عرض مشاركة واحدة
قديم 09-14-2010   #7


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (02:49 PM)
آبدآعاتي » 3,247,923
الاعجابات المتلقاة » 7416
الاعجابات المُرسلة » 3685
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت السابع
...............................


ارتمت على فراشها تبكي من الام والقهر وكل ركن بجسمها ينبض بالالم والوحده ....

مانامت الأ بعد ساعتين من بكاها..


.....................................

الصباح....

فتحت عنووونهاا وسررحت في افكارهاا..

أإأإهـ ياربي شنو بيصيرر بهذا اليووم يارب وفقني...
حنن قلب لوررنس واهله علي


طردت افكارها وقامت بنشاطها غير الي تحسه وهي عند ابوهاا

دخلت الحمااام اخذت لها شاور سرريع

واتجهت للكبت.

هاجس:يؤ نسييييت ماعندي ملابس شنو بلبس.


مالي الأ اني ادق على عبيرر بس والله متفشله منهاا.

كانت بس بروب الحماام الملفوف على خصرهاا .
جلست ع جنب السرير. رفعت سماعه التلفوون ودقت على رقم غرفه عبيرر.

كانت نايمه وغارقه في احلامها.
عبير: افف مين داق الحيييين.

رفعت السماعه وحطتها على اذنها وهي كلش مو رايقه.

هاجس بخجل: اسسفه عبوره ازعجتك.

عبير وهي قايمه: هلا هاجس شفييك.؟

هاجس:مافيني شي قلبوو . بس انا اخذت شاور ونسسييت انه ماعندي ملابس.

عبير: وووه خوفتيني فكررت فييك شي تيب مو مشكله انا جايتك.

هاجس: ربي لايحرمني منك.

عبير: يووه عاد كذا انا استحي.

هاجس: هههههههه تيب باي.

عبير: باي حياتي..

رجعت السماعه مكانها وسرحت بأفكاراها : يالله شكثر انتوا طيباات من جد رربي عوضني .


فتح البااب الفاصل بينهم.

ناظرهاا وهي جالسه بسلام على طرف السرير ساارحه بعالم أخرر .

لورنس حب يسووي معها حركه نذااله ههه

دخل مطبخ الي بالجنااح أخذ منه كووب مااي بااااارد من الثلاجه .

جااء من وراها

وكب المااي على راسهااااا

ارتعشت وخافت بنفس الوقت.

التفتت تشووف ميين السخيف الي سوا كذاا مو معقوله عبيررر مامداها تجي.
.
لورنس وهو ميت ضحك على شكلهاا:ههههههههههههههه تصدقين مفرووض كذا شكلك داايم يكوون يابنت الفقرر ههههههههه

هااجس وهي وااصله حدهاااا: حقيررررررر نذل.

تغيررت ملامح وجهه وركبت الشياطين فوق رااسه مايشوووف شي قدامه من كثر ماهو معصب.

مسكها من فكهاا وضغط علييه حتها تجمعت شفايفها على بعضهاا قررب منها.

وخافت تضعف قدامه زي قبل


لورنس بحده: عيدي كلامك.؟

هاجس:أإاتـركـ،...

قطع عليهم طق البااب

تمنت تبووس ايدينه الي طق البااب وانقذهاا .

عبري ىوهي تطلع راسها من الباب: ممكن ادخل ياعرسان.

شاال ايده من فكهاا ورجع طبيعي.

عبير: يؤ شكلي جيت بوقت غير مناسب.

لورنس: لا حبيبتي . جيتي بوقت مناسب يلا انا طالع بس كنت اودع زوجتي .

هاجس(تودعها ولا تكفخها)

هاجس ترقع: أي صحيح.

لورنس الي كان لابس وجاهز بيروح الشركه بأخر كشخته وشياكته المعتاده.

: يلا سلام.

عبير: بحفظ الرحمن.

عبير: هااجس شفييك.؟

هاجس: ههااا لالا مافي شي.
عبير: تيب يادووبه شووفي هذاا ملابس جبتهاا لك.


هاجس تتفحص الملابس حلوو المره ذي جبتي شي ساتر
( كان عباره عن بنطلون جينز اسوود وبلوزاااحمرا بدوون أكماام وحزام احمر اسوود على البلوزا خققق)

عبيرر: اظن انه مقاسك.

هاجس : أي صحيح برووح ابدل .

عبير : يلا انطرك بسوي لك ميك اب وسشوار.

هاجس: اسسفه ادري غلبتك معاي.

عبيرر: وش هالكلام يلا يلا قدامي بدلي بسررعه.

هاجس: تيب ههه

ثواني الأ وهي عندها.

هاجس: شرايك.؟


عبير بنظراتها المتفحطه: وأأأو أوفر خققان منين جبتي كل هالزين.

هاجس بخجل : يووه خلاص عبيرر.

عبير: طيب طيب .

جلست بكرسي التسريحه وسوت لها ميك أب

وبدت بالسشوار وهاجس ساكته.

عبير: هاجس. اليووم بنورح السوق اوكي تجهزي.

هاجس: ليش.؟ السوق.؟

عبيير: ودي اشتري لي شويه اغراض وومنهاا نشتري لك ملابس . ووبناخذ من مهررك واذا ماكفى نسحب من البطاقه.

هاجس:................

عبير: شفييك.؟

هاجس: ولا شي((لييش انا اخذت مهرر))

عبير: طيب تجهزي اووكي.

هاجس: اووكي .


عبير: ايوا كذا خلصنا..


وأأأ, ورررررربي تهبلين تخبلين الواحد من يشووفك وش اهالجمالل والجسم والشعر ولا الوجه شي ماينوصف وربي.

هاجس: تسلمين قلبي من ذووقك.


نزلو على الفطور ألي المفروض الكل يكون مجتمع علية, لكن لورنس كان قد خرج

بعد ما هز قلب هاجس من الخوف

على الفطور قالت عبير: ماما! نبي ننزل السوق أنا و هاجس

كانت ريم توها داخله: مابتروحون من دوني.

تقدمت لأمها و باستها على راسها: صباح الخير ماما!

جاوبت أم لورنتس: صباح الخير. خلصوا فطوركم و روحوا للمكان ألي تبون

قال فارس ألي ما أنرسمت الابتسامة على شفاته إلا لما شاف بسمة ريم ألي قايمة

اليوم بنشاط: تبون مرافق؟ أحد يونسكم؟! تراني صاحب زين

كانت عبير بترد بس ريم سبقتها: كثر منها بس.

كانت تمزح, و هذا شيء كان واضح للأعمى بس فارس تضايق من كلمتها. حس

أنه شخص غير مرغوب به من جهتها أبد, و اللوم كله على ماجد. يكره ماجد هو

السبب في ضيقته. هو ألي سرق منه البنت الوحيدة ألي حبها

وقف بتجهم وقال وهو يحاول ما يبين أثر كلماتها عليه: الحمد لله. تأمرون على شيء؟

أم لورنتس: سلامتك. أنتبه على حالك.

رد وهو ماشي: الله يسلمك

كانوا البنات يختلفون على المول ألي يروحون له, و النقاش كان بين ريم و عبير

طبعا. هاجس ما تفهم في هالأشياء لسه من غير أنها كانت مركزه على فارس, و

مراقبه ردات فعلة

حزنها الحب ألي كان واضح على عيونه. كيف لريم ما أنتبهت له؟

بس فكرت أن السبب هو سكنهم مع بعض في نفس البيت. يمكن تعتبرة أخوها

قاطعت أفكارها عبير: ها هاجس أش رايك؟ رياض غالوري و إلا الفيصلية؟

جاوبت ريم بلقافتها المعتاده قبل هاجس: بالله بينهم مقارنه؟ و الله ما عندك سالفه.

جاوبت هاجس بابتسامة محرجه: ما أدري و الله. براحتكم.

تدخلت أم لورنتس: أشوف الفيصلية أفضل. و إذا تبون أنزلو الرياض بكرة, أو في العصر

لكن كلامها ما قطع النقاش بين عبير و ريم, لكن في النهاية فازت ريم الملسونه

بعد ما أستقروا على الفيصلية أخيرا. قاموا الثلاثة سوا يلبسون عبيهم, و يخرجون,

و كما هو متوقع عبير عطت هاجس عباية من عندها لأن عباية هاجس ألي جات

بها ما تنلبس


لكن هاجس كانت الوحيدة ألي لابسة نقاب, و البنات باللثمة طبعا

.......

ما خلوا البنات محل في الفيصلية ما دخلوه, و لا شخص ما علقوا عليه, و لا لبس ما هزؤوة

وفي نفس الوقت كانت أكياسهم متعبتهم من كثرها

من ملابس لساعات لأكسسوارات

بس التركيز الكبير كان على ملابس هاجس ألي عقدتهم

هذا قصير, و هذا فاصخ

هذا أستحي ألبسه, و هذا موع اجبني لونه

بس كانوا معطينها طاف. ما يعترفون فيها ألا في المقاس
.
.
.
.

كانت الساعة 3:30 بالضبط لما دخلو البيت

طبعا أخرتهم الزحمة في الطريق الناس خاصة أنهم مروا المطعم عشان يأخذون لهم غداء سفري كتغيير

في نص الصالة و على الكنبة المواجهه للباب كان لورنتس جالس مع أمه ألي قاعدة تسولف له و هو ولا هو هنا

يا هو متوعدها. ليطلع الروحة هذي من عيونها عشان ثاني مرة تعرف بنت الفقر تخرج من البيت بدون أذني

فجأة سمع صوت الباب, و البنات يدخلون مع الباب و ضحكاتهم تغطي على صمت المكان

وقف على طول: هاجس! ألحقيني.

صمت تاااااااام

غزاها البرد. حست نفسها في وسط القطب الجنوبي من شدة الخوف

ألتفتت للبنات: عن أذنكم.

لحقته فوق وهي تدعي بداخلها "الله يستر"

.
.
.
.
.
تحت

قالت عبير بترقب وهي تشوف لورنس أختفى عنهم, و هاجس وراه: ماما! أش فيه ولدك؟

أم لورنس: ما أدري و الله. توه أش حلاته.

ريم بحماس: يمكن مشتاق لها الأخ

أم لورنس: بنت! أستحي على وجهك.

طنشت ريم و هي تطلع فوق: صادقه.

عبير و أم لورنس ما كانوا متطمنين. نظرته كانت حارة


.
.
.
.
في جناح لورنس


قفلت هاجس الباب وراها و راحت لغرفة النوم عشان تحط فيها الأكياس ألي في يدها, و حمدت ربها ألف مرة لما ما لقيت لورنس هناك

فصخت العباية, و رمتها على السرير بأهمال

دخلت الحمام و غسلت وجهها, ثم خرجت بعد مامسحته بس أنفجعت بلورنس ألي كان متكي على طرف السرير, وهو حط رجل على رجل

طالعها بنظرة أستهزاء وهي تتراجع خطوة لورى لما شافته: لا يكون شايفه جني و أنا ما أدري؟!

سكتت ما ردت علية, و هي تمشي خارجه من الغرفة

لكنها تفاجأت فيه بجد بينها و بين الباب. شهقت و هي تتراجع, لكن يده ألي على عضدها منعتها من الحركة, و عيونها الحمراء الغاضبة صلبتها. هذا غير عضة لأسنانه وهو يقرب وجهة منها ويقول: أش مطلعك برى البيت بدون أذني؟!

أنتظر منها أجابة, لكن شجاعتها خانتها, و ما رضت الحروف تخرج من حلقها

قرب وجهها أكثر وهو يشد بزيادة على أيدها: أنطقي لأنطقك غصب

بخوف و كلمات متقطعه: خـ..خـ..خا..االتي.. عا..ر..رفه

لورنس بعصبيه لا تخلوا من الأستهزاء: لا تكون هي زوجك و أنا ما أدري؟!!

كان يشد على عضدها الأيمن أكثر و أكثر, و لأنه يألمها فبحركه لا أرادية منها كانت تحاول تفك يده منها بيدها اليسار

كانت تحاول تفكها أصبع أصبع و هو يصارخ: ردي! من من تأخذين الأذن؟! خليني أشوفك خارجه من الجناح هذا أصلا لأحش لك رجولك. سامعـ....

قطع كلمته و هو يطالع يدها ألي تحاول تفك يده وعيونها مركزه علية بخوف

طالع يدها, ثم رفع عينها لها

كان ينقل نظراته بهدوء بينهم وهي من الخوف مو منتبهة



.
.
.


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس