عرض مشاركة واحدة
قديم 09-20-2010   #15


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 17 ساعات (02:24 PM)
آبدآعاتي » 658,786
الاعجابات المتلقاة » 957
الاعجابات المُرسلة » 358
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



خليفة: هاااااااااااااااااااااه علووومك ..
ذياب ابتسم: انطب و اسكت احسن لـك ..
شيخه تطالعه: هاه العلوووم ..
خليفة يستهبل يطالع شيخه: العلوم !!! عيل و التــــاريـــخ بعد احسن ..
شيخه: سخيــيييييييييييييييييييف!!..
ذياب يكلم أمه: أمايه في حرمه تبا تسلـم عليـج ..
أم ذياب و تحطي فنيال القهوة: حرمه قول لها تقـرب ..
ذياب يطالع هند بابتسامه: تعالــــي .. " و الكـل يطالع منو هذه الحـرمه .. دخـلت وهي منزله راسها من المستحى أول مره تي بيتهم و أول مره تسمع حشرتهم و هي احينه جدامهم .. أول ما شافوها حسو إنها حرمه ذياب لأنها بنت صغيره و بعديـن هم ما شافوها و شيخه حرجت من إلي شافته جدامها و خليفة يطالهم "
ذياب: هند تعالي سلمي على أميـه ..
هند تطالعه بنص عين: إن شاء الله .. و سارت هند وسلمت على أم ذياب ..
أم ذياب و هي متفاجأه بس بينت لها غير: هلا هلا ببنيتي هند قربي ..
هند بصوت خفيف: قريـــــب..
ذياب يأشر على شيخه: وهذه ختيه شيخه أصغر عنيه .. شيخه نزلت راسها و هي محرجه و باين عليها متوتره و تهزهز ريلها و أم ذياب تطالع شيخه عسب تسلم على هند ..
هند حست إنه شيخه ما تباها : أهلين شحالج شيخه ؟؟ ..
شيخه قامت بشموخها من مكانها و اطالعت في ويه ذياب إلي كان مجابلنها و مشت عسب بتروح ..
ذياب بصوت قوي: شيخه ..
شيخه وقفت و اطالعته بطرف من عينها وهي عاطتنه الظهر: نعم ..
ذياب: وين بتسيريـــن ؟؟ ..
شيخه: غرفتيـــه..
ذياب: هيه بس الحرمه ياي تشوفـــج ..
شيخه: و أنا ما أبا أشوفها بزقر لها ميثه تي تقعد وياها ..
ذياب يتأمر عليها: أقعــدي ..
شيخه تطالعه: آخاف إذا قعدت أحـــرجكم يا ذياب ..

و عطتها نظره وروحت عنهم وهي محرجه ذياب أخوها حبيبها صديقها كلمته بهذه النبره الحاده ما كان ودها بس هو إلي أجبرها كانت علاقتهم حلوه قبل لا ياخذ هند بس من تزوج على موزه إلي كانن شرات الخوات ضعفت العلاقه من بينهم .. و ما قامت تسير صوب موزه لأنها مستحيه منها و من إلي سواه ذياب فيها ..

وذياب هو الثاني ما عرف شو يسوي و قعد يطالع شيخه وهي تركب الدري متحسف على العلاقه الحلوه إلي كانت من بينهم يوم يشرودون و يركبون سيارة بوهم أيام ما كان أول ثانوي و هي كانت ثلاثه عدادي و سوا حداث فـ السيارة و هو ياته رضوض خفيفه بس هي أنكسرت ريلها و هزبه أبوه و عمامه و عماته الكل و قف ضده وهو كان متلوم بس يوم شافها بخير و عافيه وقالت له إنه اسواقته حلوه ابتسمت له الدنيا حس إنه ماله غنى عن الخوات و من خذ هند قامت ترمسه من ورا الخاطر و ما تعطيه ويهه ..

ذياب ابتسم و اطالع هند: أقعدي هند .. هند ابتسمت له و قعدت حذال أمه ..
خليفة شاف الجو متوتر: أقعد انت بعـد بلاك يا خي .. " و يطالع هند و يأشر ع ذياب" هذا ما عرفج عليه.. إلي جدامج صاحب السمو خليفة حمدان " و يأشر على راشد " و هذا راشد حمدان ..
هند ابتسمت: هيه أعرفكم أنا أول ما شفتك قلت انت خليفة ..
خليفة: ليش يبين؟؟ .. مشهور و الله طلعت..
هند: لا ذياب قال ليه " و تطالع ذياب " انت خريش و باين على ملامح ويهك ..
خليفة: خيييير وصلنا .. همم يعني تقدرين تقوليــن جيــه ..
راشد يضحك: أييييييييييه شو قاعد تقول انت ..
و دخلت ميثه إلي كانت يايه من بيت عمتها : الســـلااااااااااااااااااام عليييكم .. و سكتت .. راشد حس فيها و ابتسم ..
خليفة يطالع أمه: بلاها بنتج صخـت .. ميثة بعفويتها سارت عند راشد و قعدت حذاله ملازقه فيه و تطالع هند إلي كانت تبا تنقع عليها من الضحك ..
ميثه تطالع هند و بصوت خفيف: أييييييه هذه منووووه ؟ ..
راشد بهمس: سكتي هذه حرمة ذياب.
ميثه تطالع راشد: قوات عين بعـد ..
راشد: جب يا الله جب عن تسمعج بعـد ..
أم ذياب: قربي أميه الفواله قربي ..
هند: مشكوره عموه ..
ذياب: لا يا هند لازم تاكلين و تتفولين من فواله أمايه .. " ويطالع ميثه وميثه اطالعته و نزلت راسها ميثه تستحي من ذياب وايـد لأنه أكبـر عنها بوايد و تحترمه "
خليفة: أمايه أنا بسير النادي ..
راشد: هيه خذنيه وياك بعد ..
خليفة: بتوصلـنيه ..
راشد: هيه بوصلك عنلاتك زاد .. وشوي يدخـل أبو ذياب إلي كان يضحك و يرمس .. ابتسمت ميثه راشد اطالع خليفة و خليفه اطالعه و ذياب اطالع أمه و أمه أونها تعابل الفواله ..
بو ذياب: هيه حبيبي ..
حمدان: بقول لبويه يودينا أبا أشوف الخيـل ..
بو ذياب: بتركبه بعـد ..
حمدان: الخييييييل الكبيره لا انا أبا الصغيره شراتييييييييييييييه ..
موزه من وراهم: وين انت تروم لهم يوم بتكبـر إن شاء الله .. و هنيه الكـــل فتح عينه يوم سمع حس موزه أم ذياب ما تعرف شو تسوي اطالعت في راشد إلي كان قلبه يدق بالقو من إلي بصيـر ..
ذياب يوقف من بعد ما سمع حس موزه: أبويه وصـل و وياه موزه .. هند قلبها طبول و خايفه و حاسه إنها منحرجه و حست إنها بتنطرد من البيـت ..
بو ذياب وهو يتقرب من الصالة: تعال انت تعال بوديك المزرعة في العيد إن شاء الله " ويدخل عليهم الصالة " السلام عليـكم و رحمه الله وبركاته ..
الكل : و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
ميثه بصوت عالي: خيييييييييييييبه بينقع البوكس احينه ..
راشد يطلعها: بس عييييب ..
ودخـلت موزه و الإبتسامه على ويهها: السلام عليـكم .. وسارت لعمتها و ويهتها بس ما انتبهت على هند ..
أم ذياب مرتبشه: شحالج موزه عساج طيبه ..
بو ذياب: طيبه طاب حالج يا أم ذياب ..
أم ذياب: و هذا من وين يايبينه .. " تطالع حمدان "
بو ذياب: سرت لهم البيت و يبتهم ..
أم ذياب: وين عيل حمـد؟ ..
بو ذياب: خذاه يده بو خالـــد .. موزه تطالع خليفة و عقبها ميثه وراشد بس ما انتبهت على ذياب إلي قاعد في الكورنر وحذاله هند بعدها ما شافتهم ..
أبو ذياب: عيل وين شيختي ..
أم ذياب: سارت فوق ..
أبو ذياب يطالع صوب ذياب و انتبه حقه و شاف حذاله حرمه عرف حرمته ..
موزه و هي تطالع عمها بو ذياب و انتبهت هي الثانيه على ذياب واقف حذال هند حست إنه الدم وصل إلين راسها و غمضت عينها وفتحتهن بسرعها تبا تعرف إلي شافته صح ولا تتوهم بس إلي شافته حقيقه و حطت أيدها على بطنها و نزلت راسها .. راشد وخليفة انسحبو بدون محد يشوفهم لأنهم يدرون شو بصير ..
ذياب: شحالك أبويه ..
بو ذياب باين عليه محرج: الحمد الله بخير وعافيه ..
ذياب: أبويه هذه هند تبا تسلــم عليــك .. و سارت صوبه هند وسلمت عليه و يات عينها بعين موزه إلي كانت كلها غيرة وحزن و يأس .. " موزه من سمعت ذياب يقول إنه هند تبا تسلم ع بو ذياب ما رامت تيود عمرها "
بو ذياب: شحالج بنيتي ..
هند بصوتها الرقيق: الحمد الله بخير عميه.. " و كانت ناعـــمه بطريـــقه فضيـــعه "
بو ذياب: و شحال عمـج عساه طيب ماي صوبكم ..
هند: بلا ما يقصـر فينا.. من يومين كان عندنا..
بو ذياب: هيه .. بارك الله فيــج ..

بو ذياب محرج بس ما يبا يطرد البنت وهي هب مسويتله شي و موزه شافت الاهتمام فيها و كيف هم يطالعونها بهتمام موزه حست إنها ما لها وجود حتى في عين ذياب يوم دخلت ما سوالها أي اعتبار و لا سالها عن حالها و أحوالها و لا سال ولده عن حاله هذا إلي كل همه إنه يقرب هند من هله انسحبت موزه بهدوء محد حس فيها و بو ذياب يرمس هند و ابتسم لها بس عسب ما يحسس البنت إنها غريبه و هي يتيمه و أبوها كان ريال و الكل ينشد عن طيبته .. محد انتبه لها ظهرت برع وسكرت باب الصاله إلي انتبهو حقها راشد و خليفة إلي كانو يلبسون جواتيهم صوب السيارة ..
خليفة: بويه أنا بشرد و عقب بتنشد ميثوه ..
راشد: بموت من القهر هذا حرام عليه جيه يسوي في موزه و الله إنها حرمه عن عشره حريم ..
خليفة: ذياب ما يستحي صدقني " و يتكلم وهو محرج " اطالع شوف شوف ..
راشد يطالع: هذه موزه .. قوم سير لها شوفها قوووووووووم ..
خليفو: إنزيييييييييييييييييييييين .. وسار خليفة لموزه إلي كانت ميوده على بطنها و تحس إنه الألم رجع لها بس كان خفيف و بصوت مبحوح من وراها حست القشعريره تسري في جسمها ..
خليفة بصوت مبحوح: أشفيـــج موزه ..
موزه اطالعته ما تبا تنزل دمعه ما تبا تحاول بكل الطرق إنها ما تنزل بس من سمعت حس خليفة غصبن عنها نزلت دمعتها ليتها دمعه كانت دموع فتحتها هذه الدمعه ما رامت تيود عمرها يودت عمرها وايد و صبرت وايد على ذياب بس عسب خاطر عيالها و بعدين هي تحبه ..
خليفة يحطي أيده على كتفها: موزه والله ذياب ما يستاهـل .." و متقطع قلبه "
موزه و هي تصيح: انا شو سويت له أنا شو سويت عسب تعاقبني جيه ياربي يارب أموت يارب أموت ما أبا أعيش في هذه الدينا الظالمه ..
خليفة حزن تقعط قلبه: موزه لا تقوليـن جيه الله يخليــج ..
موزه تطالع خليفة: شو سويت أنا يا خليفة عسب يكون حظني جيه لييييييييييييييش؟؟ ..
خليفة يحطي أيدها على كتوفها: إنتي قويه و إنتي أكبـر من هذا ..
موزه: أنا انسانه يا خليفة أنا حرمه ما تشيل وايـد في قلبها " وزاد صياحها "
خليفة معصب وبصوت عالي: موزه اصبري عسب خاطر عيالـج .. ولا ذياب والله ما يستاهلــج و لا يستاهل شعره من شعرج و الله هذا ما يقدر .. بس صبري أنا برااويـــــــــه .. " حرج مايدري من وين ياته و حدر عليهم الصالــه .. راشد كان يراقبهم و يوم روح خليفة الصالة سار هو عند موزه "
...............................................
عبيد رض بالبا من وراه و تم واقف مكانه عند الباب يطالع الأرض وهو محرج هب عارف جيف يتصرف يطلع عن طوره و لا يستغفر ربه هب عارف .. و مهره سارت وقعدت على الغنفه و هي متوتره مرتبشه ما تعرف شو بصير لـــها ..
عبيد جرب منها و بوصوت قوي: آخــــــــــــــر مره تسيرين بدون شوري تسمعييييييييييين و الله يوم تبين تزعليــن و تطلعين بشورج هذا هب هنيه هذا بيت هلـــج هناك سوي إلي إنتي تبيـــنه يوم بتكونين بشورهم هب بشوريه .. و الله الله بسماه إن ما صلبتي عودج و غديتي سنعه .......
مهره حرجت و قاطعته: الحمده الله انا أعــرف السنــع .. " تتحداه "
عبيد حرج زياده و مسكها من جتفها و وقفها من بعد ما كانت يالسه: يوم بيرمسون الريايل الحريــم أقـــصد الصغاريـــه شرااااااتــج يسكتوووون لا يقعدون يراددون تسمعين هذا طواله اللسان هب عليه .. على ذياب خوج و غيــره " و احتقرها ".. ورماها على الغنفه و هي صج خافت منه عينه كانت تخوف وهو يطالعها بذيج النظره الحاده أول مره تشوفه جيه قالولها عصبي بس هب جيــه ..
عبيد يحتقرها: الأغرااااض يا حلووه في المطبخ و بعد جم من ساعة بيستوي المغيــربان تسوين فطووور بسرعة .. وعن الدلع الزااااايــــــــد و المياااااعه .. و احتقرها و سار عنها دخل الغرفه وهو يحس إنه واصل الخط الأحمر من كثر ما هو محرج يحس إنه حر و و أعصابه متوتره هب عارف شو يسوي أيده شابكهم فـ بعض و هو يرتجف من العصبيه و رفع أيده و بكل قوته ضرب أيده على اليدار و طلع كل غيضه فـ هذه الضربه .. أما عند مهره فكانت تصيـح خافت منه و من نظرته و قعدت تصيح على الغنفه أول مره يتعامل معاها جيه .. يات في بالها إنها تروح تبا ترد البلاد ما تبا تقعد معاه دقيقه و حده ..

عند منصور و أحمد منصور على طول دخـل الحمام يسبح ويفكر بذيج العيـن إلي خذت عقله ويتذكر إنه اليوم كان قريب وايد منها بطريق بروحه هو هب كان يتصورها .. و عقب عشر دقايق ظهر لأحمد إلي كان قاعد بوزار وفانيـله ..
منصور إلي كان لابس شورت لونه بيج غامج و فانيله بو علاق سوده: و الله حاله قوم الهيـر .. " و ضحك "
أحمد يطالعه: هيه اشفيـــهم؟؟ ..
منصور: لا ولا شي..
أحمد: تضحك عليه ما تشوف انت شو لابس الحمد الله أنا متستر .. هب شرات غيـري .. استغفر الله رمضان ..
منصور يطالع لبسه: و الله بلاه لبسي حلو ..
أحمد يعيب عليه: و الله حاله قوم الهير .. من زينهم قوم الفووووعه و الله عقولهم فـ ركبهم ..
منصور: ولد عمي جنك إلا تغلط..
أحمد : هيه أغلط .. عيل انت ما غلط ..
منصور: اللهم إني صايم ..
أحمد: هيه من بعد شو .. قوم قوم خلنا نسوي شويه عيشه ..
منصور: قوم يا الله..
أحمد: يا الله متى بناكل أكــــل البلاد تولهت عليــه..
منصور: شوف أحمدوه على أواخر رمضان أنا الصراح بحدر البلاد ..
أحمد: قول و الله يا خي جان قلت جيه ..
منصور: بلاك..
أحمد: و أنا بعــد أبا أرد البـــلاد يا خي تولهت على لمه العيله و الربع في المزرعة تعال أمايه قالت ليه سعد هنيه بس وين هب لا قيه ..
منصور: خوك ياي شوه ؟؟ ..
أحمد: هيه ياي بس وين ما عرف وين شقته و الله
منصور: خله خله هذا من يشوفنا ما بخلينا نسير مكان..
أحمد: هب جيه السالفه بس الواحد يبا يحس إنه في البلاد بطباخ الاماراتي ..
منصور فهمه: هيه قصدك حرمته .. يا خي ما همك إلا بطنك قوم أسويلك ذاك البرياني العـدل الفوعاوي ..
أحمد: الفوعاوي.. هو زين بس منو بنظف تراني ماروم ..
منصور: تعااااونوووووووووووووو .. يا الله قوم .. قام أحمد وهو يضحك ويوسوي سوالف على منصور وهم يسون الفطور ..
عند مهره و عبيد مهره بعدها موطيه راسها على الغنفه تفكــر و الدموع في عينها حست إنها سخيفه إنها غلطت المفروض ما تعصب و لا تمشي على كيفها بس المفروض يعذرها لأنها كانت معصبه و يفهمها السالفة .. قامت من مكانها و فصخت عباتها وشيلتها فـ الغرفه إلي مقابل غرفتها هي و عبيد وسارت المطبـخ عسب تزهب الفطـور ..
عبيد منسدح ابتسم لنفسه هب انتصارا بس جيف إنه مد أيده عليها استغرب من نفسه يفكـر احينه هي شو بتقول عنه " هههههههههاي اكيد بتخاف منيه جيف انا سويت فيج بس الصاراحه طلعتنيه عن طوريه " شم ريحه طبـــاخ ابتسم " و تسمع الرمــسه بعــد " و قام من كانه ودخـل الحمام عسب يسبـح خلال ساعتين خلصت مهره الفطور و سارت الغرفه إلي حطت فيها شيلتها و عباتها و تبا تسبح بس في هذه الغرفه ما لها ملابس فيها و تشجعت و سارت غرفتها فتحت الباب ما شافته و دخـلت بسرعة بسرعة شالت علبتها الصغير إلي كل ما ادش الحمام اتشيلها وياها و خذت لها ملابس و فوطتها و ظهرت من الغرفه و حدرت الغرفه الثانية سبحت و مالها عازه و ظهرت و هي لابسه جلابيه خضرا غامج و وسيعه عند الأكمام و قعدت تسحي شعرها و هي تفكـر جيف راح تراضي عبيد و ترده شارات أول .. شالت شعرها من على ظهرها و رفعته و نزلن خصلات صغيرها على جتفوها و خذت العطر من العلبه الصغيره و تعطرت شوي هب وايد لأنها صايمه وشالت الكريم و حطت على ويهها و على أيدها و قامت من مكانها و شالت شيله الصلاة و حطتها على راسها و ظهر قعدت فـ الصالة و شالت الاب و قعدت تلعب فيه فتحت على موقع شافت فيه لنك للقرآن الكريم و فتحته و قعدت تسمع و اتبع من الفلاش إلي تابع للقرآن .. عبيد ظهر و قعد يسحي شعره لبس فانيله و بنطلون أسود عادي و سمع قرآن في الصالة فتح الباب شوي شوي ابتسم لنفسه كان المكان ريحته حلوه خفيفه و هاديه و الصالة بـــارده و صوت القرآن يدخل في الضلوع اقشعر جسم عبيد و ظهر و شافها منتبه و تقري مع القارء " صلاح بو خاطر " و سار هو قعد حذاله بس من بعيد شوي و منزل راسه و يسمع و وهو يقري وياه مهره سمعت حسه يوم إنه يقرا اطالعته شافته هو قاعد حذالها مغمض عينه و يقرا قعدت تطالعه و تطالعه حست بالقشعريرة نزلت دمعه من عين عبيد وهو مغمضنها .. مهره حست إنها غلطان و ستين غلطانه على إلي سوته فـ عبيد لو ما كان خايف عليها جان ما هزبها احينه لو ضاعت شو بتكون حياتها شو بكون هو حياته فكرت فيه وايد ابتسمت و نزلت راسها و قعدت تسمع القرآن إلين خلص ..
عبيد يطالع الساعة: يا الله قومي حطي الفطور احينه بأذن ..
مهره: إن شاء الله بس ..
عبيد وهو يقوم: شو قولـي ..
مهره منزله راسها: أنا آسفه على إلي سويته أنا الغلـطانه سا محني ..
عبيد اطالعها شافها تصور إلي جدامه ذياب هب مهره وايد تشابهه في حركات مهره تسويها شروات ذياب ..
عبيد: مسموحه يا الله قومي حطي الأكـل ..
مهره ابتسمت : إن شاء الله من عيوني بس بقولك شي انت بعد غلطت يوم انك وقفت ويا البنت.. و سارت المطبخ و هي تتمخطر جدامه عبيد هز راسه و ابتسم و دخـل الغرفة يظهر كتبه لأنه عنده أمتحان بــاجـــر ..
...............................................
ضــــنكم في الجزء الياي شو بصير بين موزه و ذياب.. و عبيد و مهره..؟؟
و أحمـــد أشو سالـــفته؟؟..
و منـــصور هذا من صجـــه يـــحب مهــــره؟؟ و لا أشو السالفه ..


 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس