وللَّه لطفٌ في العزاءِ لعبده
وإن مسّه جَهدٌ من الحزن جاهدُ
ولاتحسبنَّ الحزن يبقى فإنه
شهابُ حريقٍ واقدٌ ثم خامدُ
ستألفُ فقدان الذي قد فقدته
كإلفكَ وجدان الذي أنتَ واجدُ
على أنه لا بدّ من لذع لوعةٍ
تهبُّ أحايينا كما هبَّ راقدُ
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|