عرض مشاركة واحدة
قديم 09-14-2010   #17


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (01:35 AM)
آبدآعاتي » 3,247,695
الاعجابات المتلقاة » 7402
الاعجابات المُرسلة » 3678
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت الخاامس عشر 15

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رتبوا الاغارض الخدم وجهزوا لهم الشاي بالحديقه وما كان حاضر الأ أم لورنس و لورنس وريم ورانيا.

والباقي منهم يرتب اغراضه ومنهم اخذ شور ونام .



فاارس وهو جاي لهم:وووه صدق تعب.

سحب كرسي وجلس معهم.

لورنس:الله يعين والله اني تعباان ؛استئذنكم بنام شووي.

ريم: اذنك معك.


رانيا: يلا وانا بعد قايمه اريح والي بطني بعد هههه


فارس: الله يسهل عليك ياختي.

رانيا: تسلم لي.

ريم:...........


أم لورنس:ريم شفتي كل شي مرتب بالشاليه زي ماطلبت.؟

ريم: أي ماما توني جايه شفت ل شي تماام اوفر.

أم لرونس: ززين والله يفهمون علي."وهي تمسك رجولها" أإأإه يارجولي اتعبتني

ريم: سلامتك ماما.

فارس:عسا ماشر يالغاليه.

أم لورنس: والله الرومتزم هلكني.

ريم: روحي ريحي بدارك.

أم لورنس: وهو كذالك يلا سلام اشوفكم باليل.

ريم: الله معك.


بقى ريم وفارس لحالهم.


ريم: فرووستي حييييل طفشاانه الكل نام.!!

فارس: أمممممم طيب شرايك نلعب بالدبابات.!

ريم وهي تنط:وأأأو يلا.

فارس: قووومي معي .

مسك ايدا وراحت مع ع الدبابات
ــــــــــــــــــــ


دخل الغرفه وكاان تعباان حيييل
شافها نايمه ع الكنبه ابتسم لها
و
اخذ له شور وناام ع السرير وهاجس ع الكنبه نايمه فيها وراضيه بحالتهاا.

ـــــــــــ


اخذ له شور وانسدح جنبهاا

وماتكلم ولا كلمه

ودها تفاتحه بالموضوع بس متردده لفت صوبه وقالت: صلووحي.

صالح:همممم

فايزه:بسئلك سؤال.

صالح:أمم .
فايزه بعصبيه:صاالح قوووووم كلمني عدل

صالح وهو يعدل وضعيته: نعم ياروحي امريني.

فايزه وهي منزله راسها: انا رحت المشفى الي سويت عنده تحاليل ابي النتايج وقالوا انهم معك.!

صالح وهو يحاول يخفي توتره:نعم هاا ايه ايه معي.

فايزه: طيب والنتيجه.!

ــــــــــــــــ

ريم: هالللللللللللللللووووووووووووووووووووياااااااااااا ا هههههههههههههههه

فارس: بس بس ريم وترتيني بصوتك الحين نقلب.

ريم وهي تشد بمعصمها ع صدر فارس (راكبه وراه بالدباب)

ريم: فرووووستي اسررع والي يخليك اسرع اسرع.

فارس: طيب طيب بسررع بس سكتي راح يشوفونا اهلنا.

ريم: تيب هم سكرت فمي.



واسررع فارس باعلى سرعته ورريم تصرخ من الفررح وفارس مبسوط من قربهاا له.


حست براحه من قرربه غير طبيعيه.












ريم والي صوتها بدى يتلاشى: فا إرر س.

فارس: عيونه .!

ريم:وووقـ،ـ،ـف ا>وداخت <
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


في مكان ثاني كان ماجد متمدد على سريرة و تفكيرة كلة موجه للطريقة الأفضل عشان ينتقم من عبير على ألي سوته فيه.
يعني ألحين أنا أقعد أنغث بالهبلا هذي شهور عشان تجي الحشرية عبير و تخرب علي تخطيطي.
ما أكون ماجد إذا ما خليتها تحلف ما عاد تتدخل فشيء ما يعنيها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

في الخارج..

وقف فارس و هو خايف على ريم ألي أرتخت يدها ألي كانت شاده علية. لاحظ أنها ثقلت و جسمها كلة كان مستند على ظهرة.
شعورة بالخوف عليها تعارض مع شيء من القشعريرة ألي سرت فجسمة وهو يحس فيها معتمده علية.

بالغصب قدر يقوم من الدباب و هو ماسكها لا تطيح, لكنه بمجرد ما وقف أختل توازنها أكثر و هي بين الصحوة و الأغماءة. مسكها من كتفها سريع, و بيدة الثانية كان يضرب على وجهها وهو يحاول يصحيها
القلق واضح على صوته وهو يردد: ريم! ريم أصحي! ريم! أش فيك؟!

ريم كانت تسمعة و حاسة فية بس ما هي قادرة حتى تحرك راسها تطمنه عليها.

أزداد خوفة و قلقة عليها.
أش ألي قلب حالها فجأة؟ أش حصل؟
ما فية وقت للتفكير.
ماحس بنفسة إلى شايلها بين يديه وهي ما حاولت تقاومه أبد.
ألتفت حولة. الشاليهات كلها بعيده. كانوا قد مشوا مسافه كبيرة مرة. أحتار فنفسة. أش يسوي؟
كانت بين يدية و عيونه تتلفت فكل مكان تدور للحل الأمثل, و لو كان فيه ذرة هدوء كان رجع بها على الدباب للشاليهات, لكن خوفة و تشتته منعه من التفكير السليم لينتهي به الأمر واضعا إياها على الأرض في أنظف مكان و أقرب مكان للبحر.

جلس جنببها وهو يحاول يصحيها بيأس لكن لا حياة لمن تنادي

ـــــــــــــــــ

عودة للشاليهات, لكن فغرفة ثانيه...
هالمرة عبير البطلة..
في يدها فستان أسود هااادي و ماتبية. كارهته بقوة. بس فيه شيء داخلها يجبرا تلبسة على الرغم من كرهها الشديد له.
لبسته مرغمة, و تحول لونه من الأسود للأصفر لترتسم على محياها ابتسامة رضى.
أنقلبت للجهة الثانية تتابع نومها بهدوء مرة ثانية بعيد عن الأحلام المتعبة.

ــــــــــــــــــــ
أعصاب فارس ألحين تلفانه. يمكن هذا ألي خلاة يقول بعصبية: ريم! قسم بالله لو ما تردين علي لأرميك فالبحر عشان تصحصحين غصب.
و كأن صراخه خرجها من الدوامة ألي كانت فيها, و رفعت عينها له و كل ألي سوته هو أنها ذرفت دمعة عجز. خلته غصب عنه يأخذها بين أحظانه.
ما بين خوف, و قلق, و رغبة في تهديتها.



الساعة 2 ظهر.
الكل مجتمع على السفرة.
أم لورنس, و لورنس و هاجس. ماجد, و فارس, و عبير و ريم, وصالح و فايزة.

الهدوء كان سيد الموقف لولا نظرات ألي كانت تدور بين فارس و ريم.
خجل من جهتها, و قلق عليها من جهته.
شخص ثالث يراقب بفضول


عبير.
ألي يلاحظ نظراتها يحس أن فيها أسأله كثير ماهي لاقية لها أجابة

و الشخص ألي كان يلاحظها هو ماجد.


منها أنتبه للي بين فارس و ريم, و لأنه خبرة ما أحتاج للكثير من الوقت عشان يفهم نظرات فارس الممزوجة بالأهتمام, و ريم المخلوطه. تسأؤل و خجل.
هذا ألي خلاه يبصم بالعشرة حصل بينهم شيء.

لكن كل هذا ما يهمة. همه ألحين بألي جالسة قدامه. لااااازم يجيب راسها. لازم.


على المغرب كانت هاجس تمشيء لحالها على البحر.
شافها لورنس من بعيد وهو يتكلم مع نائبة فالعمل, ولاحظ نظرات ثنين من الشباب كانوا توهم خارجين من الشالية الأقرب لهم.

و كأي شباب طبيعين ماب تمر عليهم بنت فجسم هاجس المتناسق و طولها الملفت مع عبايتها بدون ما يطالعونهاو لكن ما دروا أن نظراتهم هذي كانت الشرارة ألي أشعلت الفتيل في غيرة لورنس.

أتجه لها حث الخطى, و النار قايده فصدرة.
وش ألي خلاها تمشي وحدها. ليش ما تجلس مع الكل داخل.

قريب البحر كانت سرحانه فحياتها مع لورنس. بتقدر تتحمل كذا للأبد.
ما أسخفني. ألي يسمعني يقول كنت أميرة عند أبوي. أكيد بأتحمل. بس هو بيتحملني لمتى. و إذا طلقني ....؟؟

ما أمداها تكمل سؤالها لنفسها إلا وهي تحس بيده تسحبها معه.
صدر منها أنين لا إرادي:آآآي. أش فيك؟!

قال لها وهو صار على ضروسه: أش خرجك هنا لوحدك؟ هاه؟ خارجه تصيعي؟؟

حاولت تسحب يدها منه لأنه آلمها من غير أن الكلمات ألي قالها آلمتها فالصميم.
بأت محاولتها بالفشل وهي تقول: أحترم نفسك. أنا ماني حقيرة

لورنس: أنت لو محترمة ما خرجتي هنا لوحدك. على الأقل ناديني.

فهاللحظة مروا من الحديقة ألي الكل جالس فيها يتقهوون, لكن لورنس ما عبر أحد, و هو يمشي بهدوء أكثر عشان ما أحد ينتبه لغضبة ألي ناوي يصبه فوجه هاجس.
بس موب هنا فوق.

ما كان داري عن عبير ألي تتابع المشهد من بدايته مع ريم. فأول ما مر من قدامهم صفرت و ريم تصفق له, و هم يصارخون: أوووووه يا غيور. يا عيني على الحب و عمايلة.

أكتفى لورنس بنظراته القاتلة ألي أجبرت عبير على الصمت. أما ريم كانت غارقة في بحر عيون فارس و عيونهم تحكي قصايد غزل.


فتح باب غرفتهم بسرعه

ودخل وسحبها من ايدها وشد على معصمهاا ورماها ع الارض: ياحقيره يالي ماتربيتي طالعه برا تصيعين تدوررين لك رجاال بعد ماطلقك لكن احلمي اطلقك قبل لااخذ حقي منك.

هاجس: والله انت فاهم غلط.

اسكتاها بكف قوووي جرح فمها واعلن نزول الدماء.


كانت مرميه ع الارض وخصلات شعرها متناثره على وجها بأهمال
مما زاد جاذبيتها ومو قادر اكثرر على بعدها

تلاشت غريزه الحناان الي جتبه الي لحظه غضب

سحبها من شعرها ورفع راسها له وقال: والله لو اشووفك طالعه برا غرفتك مو بأحسن لك.


اذا شفتك طالعه برا ترحمي على حالك.

ضرب راسها بالارض وتركهاا وطلع وشياطين الشر كلها متجمعه براسه

ويسب ويشتم.



نزل عند اهله بالحديقه كانو متجمعين يشربون الشاي.


جلس جنب امخ وباين عليه الغضب.
أم لرونس: شفييك ياولدي.؟

لورنس: ولا شي يالغاليه.

وكمل لكامه: انا طالع اشم شويه هواء برا.

........


عند هاجس المسكينه كانت تحاول ان تنهض لاكن لاجدوى

محال تقوم بسهوله بعد هالضرب

ارتت ع اقرب كنبه قريبه لها
وقامت اخيرا


اتجهت الى الحمام وفتحت صنبور الماء البارد وغسلت وجهاا لعل الماء البارد يبرد الجروح الملتهبه


أإأإه ياللورنس كنت كبير بعيني كنت مثل الرجال تتهمني بالصايعه .!!


الله يسامحك بسس.

اتجهت داخل بتاخذ شور لكن مقدرت جسمها الهزيل يمنعها وخاصه بعد الضرب

غيرت ملابسها ولبست قميص نوم عاري الاكمام وطوي شوي لنصف الساق لون ازرق غامق جذااب على بشرتها البيضاء.

اتجهت للكنبه مكان نومتها الي تعودت تنام فيهاا.

رفعت اللغطااء عشان تنام

واندست فيه وتاهت بأفكارها.

ـــــــ


بعد ساعتين من الي صار



كان يمشي بخطواته ثقيله ويفكر بالي سوااه بهاجس وش السبب يالورنس الي خلاك تتهور معقوله.!!



قطع عليه افكاره الم رااسه الي بيمووته

وخايف ان الحاله تجيه وهو لحاله ماعنده حد.

لو يطيح ويصير فيه مصار محد داري عنه

استجمع قواه ومشى بجسمه اللممشوق بخطواته الرنانه للشاليه

دخل الحديقه

وثم داخل الشاليه

وخاصه اتجه لقسم غرفته.


فتح الباب بسررعه وكأنه يبحث عن شي.

فتح الصيدليه يدور الحبووب حقته

يدور يدور واخيراا لقاه

اكل 2حبتين لاشعوريا وهو المفروض حبه وحده

حس بصدااع بيذبحه وكأن روحه بتطلع

شد ع رأسه بأيديه ومن الالم قال: اإأإه دخيلك ياربي. خذني وفكني من هالحاله.


كانت تسمع كلامه وكل خطوه سواها



رحمه وحبت تروح له لكن خافت يضربها لأنه نعصب منها.

اتجه لسريره وارتمى بجسمه الثقيل عليه وتقريبأ اصبح شبه نايم.


قامت من مكانها


نزلت جزمته له

وعدلت غطأ السرير.


قربت منه بتفتح ازرار البلوزه عشان تنفسه مايضيق قررب منه

حتى اصبحت تشعر بأنفاسه الي تجذبها له.

فكت الزر الاول والثاني بهدووء وماحس عليهاا


جسلت جنبه وظلت تعمل له مساج لانها حست انه محتاج لهالمساج.


كانت جالسه ع طرف السرير جنبه لأنه هو نايم ع المايل وراسه بحضنها.

كان طثير الحركه اثناء نومه .

ماحست الأ فيه وهو يسحبها من ايدهاا

و




انتهى الباارت


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس