عرض مشاركة واحدة
قديم 09-20-2010   #9


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 12 ساعات (11:57 AM)
آبدآعاتي » 715,461
الاعجابات المتلقاة » 1176
الاعجابات المُرسلة » 476
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



الجزء الثامن ::
يوم السبت موزه سارت بيت أهلها عسب تودي حمد عندهم و حمدان عسب سلطان يوصله الروضة و عقب تظهر تروح لدوامها و هي داخله بيت أهلها شافت مهره ..
موزه و بطنها جدامها : مهره متى ييتي ؟؟ ..
مهره و هي تي صوب حرمه أخوها : هلا موزه شحالج ..
موزه: الحمد الله بخير و عافيه .. مبروك حبيبتي ..
مهره : الله يبارك في حياتج الغالية .. " بهمس " هاه قالو لي ذياب عندج من يومين ..
موزه : يعني يبتي شي يديد ..
خوله وهي نازله بجياسها : صباح الخييييييير .. هلا بمووووزه شحالج اليوم أهون ..
موزه: ليش منوه قال لج إني مريضه ..
أم خالد: ليش حبيبتي إنتي مريضه ؟؟ ..
موزه و تسير لأمها و تبوس راسها : لا الغالية مب مريضه بس أجوف بنتج .. عيل وين أبويه؟ ..
أم خالد: سار الشارجه عنده شغل ويا خالد مادري شو بعد ..
موزه: حصة وين ؟؟ ..
أم خالد: سارت تودي بنت أخوج ..
موزه تطالع مهره : زين عيل وين ريلج إنتي ..
مهره: راقد ..
أم خالد: ويديه ما عليه دوام هو ..
سلطان إلي نازل من فوق وياه شمه أخته إلي تعدل وقايتها و كاشخه على الآخر : السلام عليكم ..
الكل : و عليكم السلام ورحمه الله ..
سلطان وهو يبوس أمه : شحالج الغالية ..
شمه: قوم خلني بسلم عليها ..
أم خالد تضحك: شو ياكم اليوم ..
خوله: ما دريبهم .. شموه أقولج إنتي شلي الجيس زين ..
شمه: والله أنا ماليه شغل فيج شليهم بروحج هذه ربيعتج مب ربيعتيه ..
خوله بدون نفس : بس إنزين .. يا الله سلطان بسرعة دوامي 8 اليوم ..
أم خالد: جيه خليه ياكل بعدها و نص مايات ..
موزه: خلج ساكتة أحسن لج ..
خوله: الدب وينه عيل ..
موزه: برا يلعب ..
شمه: ياي بيتنا يلعب هذه ..
مهره: يا الله يوزو عن ولد أخويه ترا له محامين هنيه ..
سلطان ياكل و يطالع مهره : و منوه المحامين عاده ..
مهره مستحية منه : يدته و أنا و أمه موزه ..
سلطان: أنا وياكم الصراحة مابا أقعد ويا هذول الوحوش .. " يأشر على شمه وخوله "
شمه: أنا ما قلت شي زين ..
سلطان وهو يقوم : يا الله سرينا " يكلم موزه " وينه حمدان .. " ويشرب العصير "
موزه: في السيارة شافها مشغله ركب جدام ..
سلطان: يا حيه يا الله بنيات قومن جان تبوني أوصلكن .. ظهر سلطان وياه خواته و ظهرت وراهم موزه و كلن سار لدوامه .. المغرب مهره و عبيد في المطار و إلي موصلنهم سلطان و شمه و كان خليفة و راشد أخوان مهره بعد وياهم و عقب نص ساعة سافر عبيد و مهره لبريطانيا .. في سيارة سلطان ..
شمه: سافرت مهره مع إنها قعدت يوم واحد بس و الله وناسه ..
سلطان يطالعها: عاده حصلتي لج حد غير خولوه تناقرينه ..
شمه: شو قصدك أصلن أنا ومهره عادي حبايب ..
سلطان: حبايب بس جب جب .. و شوي يوصل سلطان مسج و كان من عند شمسه ما عرف سلطان جيف يتصرف و لبس الموضوع ..
شمه: سلطان أبا بيتزا دخيلك يوعانه ..
سلطان خلاص تامرين أمر .. و مر بها صوب البيتزا و خذ لها و حده .. و صلو البيت سلطان قعد في سيارته يفكر و عقب سار اتصل لمايد و لد عمه عسب ينسى ..
موزه: شموس بلاج جيه غادية ..
شمسه وهي منزله عينها: لا عادي بس عاد أنا يايه عسب أقضي وقت عندج ولا تسأليني ..
موزه: زين خلاص .. شو سويتي بسالفة أخو صوغه ..
شمسه: والله محتارة ..
موزه: ليش محتارة ..
شمسه: شو أقولج ..
موزه: شو بعد بتقولين حاس عندج كلام وايد مب شويه .. يا الله قوليه ..
شمسه: صح بس هذه مب وقته ..
موزه: زين لي يا وقته خبريني .. يا الله قومي نسوي عشا من أيدنا الثنتين الحلوات ..
شمسه: واثقة إنتي من أيدج ..
موزه تطالعها: بلاها حلوه ..
شمسه: زين يا الله ترا حدي ملانه .. سارت موزه ويا ربيعتها عسب يسون العشا ..
.............................
سلطان سكر عن مايد بعده يفكر في شمسه يبا يقص على عمره و إنه بينساها ..
سلطان: بسير عند موزه برمسها لازم ألقا حل لهذه السالفة ..
و شغل السيارة وسار على طول بيت أخته إلي الكل يشكيلها همه و هي بروحها عندها هم جبير ..
.............................
في الطيارة عبيد قاعد ويا مهره بس عبيد غفل عنها و قعدت هي بروحها تطالع الشاشه إلي جدامها ملت عقب قعدت تطالع الركاب شافت واحد يطالعها رجعت على ورا بسرعة كان واحد وسيم و حذاله ربيعه إلي مثل حاله عبيد راقد .. كانو هم الثنين بس إلي مب راقدين و الرحلة طويلة ..
مهره : هذه شيبا قاعد يطالع عن لا أقوم له الحين و أدوس في بطنه .. أنا معرسة.. أطالعت عبيد و قعدت تتأمل فيه .. في الجهة الثاني منصور بعده ما خوز عينه عن مهره يدقق فيها و يوم ردت على ورا ضحك عليها " سوالف يهال .. بس منوه إلي وياها ؟؟ معقولة ريلها لا يمكن أخوها قاعد حذاها " .. تأمل في مهره و شافها تطالع الريال إلي صوبها بحب " أكيد هذه ريلها و إلي هي بتطالع أخوها جيه " رد راسه على ورا يفكر شو بسوي في دنيته و أطالع صوب مهره شافها تقرا مجله .. عند مهره كانت مندمجه في القرايه عقب طلع الموضوع سخيف أتململت منه " و الله ما شي سالفة " شلت لابتوب عبيد و فتحته و قعدت تعابل فيه إلين حصلت فايل مكتوب عليه شمه بالإنجليزي فتحته شافت فيه روايات و فتحت و حده من هذه الروايات و قعدت تقراهم و تتسلا فيهم ..
..................................
سلطان وصل بيت أخته شاف سيارة شمسه استغرب
سلطان : أكيد هي هنيه هذه سيارتها .. " بخبث " أنا بنزل و يصير إلي يصير .. نزل سلطان من سيارته و تويه لصالة في الحوي شاف حمدان يلعب مع ولد فريجهم ما سوا سالفة دخل الصالة شافها فاضيه ما فيها حد إلا حمد إلي كان راقد على الأرض شكله محد كان يعرف " طاع انته ها وين راقد " شله من مكانه و دخله غرفته إلي يرقد فيها يوم يبات عند أخته .. و ظهر و فتح التلفزيون و قعد يطالعه .. وشوي يسمع حس شمسه بس كان خفيف لأنها كانت برع و شوي تدخل ..
شمسه: وينه سار .. حمد حبيبي وينك .. أطالعت على جهة اليسار شافته محطي أيده على خده ويطالع التلفزيون و رافع حاجب ما عرفت شو تسوي رفعت حواجبها و مشت لورا عسب تظهر ..
سلطان: و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
شمسه تنهدت: السلام عليكم ..
سلطان قعد يطالع التلفزيون و كل الغضب في ويهه بس ما تكلم تم ساكت ..
شمسه بتردد : شحالك ..
سلطان بعدها عينه في التلفزيون : بخير ..
شمسه: ما شفت حمد؟ ..
سلطان: راقد في غرفتيه .. شمسه تمت واقفة ما عرفت سبب وقوفها و عقب على طول سارت فوق ما قدرت تتحمل تشوفه وهو على هذه الحالة ما قدرت تواجهه بعد الكلام إلي قالته من آخر اتصال بينها وبينه .. قعدت في الغرفة تتنهد حاسة الضيج زاد عليها قعدت تفكر وشوي تسمع حد يدق الباب ..
شمسه : مفتوح الباب .. دخل وكله هيبة و شخصيه بس من داخله ضعيف وهو شافها بهذه المنظر هي كانت منزله راسها رفعته شافته واقف جدامها سلطان حبها من يوم ما كانت صغيره و هي تحبه من أيام الجيرة من بينهم ..
سلطان : بلاج ..
شمسه و كلها شموخ : ما بلاني شي ..
سلطان : ممكن أفهم ليش مطرشه مسج ؟
شمسه ما عرفت شو ترد عليه ..
سلطان: و لهتي عليه ..
شمسه: لا ما تولهت عليك ..
سلطان: زين ممكن أفهم ليش مطرشه مسج بس قولي السبب ..
شمسه وقفت و أطالعتها وبجرأة : كيفي حبيبي وبطرش له مسج فيها شي ..
سلطان ابتسم بعصبيه : لا ما فيها شي .. بس دام انج بتعرسين فليش تتولهين عليه ..
شمسه: سلطان دخيلك خلني بروحي ..
سلطان معصب: ما بخليج بروحج إنتي ليش جيه ليش تبين تهدمين حياتي وحياتج هاه ..
شمسه: حياتي و أنا حره فيها محد له دخل ..
سلطان: أنا ليش ذال نفسي لج .. صج إلي قلتيه هذه حياتج و أنا ماليه دخل .. بس أبا منج شي واحد انج تمسحين رقمي و لا عاد تتصلين أو أطرشين مسج أو يخطر على بالج رقمي أو حتى أسمي أنا خلاص يا شمسه أنا قررت أنساج و بفكر في حياتي صحيح بتكون صعبه عليه بس بحاول و إن شاء الله تلقين من يسعدج و ألقى من تسعدني وتنسيني و تفهمني بعد .. وسار صوب الباب ..
شمسه بعصبيه و الغيرة من الكلام إلي قاله لها : محد بياخذك مني يا سلطان انت سامع أنا لك وأنتي لي مستحييييل حد ياخذك مني و أنا مستحيل أكون لحد غيرك .. " وبهدوء " سلطان أنا احبك و عمري ما فكرت إلى فيك و أنا هذه إلي ياي خاطبني ما أبيه و الله ما فكرت فيه فكرت فيك انت ..
سلطان كان يسمع كل شي و منزل راسه مستانس على إلي يسمعه هذه إلي يباه ..
ألتفت لها سلطان : شمسه ما بي منج شي فوق حبج لي إلا شي واحد إنج تفهميني و الله ما بي شي غير هذه الشي .. شمسه والله إلي بينج وبين مب لعـب علاقتي جديه و أنا أفكر فيها من يوم ما خلصت ثانوية عامه .. بس أرجوج كوني صبورة ويايه .. وشوي تدخل عليهم موزه و كانت مستغربه سلطان أطالع شمسه وشمسه نزلت راسها ..
موزه مستغربه : شسالفه .. " تطالع سلطان " سلطان ليش ساكت ممكن أفهم شو صاير هنيه..
سلطان: ما صاير شي يا موزه لا أتعبين حالج ..
موزه معصبه : ممكن أفهم شو إلي صاير هنيه أنا سألت أبا أجابه ..
سلطان ياخذ نفس : موزه استريحي ..
موزه بدت أعصابها تتلف : ما أبا أستريح قولي شسالفه ..
سلطان يسير صوب أخته: قعدي والله بفهم السالفة و الله بقولها لج أفا أنا سلطان و ما بخبي عليج .. موزه تطالع شمسه إلي كانت تطالعها ..
سلطان وهو يقعدها : السالفة و ما فيها إني قاعد أكلم شمسه لأنها كانت زعلانه مني.. موزه أنا أحب شمسه وهي بعد تحبني " و اطالع شمسه " و هي زعلانه مني و ييت أراضيها بس والله إني ما عرف إنها عندج في البيت ..
موزه مستغربه : تحب شمسه ؟؟!! .. " تطالع شمسه " و ليش ما خبرتيني يا شمسه ..
شمسه: موزه هذه السالفة مب يديده جديمة ..
سلطان: هيه نحن نحب بعض من يوم و نحن صغار يوم كنا في فريج واحد ..
موزه سكتت ما قالت ولا كلمه حست بالخيانة ثنيناتهم يخونونها ليش ..
سلطان: موزه لا تزعلين إنتي بروحج إلي فيج كافيج لا تزيدين الهموم هم ..
موزه هاديه : ممكن نروح و نتعشا ..
سلطان يطالع شمسه : أنا بروح ..
شمسه : لا يا سلطان أنا بروح خلك مع أختك .. مع السلامة يا موزه اشوفج باجر .. ظهرت شمسه و موزه تتبع شمسه إلي اختفت .. شمسه كانت دموعها على خدها فرحانة بس موزه ليش تطالعها جيه فيه ميه سؤال في عيونها ويمكن فسرت نظرتها غير بإنها تحتقرها بس موزه مصدومة جيف الناس إلي توثق منه جيه يعني هم ما يرتاحون لها ؟ ..
.................................
في الطيارة عبيد فتح عينه و قعد يتأمل الطيارة اطالع يمين و اطالع يسار شاف الناعمه جدامه كانت راقدة براحه و هي لاويه على أيده مرتاحة .. ابتسم عبيد لها برقه شاف أصابعها البيضة الحنونة الناعمة على صدره و الخاتم على البنصر من أصبوعها حاول إنه يلمس أيدها بس في شي يمنعه .. ما تحرك تم في مكانه رد ورجع راسه على ورا عسب بس لا تقعد .. تنهد و اطالع على جهة اليمين شاف واحد يطالع صوبهم و يوم اطالع عبيد أونه الريال مب مسوي شي .. عبيد حرج من هذه الحركة بس ما يبا يقعد مهره .. وشوي شوي بعدها عن صدره و غطا ويهها بوقايتها .. " صج ما يستحي على ويهه " ..
منصور : ول شو سويت يا منصور وابوووووييييييييه احينه بياخذ عني فكره غلط .. أكيد بياخذ دامني امبحلج في حرمته " اطالع على ولد عمه إلي كان فاج حلجه و يشخر ما خذ راحته الحبيب و قعد يضحك عليه " ..
.......................................
سلطان وايد متلوم في أخته و ما عارف جيف يرضيها ..
سلطان: بس عاد موزاني خلاص شي وصار ..
موزه: شي وصار و لا بعد في بيتي و أنا ما ادري يا سلطان .. شو بقولون الناس ..
سلطان: موزه ما صار شي بلاج و بعدين إنتي تعرفين شمسه زين ما زين ..
موزه: خلاص سكر الموضوع انا بسير أصلي ..
سلطان: و الله ما ظهرت من هنيه إلا و إنتي راضيه موزه أنا ما سويت شي غلط أنا حبيت ليش الحب عيب ..
موزه: سلطان أنا ما يهمني حبيت ما حبيت ما يهمني خلني بروحي ..
سلطان: حرام عليج يا موزه بتظلمينا ..
موزه: ما بظلم حد ليش أظلمكم .. انت أخوي و أكبر عني و فاهم وعاقل و لك احترامي بعد ..
سلطان: زين قوليلي ليش محرجه يا موزه ..
موزه: مب معصبه هو غصب معصبه ..
سلطان: ما تشوفين نفسج محرجه على الفاضي ..
موزه تنهدت: اللهم طولج يا روح ..
سلطان: موزه قوليلي شو سبب توترج هذه ..
موزه: سلطان انت و شمسه مصدر ثقتي ..
سلطان: نحن ما خنا هذه الثقة إلي عطيتها حقنا ..
موزه وأيدها على خدها : ليش ما وثقتو فيني شرات ما أنا أثق فيكم .. زين ممكن تخبرني ليش إنتو موجودين هنيه وليش صوتكم واصل تحت ؟؟ ..
سلطان يبتسم: بالعكس نحن واثقين فيج بس يمكن خايفين من إلي بصير .. " تنهد " موزه تعرفين إنه شمسه انخطبت ؟؟ ..
موزه: هيه أعرف و هي كانت مترددة واحينه اتضحت الأسباب .. و عرفت السبب ..
سلطان: و هنيه أنا عصبت منها و هي قهرتني .. شمسه فوق كل هذه مب متفهمه ولا تقدر الظروف ..
موزه: أدري ..
سلطان: خبرتني بالسالفة و زعلت منها و احينه ييت البيت لقيتها عندج و حبيت بس أوضح و أفهمها إني أباها و لا تتهور .. شمسه في كل جزء مني من جسمي و من روحي ..
موزه: و أنا وين كنت عنكم و ليش ما خبرتوني ..
سلطان بهدوء : إنتي كنتي بروحج في عالمج يعني ما بتستفيجين لنا كنتي صغيره بعد يعني البنات لهم عالمهم .. وبعدين كانت بينا علاقة بسيطة بس .. و كبرت هذه العلاقة عقب ما انتقلنا بيتنا مثل ما يقول المثل البعيد عن العين قريب من القلب و أنا زادت بي أشواقي عقب ما انتقلنا و عطيتها رقم تلفون البيت كنا نتواصل بتلفون البيت .. تطورت العلاقة و قلت لها إني أحبج و هي بعد كانت تكن لي نفس الشعور بس نحن كنا ما ندري ببعض الصغير كبر و عرف الدنيا شو فيها و ما فيها .. و قمت اخطط لمستقبلي أنا وياها ..
موزه معصبه : ليش معلق بنت الناس جيه يعني ..
سلطان: مب معلقها بس هي ما تتفهم الظروف ..
موزه: سلطان إلي تسويه غلط ..
سلطان: أدري غلط بس شو أسوي ما شي وسيله ..
موزه: فيه بس لو تفتح عقلك .. ليش ما خبرتني من الأول أنا بساعدك ..
سلطان: زين احينه إنتي تعرفين ساعديني ..
موزه: عندي لك حل .. انك تروح تخطبها بس و يوم بتكون جاهز عرس بها ..
سلطان: موزه هذه الحل فكرت فيه .. بس ....
موزه: بس شوه بلاك ..
سلطان: موزه أنا يوم بخلص بيتي بخطب و بملج وبعرس في ليله وحده ..
موزه: جهزت حقه البيت انت ؟؟ ..
سلطان: بعد جم من شهر يجهز لأنهم يجهزون بيت عبيد المعرس و عقب بيخلصون بيتي ..
موزه: انت وعبيد في حوي واحد ..
سلطان: هيه بس أول ما يجهزون بخطط حق العرس ..
موزه: الله كريم ..
سلطان: بعدج زعلانه ..
موزه: لا بس يمكن ما خذه على خاطري شوي ..
سلطان: يا الله سيري راضي شمسه ما تهون عليه تبات الليل تفكر ..
موزه: لا خلها بأدبها شويه ..
سلطان: كيفج إنتي وربيعتج ..
موزه: لا تتصل فيها احرق أعصابها شوي ..
سلطان: حرام عليييج قلت لج ما تهون عليه ..
موزه: أونك عاده ما يليج عليك هذه الدور ..
سلطان: ليه قلب يحب بعد مب عبيد أخوج ..
موزه: فديييييت عبيد الله يسعده إن شاء الله ويا مهره ..
سلطان وهو يتذكره و يتذكر الكره يالي إي من صوبه لها : الله يكون في العون .. احينه أنا بسير تحت تامرين على شي ..
موزه: هيه قول للخدامة تحطي العشا تيب حقي المدخن .. أنا بسبح وبصلي وبي ..
سلطان: إن شاء الله .. وسار عنها موزه قعدت تفكر بسلطان و شمسه تذكرت أيامها ويا ذياب صحيح حبهم كان لنفسهم محد داري عنه حتى هي ما تعرف إنه هو يحبها بس عقب ما خذته عرفته زين تعلقت به صار كل شي في حياتها ..
سلطان نزل تحت شاف حمدان ولد أخته قاعد يطالع التلفزيون وشوي طلعت له غنية ..
سلطان : حمدان خل الغنية ..
حمدان: ما عرفها ..
سلطان ياخذ عنه الرموت : هاته .. و سلطان قعد يسمع الغنية وربع غرفته و طلع منها و وياه الخيزرانه و قعد ايول .. حمدان قعد يطالع خاله و عقب سار عنده يجرب يعرف ولا لاء .. دخل عليهم خليفة أخو ذياب كل ما يكون عنده امتحان أي بيت أخوه عسب موزه تذاكر حقه .. وشاف سلطان رافع أيده و محطنها عند عصامته و أيديه الثانية ايول بها و حمدان تحت يطالعه ..
خليفة: لا يحوشك خوز .. و قعد هو الثاني ويا سلطان يود فروخته و قعد أيول بها بحركات عجيبه.. نزلت موزه و هي شاله المدخن في أيدها و على الحشرة إلي مسوينها .. رن التلفون سار له خليفة وشله و كان ذياب يالي داق لهم ...
موزه وهي محرجه : سلطان عنبوك انت شوها قعاد تسوي قصر على حس التلفزيون ..
خليفة يقاطعها : أندوج التلفون ..
موزه مستغربه : منوه ؟؟ ..
خليفة: ذياب .. و كان مستعيل و قعد ايول ويا سلطان و حمدان إلي سلطان قاعد اعلمه شويه من هذه الحركات ..
....................................
من بعد 7 ساعات قضتها مهره و عبيد في الطيارة وصلت الطيارة على مطار هثرو البريطاني و كانت الساعة 7 ونص المغرب بتوقيت بريطانيا ..
مهره .. مهره ..
مهره كانت راقدة بس سمعت حد يوعيها فتحت عينها شافت عبيد جدامها ابتسمت له ..
عبيد: خل عنج هذه الابتسامات و يا الله وصلنا ..
مهره بكسل: صدق و صلنا ..
عبيد وهو يشل الابتوب: لا جذب شو راج ؟؟ محد في الطيارة غيري و غيرج .. و شويه ناس..
مهره تعدل وقايتها إلي كانت على ويهها لبست نظارتها الشفاف: يا الله .. نشت مهره من مكانها و تبعت ريلها شافت منصور بعده يطالعها وهي طبعا تضايجت من نظراته ..
عبيد بعصبيه : تغشي .. مهره لبت طلبه و أتغشت .. .. نزلت من طياره و هي كانت ورا عبيد و وراها وحده أجنبيه و عقب منصور و ولد عمه أحمد .. مهره طبعا مب لابسه إلا عباتها وشيلتها ما تخيلت ان البرد بكون جيه يدخل في العظام ..
عبيد يلتفت لها : بلاها عينج بتظهر من مكانها ..
مهره تيود إيده : بموت برد .. كانت لابسه تنوره جينج أزرق و قميص بو حمالي أحمر ..
عبيد فاج عينه : ليش مب يايبه وياج ملابس حق البرد ..
مهره: بلا بس في الشنطه ..
عبيد تأفف : يعني تعرفين إن بريطانيا باردة لازم تلبسين شي ثجيل عليج ..
مهره بتصيح من البـرد : ما عرف زين أنا .. و كانت ما تتحمل .. عبيد ما هانت عليه يجتلها من البرد و فصخ الجاكيت ماله و عطاها حقها ..
عبيد: هاج ..
مهره تفاجأت: لا ما بيه انت بعدين بتبرد ..
عبيد بجفاء : يعني إنتي خايفه عليه .. خذيه تراج ما بتستحملين البرد .. و سبقها مهره لبست الجاكيت ولحقت ريلها خذو الشنط و ظهر له عبيد جاكيت و لبسه و سارو خذولهم تاكسي و سارو شقت خالد أخوه يالي يسكن فيها يوم إنه إي بريطانيا .. دخلو الشقة و كانت مب نظيفة عبيد فتح عينه و اطالع مهره بخبث ..
مهره تطالعت الشقة: حبيبي مب جنه الشقة مب نظيفة ..
عبيد وهو يدخل الشنط : هيه مب نظيفة و هذه عاده مهمتج يا هانم .. تصرفي ..
مهره تطالعه بأسى : ليش أنا هذه كله بسوية .. و بنظف كل الشقة ..
عبيد يبتسم : هيه يا الله اشتغلي يا حلوه .. وسار عنها دخل غرفته و هو يضحك عليها وشوي بذلها على قولته .. مهره تمت واقفة مكانها تطالعه بعبط يوم إنه خلاها بروحها و قعدت تطالع الصالة بقرف " أنا ما با أسكن هنيه احينه من بسوي كل هذه أنا لا ما تخيل .. ما عليه لك يا عبود بتشوف " و سارت عقت شيلتها وعباتها و بدت في التنظيف بدت في الصالة إلي كانت وسيعه و مهره تنظف 10 دقايق مرت عليها وهي تنظف الصالة.. ظهر عبيد من الغرفة وهو متسبح شافها قاعدة تنظف ابتسم لها ..
عبيد مبتسم بعصبيه: إنتي ايه شو قاعدة تسوين ..
مهره بستغراب : أنظف شو قاعدة بعد أسوي انت ما قلت ليه أنظف ..
عبيد: بلا بس أنا كنت أسولف وياج ..
مهره وشوي و بتصيح : تسولف و ليش ما قلت لي حرام عليك تعبت و أنا قاعدة أنظف هذه " وهي تأشر على الصالة إلي هب انظيفة " ..
عبيد يبا يخبي بسمته بس ما قدر " ويطالع المكان" : شو نظفتي دخيلج إنتي خربتي الدنيا هذه احينه من بردهم مكانهم ..
مهره: و الله أنا ما قلت لك أنا فاشلة في هذه الشي ..
عبيد وهو مربع أيده: خلاص روحي خذيلج دُش قبل لا يوصلون عمال التنظيف .. أنا تونيه داق حقهم ..
مهره و العبرة خانقتها : و ليش ما قلت من الأول خست و أنا قاعدة أنظف ..
عبيد : تراني احينه قلت لج .. يا الله بسرعة روحي قبل لا يوصلون .. مهره زعلت من حركته أصلن مهره حساسة بدرجه كبيرة بس صبورة .. دخلت الغرفة وسارت لشنطه و طلعت منها ثياب وهي مقهورة من عبيد وحركاته .. عقب 15 دقيقه ظهرت مهره وهي لابسه جلابيه عاديه لونها أحمر و يا بيج دخل عليها عبيد .. وهي كانت بتسحي شعرها وبترقد ..
عبيد: وين سايره إلبسيلج شي لأنا بنظهر ..
مهره : ليش بعد و الله تعبانه ؟؟؟؟؟؟ ..
عبيد: قلت لج عمال التنظيف بيون و ما يصير تقعدين هنيه ..
مهره : إن شاء الله .. وسارت غرفه الملابس وظهرت لها من الشنط تنوره ثجيــله لونها أحمـر و قميص يوصلها لرجبتها أسود تليج بالطلعة ولبستها ولبست عباتها و شيلتها وظهرت .. وهم طالعين كانو عمال التنظيف توهم واصلين ..
نزلت هي و ريلها من عمارتهم إلي مب فخمه وايد و سارت تتمشى وياه طبعا هي زعلانه وهو مب ملاحظ زعلها..
مهره في داخلها تقول: عنبوك أنا زعلانه تعال راضيني .. شسالفتة هذه لا يكون أنا ماخذه حجر .. لا فديته ما يهون عليه عبادي حبيبي .. بس ليش هو جيه .. لا يمكن أطباعة جيه .. فديت أطباعك أنا ..
عبيد يطالعها شافها تطالعه فحب يحرجها : بلاج جيه تطالعيني " بأسلوب دفش "
مهره عصبت من أسلوبه : لا ما في شي " و جلبت بويهها و قعدت تطالع الرقعه "
عبيد في داخله : أنا براويج يا أخت ذياب إن ما خليتج تتعذبين .. " يبتسم بخبث " مهره قعدت تلتفت بحاواليها بعصبيه و كان شكلها حلو .. بس في واحد ملاحظ هذه الحلاوة في ويه مهره منصور إلي مب ياينه رقاد فظهر هو و ولدعمه يتمشون في البلاد شاف مهره ويا عبيد استانس لأنه شافهم و يبا يعرف وين يسكنون ..
أحمد : يا ريال بس عاده خلنا نرد و الله أبا أرقد ..
منصور: يا أخي انت ما بسك رقاد من أول ما ظهرنا من الإمارات و انت راقد بسك عنبوك مخيسه رقاد بس يا ريال بسك .. أنا يايبنك عسب ترقد ولا .....
أحمد يقطع رمسه منصور: بتذلنا أنا لودريت جان ما ييت أصلن .. ألتزمو الصمت عقب عشر دقايق ..
أحمد: أنا يوعان ما بتأكلنيه ..
منصور وهو سارح و انتبه على ولدعمه : شو بغيت .. هيه يا الله حتى أنا يوعان .. سار هو وياه صوب ما واقف عبيد ويا مهره يتشرون أكل بس للأسف عبيد ومهره سارو من المكان إلي واقفين فيه قبل لا يوصل منصور .. منصور تضايج ما يدري ليش هو قاعد يلحقها من مكان لمكان يوم إنه يشوفها .. اتشرولهم عشا وعقب روحو عسب يرقدون .. عقب ساعة رد عبيد ومهره شقتهم و مهره على طول سارت و قعدت تصيح فيها لأنها استوحشت و اشتاقت لأهلها و عقبها ما قاومت و رقدت ما سوت لعبيد أي سالفة حتى عشا ما تعشت من الضيج .. وعبيد قعد يطالع التلفزيون و عقب رقد في الصالة ما حب يرقد عند مهره ..
الساعة 3 و نص بليل كانت مهره راقدة وشوي تسمع أصوات غريبة وقويه ما عرفت شو هي ألتفتت وهي منسدحه على الشبريه عسب تشوف ريلها ..
مهره وهي تقعد من مكانها : عبيد وينك .. بس عبيد مش موجود و الحبيبه خافت حتى من مكانها ما رامت تقوم .. و شوي تسمع ضربه قويه صرخت فيها مهره و بسرعة بسرعة نشت من مكانها وظهرت برع و ربعت في الممر إلي يفصل بين الصالة و الغرف إلي موجودة في الشقة و صطدمت بشي كانت خايفة وشوي ..
عبيد وهو متروع : بلاج حياتي ..
مهره أطالعته بسرعة و عرفته هو لوت عليه بقوه من الخوف ونزلن دموعها من عينها الخايفه و كانت بين أدين عبيد وعبيد مب عارف شو بلاها حرمته كانت ترتجف بين أيده ..
عبيد بحنان: مهره بلاج أنا وياج هنيه .. هذه رعد لا تخافين ..
مهره وهي تصيح : انت وينك ليش خليتني بروحي حبيبي .. " وكانت تشهق في رمستها "
عبيد يبتسم " حتى وهي خايفه هذه الكلمه ما تخوز من حلجها " : أنا هني بس عاده لا تصيحين .. " بحنان "
مهره و جنها صغيره : ما عرف سمعت صوت قوي تروعت وايد ..
عبيد حزت في خاطره: تعالي زين استريحي شوي شوي .. و قعدو في الممر و هي بعدها لاويه عليه ..
عبيد يبتسم لأنها متشبثة فيه : زين إنتي ما تعرفين إنه في هذه الوقت بريطانيا يكون عندهم الجو أمطار و ثلوج بعد .. مهره أيدها جريب ثمها و ترتجف و ساكتة ما عارفه شو تقول و شعرها على ويهها ..
عبيد يضمها أكثر له عسب بس تتطمن كانت صج خايفه وترتجف أول مره عبيد يحس بالخوف كان صج خايف عليها ..
عبيد يبعد مهره : أنا الصراحة بردان بسير أسوي شي يدفي تبين أيب لج .. " يبتسم "
مهره : وين بتروح لا ما تخلني بروحي ودني وياك ..
عبيد: هدي هدي .. وبعدين أنا وين بسير المطبخ وبي ..
مهره: لا ما تخلني بروحي ..
عبيد : زين يا الله قومي .. سارو المطبخ كانت تحاسب إنها ما تمشي بروحها و عبيد بموت من الضحك عليها بس ما يحب إنه يوضح لها ..
في مكان ثاني من البلاد كان منصور راقد و أحمد بعد أول ما سمعوا الرعد أحمد بطل عينه و نش من مكانه بسرعة و اطالع منصور ..
أحمد يطالع منصور متروع : سمعت أنا إلي سمعته ..
منصور إلي سمع بس مسوي نفسه عادي : هي سمعته شو يعني ارقد عادي يا أخي رعد ..
أحمد: قوي الصراحة ..
منصور: الناس تقول سبحان الله ..
أحمد وهو يرد يرقد و يحطي أيد على راسه ومنجلب جهة اليسار صوب منصور و يسولف وياه ..
أحمد: الصراحة عندهم جو روووووعه ..
منصور: هذه الجو إذا عندنا في البلاد و الله و الله الناس لا تخاف ..
أحمد: كيفك هو نخاف بالعكس بنحمد ربنا عليه ..
منصور: طال عمرك ما نصبر عن الشمس نحن .. تراث تراث ..
أحمد : شو تراث الشمس ؟.. الحمد الله و الشكـر ..
منصور : انت ما تبا ترقد و تريح العالم منك ..
أحمد يغني : تبغي الصدق أجذب عليك .. و الله ما يايني رقاد ناولني الماي إلي حذاك بشوف..
منصور وهو يعطيه الماي : استغفر ربك انت ما تشوف الساعة جم ..
أحمد من بعد ما شرب : أححححححححححح عادي نحن في بريطانيا ..
منصور محرج : المرة اليايه يوم بتشرب في ختراع اسمه قلاص مب بحلجك ترا في ناس بعد تبا تشرب .. " يأشر على عمره "
أحمد يبا يحره : و الله كيفي المهم إنيه اشبع .. يا الله فمان الله أنا برقد فرجاءا عن الإزعاج .. Ok حبيبي .. ويرد يرقد ..
منصور: أنا شو مرقدني عندك أنا .. بسير غرفتيه احسن ..
أحمد وهو يسحبه من بيجامته : أقعد يا ريال ترانا راقدين ويا بعض.. منصور قعد يطالعه غمز حقه أحمد ابتسم منصور ورد يرقد ويا ولد عمه .. أما عند عبيد و مهره عبيد قاعد يسويله كابتشينو و مهره واقفة حذاله .. عبيد تذكر شي و جان يبا يظهر ..
مهره تلتفت له باهتمام: وين بتسير ؟؟؟
عبيد : بسير الصالة وبي ..
مهره: بسير وياك ..
عبيد: ما يصير كل مكان بتسيرين ويايه .. خلج ثانيه وبرجع .. سار عبيد و خذ له 3 دقايق و شوي تسمع صوت رعد بس كان خفيف قعدت تطالع سقف المطبخ بخوف .. دخل عليها عبيد شافها وهز راسه مبتسم ..
عبيد: ها تراني ييت .. صار بج شي ..
مهره تهز راسه : لا ما صار.. تعال خلص الكابتشينو .. جبت له في كوب وعطته ..
عبيد: ما تبين إنتي ..
مهره: لا ما أبي ..
عبيد: أحسن لج بعد .. يا الله نسير الصالة .. ظهر عنها وظهرت وياه و قعدو في الصالة هو قعد يشرب وهو ساكت مهره كانت تطالعه وهو يشرب طبعا عبيد مستحي من نظراتها بس ما سوالها سالفة ..
عبيد: ليش تطالعيني ..
مهره استحت وبجرأة منها: ليش جيه أسلوبك دفش ..
عبيد تحراها بتستحي وهو يبا يضحك عليها بس غريبة ردت عليه : هذه أسلوبي و ما بغيره ..
مهره: ما حلو ..
عبيد رفع حاجب : عادي عندي رايج ما يهمني ..
مهره رفعت راسها له : زين دامه ما يهمك أنا سايره أرقد تصبح على خير .. نشت من مكانها وهي فاجه عينها كيف ظهرت منها هذه الرمسه احينه بترقد بروحها وهو بيقعد هنيه في الصالة بروحها خايفه الله يعينج .. دخلت الحجرة وعبيد يشرب وهو هادي يعرفها بتظهر بس مهره من الخوف غطت عمرها ورقدت .. وعقب 15 دقيقه دخل عليها شافها راقدة ..
......................................
موجود في القصه شخصيه منصور !! له دور في القصة ؟؟
و شمسه بتم زعـلانه من سلطان ؟؟ و بترفض الريال إلي خطبها ؟؟
و هند الجــزء إلي طاف ما سارت المستشفى هزركم بتسير الجزء إلي ياي و شو بتقول لها الدكتووووره ؟؟


 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس