هذا الولد.. شو بقول لها..
أحمد ضرب ع جتف عمـر: أفا يا عمـر خلك قوي و هي محتايتنك في هذا الظرف..
عمـر تنهد: آآآآآآآآآآه يصيــر خير..
أحمد: قوم سرحنا صوبهم نتخبرهم..
عمر اطالعه: أحيــــــــــــــــنه!!!!!!!!!!!!؟؟..
أحمد: خيــر إن شاء الله لا تقول بتخبرهم خلاف.. لا بويه قول لهم احينه وريح عمـرك.. و تراها إذا ما عرفت احينه بتعرف خلاف و دامنا واصليــن رح تخبرهم بالسالفـه..
عمر: شووووورك.. و سرحو صوب الغرفه إلي مرقده فيها هند بس أحمد ما حدر تم واقف برع و عمـر حدر عليهم عسب يتخبرهم شو قالت له الدكتورة..
أم عمـر: هاه شو قالت لك الدختر..
عمـر يطالع هند: شحالــج هند..
هند و مول شكلها تعباااان بالحــل: الحمد الله بخيـر..
أم عمـر و قلبها ما كلنها ع بنتها: شو قالت لك الدختر..
عمر اطالع أمه " آآآآه يا الوالده ليــتج ما سالتي .. و اطالع هند و شاف في عينها نفس السؤال بعد أكثــر و جنها حاسه بشي "
عمر يتقرب من هند و يحب راسها: هند إنتي انسانه إيمانج بربج قوي.. " و هند تطالع " هنود تراج سقطتي..
أم عمـر تهز راسها و حطت أيدها ع راسها: إنا لله و إنا إليه راجعون..
هند نزلت راسها بحسرة: الحمد الله ع كل شي.. الغلط منيه..
أم عمـر: الله بعوضج بغيــره..
هند و بقوة: أنا كنت أباه يا أميـه.. بس الله ما رايد ليه أيب عيال من ذياب..
عمـر: هند إذا الله كاتب لــج.. مهما صار بتحصليــن نصيبج في هذه الدنيــا..
هند تمس أيد عمـر: مشكور يا عمـر..
عمر يشوف خته الصغيـرة جيف صابرة عبلوت ربها: الله بيكتب لــج الخيــر يا هند.. " رجعت هند راسها ع ورا و قعت تفكــر احينه هي عندها هموم في راسها مسكينه كانت بتيب هذا الولد بس الله هب رايد لها إنها تيبه و هي راضيه بحكمته بس احينه ذياب و موزه شـ الحال عليـهم تبا تعرف تبا تشوف ذياب تبا تعتذر لموزه ع إلي سوته تبا تصحح غلطتها وياهــم "
..............................................
استوت الساعة 1 و ربع و بعده الدكتور ما خبرهم عن شي..
الدكتور وهو أي صوبهم: السلام عليكم وينه أخويه ذياب.. " و يجلب عينه صوبهم "
ذياب يوقف له: هلا انا هنيه..
الدكتور وهو ما يبشر: خويه لازم حرمتك تولد احينه..
أم خالد: و يديه و بعدها ما ولدت..
سلطان: بس أميه اسكتي..
الدكتور: لازم نسوي حقها عمليه..
ذياب: هب انت تقول انه ضغطها مرتفع؟..
الدكتور: في الفتره الأخيــره انخفض عندها الضغط.. و احينه لازم نسوي لها عمليه و نولدها..
ذياب: ما بأذيـها..
الدكتور: شوف خويه انا ما أقدر أقولك الأعمار بيد الله.. إذا خليتها جيه بتموت هي و الولد.. و إذا ولدناها في احتمال إنها تعيـش..
ذياب يتقرب من الدكتور: شوووه يعني بلحالتين كله الأمل ضعيـف..
الدكتور: القرار لـك خويه.. و إذا قررت تعال ليه المكتب عسب اليوم نسوي العمليه..
أم ذياب: يا ولدي خلاص سوي العمليه.. حرام البنت تتعذب جيــه..
ذياب تنهد و اطالع سلطان و أمه: شوووو؟؟..
سلطان: شوف انت شو تبا..
ذياب: خلاص.. و سرح و را الدكتور و وقع ع العمليه إلي بسونها احينه لأن حالت موزه ما تسمح لأنها تقعد أزيد عن جيه..
في هذه الفترة عرف الحبيبي عبيد وياهم المستشفى وهو محـرج..
سلطان: بس فضحتنا..
عبيد: شعنه ما تخبرووووني إنتو اشعنه..
أم خالد: لا إله إلا الله محمد الرسول الله.. اقعد و انت ساكت..
عبيد: اشعنه ما تخبروني قولولي اشعنه..
أم ذياب: ويديه بستر.. يا عبيد تراك أذيـتنا.. و أي صوبهم ذياب إلي معتفس ويهه هب عارف شو يسوي..
ذياب: السلام عليكم..
الكل: و عليكم السلام..
أم خالد: هاه حبيبي بشـر..
ذياب يقعد و كلــه هم و باين من عينه: احينه بدخلونها غرفه العمليات..
عبيد اطالعه: عمليات شسالفه خبروني..
أم خالد: يا بوك ختك بسون لها عمليه بولدونها.. أنا بسرح صوب بنيتي فديت عمرها " و قامت و لحقتها أم ذياب "
عبيديطالعها: هييييييييييييييييه.. و يقعد صوب ذياب.. و ذياب اوردي وطى راسه عجتف عبيد" آآآه احينه لو أنا هب متزوج جان بتصير جيه حياتي؟؟.. لو خذت غيـر موزه احينه بتصير جيه حياتي؟؟.. لو أنا ما خذت هند ع موزه بتصير جيه حياتي؟؟ " .. مسكين ذياب قام و ايد يوسوس هب عارف شو يسوي.. و شمه مأذيه أمها كل شوي تتصل تبا تعرف شسالفه و أم خالد تهزبها بس ما ينفع ويا شمه.. مرت ساعتين بتحديد و ولدو موزه طبعا استقرت حالتها و ذياب الفــرحه هب ساعيته يعني موزه بخيـر موزه بخيــر و بشروه إنها يابت ولد وسيم وهو ع طول سرح صوب موزه و دخــل لها الغرفة.. و شافها راقده شرات الملاك و شعرها منتثر ع كبر الشبريه و لا هي حاسه بوجوده شكلها تعبان و التعب محليها.. تقرب منها ذياب بلهفه من بعد ما كان حاس إنه بيفقدها.. و حبها ع راسها و قعد يتأمل ويهها إلي قريب من ويهه و طاحت دمعه من عينه ع خدها.. ما يتخيل حياته من دونها مندون الحب إلي عاشه اول حياته.. استغفر ربه و ابتسم و مسح دموعه و مسح الدمعه إلي طاحت ع خد موزه.. و دخـــلن عليه الحريم تحمدون له بسلامه موزه وهو ابتسم لهم و دخـل سلطان و خالد يباركون لذياب ع ولده و عقبها حدر عليهم أبو ذياب إلي تخبرته أم ذياب و بو خالد من بعد ما شافو الولد و أذنو في أذنه و قعدو شوي عند الياهل و خلاف سيرو ع البنت بس ما تمو وايد عقبها روحو.. أما عبيد فسار لولد ذياب و موزه عسب يتأمله و يطالعه لأنه ما شافه.. و ذياب سار صوبه.. و طلعت النيرس الوليد إلي كان صغير و خفيف و شاله عبيد و قعد يتأمله و وراه ذياب يطالعون الولد..
عبيد يطالع ذياب من ورا: فديــته حبيبي يشبهني..
ذياب يضربه ع جتفه: بن عروه يشبهك.. هاته إنزين بشل ولدي حبيبي.. و عطا عبيد الولد لذياب إلي كانت صغير عليه بدرجه فضيــعه و قعد يبوس فيه و يقطعه من البوس و يرمسه لأنه يا في أوقات صعبه بنسباله..
عبيد: يا الهــرم تبا غيرك يأذن في أذن عيالــك شووو؟؟..
ذياب يطالعه بعينه دامعه: أسمحولي بس والله بالي وايــد كان مشغول بموزه..
عبيد ابتسم: معلوووم أم العيال..
و منعقب ما شاف ذياب ولده ع طول روح لأنه خلاص اطمن ع ولده و أمها احينه بسير يوطي راسه بيرتاح بياخذ له شاور و عقب بثني صوبها..
ع العــصر شمه قاعده عند موزه في المستشفى و ام خالد سرحو يزرون عرب في المستشفى..
موزه بعدها رقود و البنج بعده فيها بس كل شوي اتقوم و ترد ترقد وديه ثانيه..
موزه فتحت عينها بصعوبه و اطالعت صوبها و شافت شمه حذالها و محطيه سماعه التلفون بأذنها و شكلها كانت تسمع أغاني و تفرفر المــجله.. موزه ما عرفت جيف تخلي شمه تنتبه حقها فـ فرت عليها كوب بلاستيك أبيــض.. شمه اطالعت صوب الكوب و عقبها اطالعت صوب موزه شافت موزه تطالعها..
شمه وهي تخوز سماعه الأذن: هلا والله الحمد الله ع السلامه الشيـــــوخ..
موزه بتعب يادوب ينسمع حسها: الله يسلمج..شموه ماي..
شمه: إن شاء الله أم شما " موزه فرت بويهها أونه ما عندي سالفه .. ابتسمت شمه وسارت لها ويابت لها الماي و شربت ختها "..
شمه: تبين شي ثاني..
موزه: ذياب ويــنه؟ " كانت تفتح عينها و تغمضها ببطئ "
شمه: ذياب محد أعتقد في البيت..
موزه بصوت مبحوح: قوليــله إي الله يخليــج..
شمه: فا عليــج ما طلبـــتي.. " موزه ابتسمة "..
دقت شمه ع تلفون ذياب المره الأولى ما شاله المره الثانيه شاله: ألوه انت وين ليش ما تشيل التلفون؟؟.. هههههه.. السلام عليــكم.. هيه .. الحمد الله بخير و من صوبك.. الحمد الله انت ويـن..... هيه زيـن يبهم بعد موزه تباكم...... هههههههههههههاي.. مالت.. شووووه مشكله إلي وايــد واثق من نفسـه.... هيه.. توها.. " و تطالع موزه " لا هي بخيــر.. هاه " استحت شمه " إن شاء الله.. يا الله عاده دهديــه.. إنزين إنزيـييييييييييين.. و سكرت عنه..
موزه تطالعها: هاه ويــن؟..
شمه محمره: لا أمبونه ياي.. و " و باتسمت بمستحى " يقولــج مشتاق لــج و حيــل يحبــج..
موزه ابتسمة: فديــــته.. " و غمضت عينها حول ثانيتين " شموه شفتي الصغيروني..
شمه: هيه فدييييته قطعه و أزقرت على خالته..
موزه بتوسل و مغمضه عينها من التعب: قوليــلهم أيبونه الله يخليــج..
شمه: إن شاء الله احينه أقول لــهم..
و سارت شمه و خبرت النيـرس و النيرس ما قصرت يابت الصغيروني لأمه موزه أول ما شافته ابتسمت و استانست صح كان ودها ببنت بس الله كاتب لها بولد و كان قــطعه فديت عمره.. و عطتها حقه النيــرس و ظهرت عنهن.. موزه الصغيروني في حضنها هي تطالعه و تتأمله.. راعي البشره الورديه و الخد الوردي و الشفايف كانت حممممره ما شاء الله عليه و الشعر الليـلي إلي كان أسود و كثيــف و هو راقعد بهدوء يودت موزه بأيد ولدها الصغيـره و قعدت تحسس عليها.. و شوي جان يتثاوب الصغيروني و موزه حطت سبابتها أيدها ع ثم ولدها الصغير و تبوسهه ع خده و ترمس له بأذنه و تبتسم موزه بتعب و كل شوي تطالعه بحب جنها أول مره تولد و كل شوي تمسح ع خشمه إلي كان بارز شوي شروات الحد بس بعده صغيروني.. و شمه تطالع موزه وهي ادلع الصغيروني معقوله هذا كان في بطن موزه معقوله هذا إلي من كم من أسبوع اتحسسه في بطن موزه سبحانك يا رب..
موزه: يشابه ذياب صــح..
شمه: لا يشابه عبيـد..
موزه اطالعتها و أيدها بعده في أيد ولدها: فديــــــته يارب" و حبته ع خده ".. دخـــل بهيبته هو و عياله من بعد ما دقو الباب و من دخــل ريحه العطر شلت المكان.. شمه اطالعته انعجبت به " لابس كندوره بعقم عالي ختم لونها سكـري و الغتره ع نفــس اللون يقولون معــرس و النظارة الشافاف البنيه بعد.. و عياله بعد نفــس الشي مطقمين ورا أبوهم في اللبس و نفس العــطر " موزه يوم شافتهم استانست عليــهم.. و تقرب منها حمدان وهو شايل ورده فأيده..
حمدان: أمايه اندوج..
موزه و الولد بعدها فـ حظنها: فديتك حبيبي.. " و اطالعت حمد إلي واقف جدا أبوه " تعال حبيبي.. ذياب دزه براسه أونه اسرح صوب أمك.. حمد ما طاع فشاله ذياب و وداه صوب أمه..و قعده ع الشبريه..
ذياب يطالع موزه بحب: الحمد الله ع سلامتج الغلا..
موزه تطالعه: الله يسلمك و يسلم غاليـك..
ذياب: أكيــد إنتي غاليه.. " و حمد يطالع خوه إلي فحضن أمه "
موزه تطالع حمد: تعال حبيبي هذا خوك احينه " حمد فاتح عينه يتقرب منه شوي شوي "
ذياب يطالعه وراه: أوووووووووه الحشره هنيــه.. شحالــج..
شمه: الحمد الله بخييييييييييــر..
ذياب يطالع موزه: قالت لــج؟؟.. " موزه هزت راسها بهيه "
شمه تضربه عجتفه: شقصدك يعني ما بقول لها لا بويه قلت لها.. عنبوووه سكرتنا بريحه العــطر و لا كاشخ بعــد عنلات العــدو..
ذياب يطالع موزه: شفتي طيحتها فديتني..
موزه ابتسمت: دوووومك حبيبي..
ذياب و بجديه: موزه آســف و إلي تبينه بصيــر..
موزه تغمض عينها تفتحها: لا أنا إلي آسف والله صدقني كنت في ضغط الحمــل..
ذياب يحبها ع راسها: دومج كبيــره.. الغلط منيه الغلا.. و لا تتأسفيـــن لج العذر و السموووحه يا أم حمدان.. و هند غصبن عنها بتي تتأسف لـــج..
موزه تنزل راسها و تذكرت هند: ذياب سلم ع هند و قول لها انا آأسفه ع الأسلوب إلي كلمتها فيها قول لها تزورنيه..
ذياب نزل راسه: خلاص يا موزه إلي صار صار..
موزه: لا أنا السبب في كل شي..
ذياب بصوت مبحوح: موزه لا اتعبين عمـرج خلاص.. و بعدين هند ما تاخذ ع خاطرها منج و بتسامحج..
موزه و الغبنه صاربتنها: قول لها أنا آسفه الله يخليــك ذياب أنا اعرف إنها احينه متلومه..
ذياب حط راس موزه ع صدره: خلاص احينه بسير لها و بقول لها هذا الكلام..
شمه و اللقافه تلعب دور: هيه سقطت صح؟..
ذياب نزل راسه و تنهـد: هيه.. الحمد الله لــك يا رب
موزه فتحت عينها: كــله منيه و الله كله منيه..
ذياب يطالع شمه: زيــن جيـه.. " و يرجع يطالع موزه " لا حبيبي هب منـج و هي بعد مناك بروحها متلومه ليش إنتي طحتي..
موزه: ذياب أبا أشوفها..
ذياب: إن شاء الله حبيبي بتي تشوفـج.. " حمد في ذيج الفتره إلي يرمسون بها كان يتقرب من الصغيرني إلين صاح مسكيــن شمخه الحبيب ع خده "
شمه محرجه: انت أيــه عنبوك اليوم ياي هذا اليوم.. بديت تظربه.. أيده طايله..
موزه اطالعتها و كانت الصغيرون بيموت من الصياح و قعدت تهديه إلين سكت.. و ذياب يطالع حمد إلي كان يطالع الصغيروني وهو يصيــح.. و قرب حمد أيده مره ثانيه و قعد يضرب بخفيف ع جتفه..
شمه تسرح الصوب إلي قاعد فيه حمدان: بس عيــل..
ذياب: تراه يعرف إنه خو الصغيــر..
موزه تبتسم: فديـــتك حبيبي " و جان تمرر صبوعها ع خد حمد "
حمدان: ماماه شو اسمه..
موزه تطالع ذياب: مادري والله.. انت شو رايـك حمدان حبيبي؟؟..
حمدان يفتح عينه: أنا ما عـرف..
ذياب: أنا عنـدي الأسم خلاص..
شمه: ويييييييييييييع جان عندك انت الاسم.. أكيد من الأسامي الدهريـه..
ذياب: اشدراج إنتي إلي ما له أول ما له تالي..
شمه: إنزين شو بتسميها..
ذياب يطالع موزه: بقولكم بعديـــن.." يطالع موزه " الغلا أنا بسرح صوب هند لأني ما زرتها و عقبها بي صوبـج.. و قف و حبها ع رسها.. و شمه تطالعهم جيف حياتهم حـلوه و فيها الحـب ينتثر في حياتهم و لو إنه هند في حيات ذياب بس و لا يقول إنها في حياتهم.. ظهر ذياب و وياه حمد إلي قعد يصيح إلا يسرح ويا أبوه و تويهه صوب الغرفه إلي مرقده فيها هند..
ذياب وهو نافخ صدره: السلام عليـكم..
هند إلي كانت قاعد بروحها: و عليييييكم السلام " صج استانست وايد "
ذياب يقرب صوبها و يحبها ع راسها: الحمد الله ع السلامه..
هند وهي منزله راسها: الله يسلمك..
ذياب: عساج بخيـر..
هند تهز راسها: الحمد الله.. انت شحالك " و تطالع حمد " شحالك حبيبي .. حمد ما سوا لها سالفه..
ذياب: هند آسـف..
هند: لا تعتذر يا ذياب أنا آسفه و الله ما أعرف شو أقول مستحيه منك واااااايد و متلومه.. " متوتره و مرتبشه " زين اشحال موزه؟؟؟؟..
ذياب: الحمد الله بخير.. يابت صغيروني حلو.. و الشيطان ساير و ضاربنه.. " يبا ينسيها بالي صار اليوم "
هند تبتسم: حليله هب متعود الحبيب..
ذياب بصوت مبحوح: عقبالــج حبيبي..
هند ضحكت بحسره: كله مني.. آسف والله ذياب دخيلك سامحني الله يخليك أنا آسفه " و عينها بدت تدمع "
ذياب: خلاص اشششششششش ما نبا نفتح الموضوع من خلاص بنبدا من أول ويديد.. و مسموحه بالحل الغاليه .. و هب شايل شي في قلبي صدقيني من صوبج..
هند: لا تزعل مني..
ذياب: أزعل من الدنيا و لا أزعل منــج فديـــتج" ذياب مبتسم" و على فكره تراها تسلم عليـج و تبا تشوفـيج..
هند هب مصدقه: متأكـد موزه!!!!!!!!!!!!!!!!!!..
ذياب يهـز راسه وهو مستانس و صل للي يباه: هيه و الله لو حمد يفهم و يرمس جان خبرج.. هند افرحت وايــد بالخـبر ما كانت في يوم من الأيام تتوقع إنه موزه تكلمها عادي.. و حدر عليهم الغرفه عمــر إلي من شاف ذياب تضايج..
عمر: السلام عليــكم.. هاه احينه ذكرتها..
ذياب يقوم له و يدقه خشم: اسمحلنا و الله ما كنت أدري يوم ييت العصر الخدامه خبرتني.. و انت اتعرف حرمتي الأولى مسويه عملـيه و قعدت عندها..
عمـر: زين ما عليه ما فيها شي إذا سالت عنها " وهو يأشر ع هند إلي تطالع عمر بعصبيه "
ذياب: انت ما تعـرف يا عمـر..
عمـر وهو يقعد: يمكن أنا ما عــرف..
هند بعصبيه: عمر لا تزيده بروحه إلي فيه كافيه.. كفايه إنه حرمته كانت بخـطر و جاد ربك إنها ما صار ابها شي.. و كــله السبب من منو انا ختك..
ذياب يطالع هند: بــس يا هند خلاص يبا يصدق يصدق ما يبا بكيفه هو حـر.. " و شال حمد و ظهر عنهم "
هند: زيـن يوم طفرت بالريال حرام عليــك..
عمر: و الله الحق ما ينزعل منه..
هند: أقـولك حرمته كانت بتموت و السبه أنا أنا ختك كانت بتجتلها.. عمر لف بويهه و جب له قهوه و لا سوى لـها سالفه و قعد يرمس بالتلفون و يشرب قهوه..
..........................................
ما يتم شي ع حــاله في يوم واحــد لازم تتغيــر الأمور من زين لشي و إلا العــكس.. و إلا يتم هذا الشي ع حاله بس يمكن يخف عن سابقه.. هذا إلي صار لموزه ارتفع عندها الضغط فجـأه بحكم إنه ولادتها كانت عسره و صعبه.. و طبعا المستشفى اشتل بكبره لإسعافها و أمها قاعده برع غرفه العنايـه الفائقه و كانت تدعي لرب العباد إنه يخفف و يهون عن بنتها موزه إلي قاعده تصارع الموت و سلطان و عبيد هب رايميـن يقفون مكان واحد كل شوي يسرحون صوب الغرفه بس ما يتجرأون إنهم يطالعون ختهم وهم يسعفونها.. و خالد واقف حذال بوه و يدعون حق موزه إنه الله ما يصيبها بشي.. ذياب توه واصـــل و من سمع الخبــر يا مشتــل هب مصدق اليوم العصر شايفنا بخيــر وعافيه.. و شافهم واقفيـن صوب الغرفه و سرح هو عند الغرفه صوب الدريشه يطالع فتح عينه ع الآخــر هب مصدق.. كانو يسون لموزه هذه الصــدمه بالجهاز ع صدرها وهو ع كل صدمه جنهم يسون لقلبه.. رفع أيده ع الدريشه ونزل عينه بسرعة قلبه عوره وموزه ترتفع ع كل صدمه يسونها بصدرها و شعرها متناثر ع الشبريه لا إرادي نزلت دمعه ذياب لا ما يــصدق وهو يسمع صوت جهاز القلب بأنه موقف.. " لالالالالالالالالا " كان يصرخ في خاطره وده يسير لهم ويقول لهم وقفو لا تعذبون حبيبتي و لا تعذبون أم عيالي حبي الأول لا تعذبووونها عذبوني أنا خذو روحي و لا تبهدلونها.. رفع راسه ببطئ و قعد يطالع يمين و يسار يطالع الدكتور يأشر ع الدكتور الثاني إلي يسوي الصدمه.. شسالفه؟؟.. تويه الدكتور صوب الباب و ظهر من الغـرفة قام خالد و أبوه صوب الدكتور..
خالد و الضيــج بكبر ويهه: دكتووووووووووور..
الدكتور و قلبه يـدق: الله يرحمــها أطلبولها المغفرة.. خالد فتح حلجه و يطالع الدكتور " شو يعني ختيه راحت لا دخيلك دكتور اجذب عليه " سمع أبوه
بو خالد: إنا لله و إنا إليه راجعون.. خالد التفت لبوه " يعني صج السالفه لا لا لا أبويه موزه ما ماتت الله يخليك " و شاف أبوه يسرح صوب أم خالد إلي حطت أيدها ع راسها و قعدت تصيح بهدوء نزلت منها الدمعات بهدوء و كل وحده تجاري الثانيه عسب تنزل أول و كانت تستغفر ربها و تتشاهد ع ويهها..
بو خالد: يالا يا أم خالد جان تبين تودعين بنتج و استسمحي منها يا الله و خلج صابره..
أم خالد و صوتها ذاب ويا الدموع: إنا لله و إنا إليه راجعون.. استغفرك يارب العالمين أستغفرك يا رب.. و تخطت أم خالد ولدها خالد إلي بعده واقف.. سلطان كان متعصم و من سمع الخبـر لف بويهه الصوب الثاني و حط أيده ع ويهه هب مصدق.. و عبيد إلي متكي بظهره ع اليدار و أيده و راظهره كان لابس كاب أسود و نزله ع ويهه لأن الدموعه ع طول حدرن لأنه كان حاس و قلبه كان يدق بسرعة هب مصدق إلي يسمعه يعني موزه ما بشوفها خلاص يعني ما بتي هي وعيالها و بطنها جدامها لييييييييش؟؟ و البيبي إلي يايبتنه منوه براعيــه و بداريـه منووووه؟؟ لالالالالا الله يخليــكم شيلوني هاتولي ختيه.. استغفرك يارب استغفرك يارب..
و ذياب آآآآآآآآآآآآآآآآه يا ذياب بعده واقف مكانه عند الدريشه يشوف غنات روحه وهي متمدده ع الشبريه يحسبها نايمه.. وشوي ياه خالد وحط أيده عجتف ذياب.. و ذياب اطالع خالد..
خالد و عيونه محمره هز راسه لذياب إنه خـــلاص إلي قاعد تطالعها حرام عليــك و ما بتعيــش مره ثانيه.. ذياب عطول نزل راسه و غمض عينه و مشى عنه و سرح صوب سلطان وهو هب منكسر أكبر عن الانكسار شافه سلطان و يا و لوا عليــه بقو وسالت دموووع ذياب وهو مغمض عينه بغصب و سلطان هو الثاني يتنهد كل ما ياته تنهيــده و تم ع ها الحال حول دقيقتيـن.. عبيد رفع عن ويهه و اطـالع صوب ذياب إلي كان يكــسر الخاطر جنه فاقد أمه وهو الطفــل..
عبيد بصوت متمازج ويا الصياح: كـــله منــك يا ذياب.. ذياب وهو في حظن سلطان سمعه وفتح عينه و اطالع عبيد إلي نزل الكاب ع ويهه من شاف ذياب يرفع راسه.. ذياب خاز عن حضن سلطان و سار صوب عبيد..
عبيد محرج و الكلام يطلع منه جيـه: كله منك انت انت إلي جتلت موزه تعذبت وايـد معاك و لا شافت الخيـر من خذتك والمشاكــل تتحذف عليها من كل صوب أنا السبب أنا إلي خليتها تاخذك وإلا انت ما تستاهلها و إلا هي احينه من بينا تربي ولدها وهي مستانسه..
ذياب واقف و قلبه يتقطع حس إنه كلام عبيد صح هو السبب: عبيد هيه أنا السبب عبيد الله يخليــك اجتلنيه ما أبا اعيش في هذه الدنيا شو حايتي فيها و موزه هب موجوده فيها عبيد الله يخليــك اجتلني..
عبيد رفع الكاب عن ويهه وهو معصب و بان الحزن إلي في عينه الحممممره و زخ ذياب من جتفه: تتحسب إنيه ما بجتلك يا جلــب انت شرات الجتيــل تجتله و تمشي في جنازته.. " ذياب حزت في خاطره موزه راحته عنه حس إنه مثل الغريب من بينهم و كـــلام عبيد يا مثل السهام في صدرة.. المفروض يوقف وياه هو هب مثل صديقه و إلا نسيبه لا هو أكــثر من صديــق و يعزه و غلاته أكــثر من غلات موزه حرمته "
عبيد ويدفره: أطــلع براع أطــلع ما أبا أشوووف رقعه ويهك أطـــلع " و صااااح عبيد "
خالد وهو ظاهر من الغرفه إلي فيها موزه بعصبيه و بهيــبه: عبيييييييييد انت ما تستحي هذا بدل ما تواسيــه تقوله هذا الجلام ما تستحي..
عبيد يطالعه خالد و يأشر ع ذياب و مصغر عينه والدموع تسيل شرات اليهال: هذا جتل موزه تباني أسكت عنه لا صدقني هب ساكــــت.. سلطان يا من ورااااهم و تخطى خالد و ذياب و لوا ع عبيد خوه توأم هو حاس به يدري يطلع الجلام منه غصبن عنــه..
ذياب من الحـــزن الجبييييييييييييييييييييييييييييييير ظهر عنهم و ركب سيارته و فـــرغ كـــل الحــزن إلي فيـــه في السيارة و أيده عند يبهته: لا مووووووووزه لا تخليــني منو بربي العيال مووووزه أباج أنا بأمس الحاج لــج الله يخليــج لا تخليــني مووووزه أحبـــج و الله أحبـــج دخيييلج خذي روحي قلبي فدوه لــج.. استغفرك يا رب استغفر الله العظيـــم من كــل ذنب عظيــم.. " مسح دموعه بعصبيه " إنا لله و إنا إليه راجعون.. و شغــل قرآن و قعد يسمع ويدعي إنه الله يثبتها عند السؤال و يغفر لها و يرحمها و ينور عليها قبرها.. هو كان يدعي و الدموع صبيب من عيــنه هب راضيه توقف..
في المستشفى طبعا من بعد ما خلصو الإجرائات كيفيه موت موزه؟ بو خالد ما رضى إن البلديه أو المستشفى يدفــن بنته وغناة روحه البــجر.. شالها البيــت و في البيت حاله استثنائيه خوله و مهره و شمه عرفو بالسالفه و قعدن يصيــحن ارواحهن إلين ياتهن حصة وشالو حمدان و حمد و ودوهم بيت خالد عسب ما يقعدون من الرقاد.. و صلت سيارة الأسعاف بيت بو خالد.. و كــل شباب عيلتهم طبعا كانو موجوديـن والساعة احينه 3 و نص و موزه توفت الساعة 1 و ربع.. و نزلو الجثه و إلي نزلها خالد و أبوه و سلطان أما عبيد ما رضى إنه يشيل موزه من غلاتها عندها.. و دخلوها الصالة.. سلطان سار و شغل الميالس هو و خالد خوه لأنه عمامه و عيالهم و راييل عماته و عيالهم كــلهم ياييــن..
في الصالة البنات من شافن موزه بشرشف الأبيض زادن به الصياح و خلو موزه في ذيج الصالة الوسيعه.. شمه كانت تطالع هب مصدقه يعني هي احينه يوم بتفتح عن الشرشف بتشوف موزه لا هب مصدقه تقربت منه ونزلت و ريلها ما تشيلها و رفعت عن ويهه موزه.. فتحت عينها و و غمضتها بسرعة و استغفرت ربها و قعدت تطالعها و تتأملها.. أم خالد حدرت غرفتها هب مصدقه و قعدت فيها تدعي حق بنتها ما تبا تنزل دمعه ما تبا بس غصب عنها تنزل..
مهره قعدت حذال شمه و قعدن يطالعن موزه و يستسمحون منها و خوله وراهن في حضن بوها هب مصدقه.. أبو خالد كان بالقو أيماني سار و ياب القرآن و قعد يقرآ عراس موزه بنته.. مهره انتبهت ع عبيد وهو حادر منزل راسه ما يبا يشوف موزه بس يخاف ما يشوفها يا صوبهن و قعد يطالع موزه و يتأمل ذيج الملامح الباردة.. وقفت له مهره و حطت أيدها ع جتفه وهو نزل راســه..
أذن الفــجر و كـــلن راح يصلي صلات الفجــر و تمت الجــثه بروحها في الصالة إلين ين حريم ييران أم خالد و هل الكرامه و نص دبي لبيت بو خالـد يعزي عسب بنته الصغيــرة إلي توفت بجلطه في الراس بسبب ارتفاع الضغط عندها..
ريـحه الصالة اشتلت بريـحه الدخون " العود " و المســك يدخون به الجفن من بعد ما غسلو المرحومه " موزه " و جفنوها و خلصو و احينه بيون يا خذونها عسب بصلون عليها صلاة الميت و بدفنونها خلاص يعني ما شي موزه.. ذياب ما بتقعد ويا موزه ترمسها أو إنك تتدلع عليها أو انها تتدل عليك.. خليفة ما بتذاكر حقك موزه.. موزه ما بتلعب ويا حمد و لا بيركب ع ظهره يوم بتصلي.. و لا بتودي حمدان بيت هلها عسب يروح الروضه ولا بيلعب بتلفونها و لا بيتصور.. ما بتتشاتم ويا شمه.. و لا بترمس خوله و بتغايضها.. لا تسال مهره عن عبيد.. و لا عبيد بيزقر موزه My sis و لا بي بيتها في العيد هو و سلطان.. و لا سلطان بي بيت موزه يبات عندها في البيت و برمسها.. و لا خالد و لا حصة بترمس وياهم و بتقعد و يا حصة يسالون عن ربايعهم.. و لا بتلاعب سارة.. و لا بتكلم بوها و بتدلع عليـه و لا بتساله عن العزبه.. و لا بترمس أمها عن مواضيــع وايده و عن الحريم و عن خوانها و لا بتضحك وياها.. هذه ذكريات الكل راح يخليها في بالــه و ما راح ينسونها صح هي ما بتكون موجوده لكن ذكراها دوم بكون ع البال..
في هذا الوقت حدر عليهم سلطان و عبيد و خالد إلي كانو متعصميــن و لا بسين كنادير بيضه و لا بسين نظارات سوده عسب الناس ما تشوف دموعهم أو عيونهم.. و شال بو خالد نعش بنته و وراه عياله و حدر
عليهم في نفس الوقت ذياب يلي بعد لابس كندوره بيضه و متعصم بسفره بيضه و نظارة شفافه بني غامـج منزل راسه و وياه أبوه و شالو وياهم النعـش.. نعش حبيبته أم عياله غناة رووووحه و كــل شي في حياته راحت عنه و خلته متغرب في هذه الدنيا الوسيـعه..
راحت موزه و خلت وراها أولادها و ريلها و أهلها و الكـــل من المذكورين يحبها و لها محبه خاصة في قلوبهم..
.....
هـــل في ظن الجميع هذه هي النهاية؟؟؟!!! صحيح نهاية موزه بس باجي الشخصيات ما لهم نهاية؟؟!
هـــل هذه النهاية و خصوصا نهايه موزه مناصفه بحقها؟؟!!.. من بعد العذاب إلي شافته في دنيتها في آخر أيامها؟؟
ظنكم إنه هذا كـــله حقيقة؟؟؟!!! و إلا كـــل هذا مـــن نسج الخيال؟؟؟!!!!!..
فترة الأقامة :
5993 يوم
الإقامة :
في دفتر اشعـــارهـ
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
28882
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
119.37 يوميا
نظرة الحب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نظرة الحب
البحث عن كل مشاركات نظرة الحب