الموضوع
:
رواية عطني روحي سيدي او خذها روحك..سعوديه رومنسيه/كامله
عرض مشاركة واحدة
09-09-2010
#
14
♛
عضويتي
»
68
♛
جيت فيذا
»
Jan 2009
♛
آخر حضور
»
منذ 21 ساعات (02:46 PM)
♛
آبدآعاتي
»
715,333
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1176
♛
الاعجابات المُرسلة
»
476
♛
حاليآ في
»
بين قصــائــدهـ
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
27سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
♛
мч ммѕ
~
قال أبو عبد العزيز لمرته والي بتطيح من الخوف قدامه "قولي لبنتك تقوم وتضف قشها وتمشي قدامي لبيت رجلها "
قالت بتردد "بـ....بس"
قاطعها بصوت مرتفع "سوي إلي قلته لك يا مره لايصير لي معك كلام مايعجبك"
خافت مرته وراحت تركض لغرفة بنتها إلي نايمه للحين العصر "تهاني ووجع قومي "
قالت وهي تحط المخده فوق راسها "يوه بنام تعبانه "
قالت أمها بعصبيه "وش متعبك السهر والهذره بالتلفون طول الليل قومي أبوك ...معصب"
ما إن قالت أبوك وإلا وتهاني تفز من سريرها كن قارصتها حيه لأنها تعرف أبوها على قد ماهو حنون على قد ماهو ما انه لاعصب طين عيشتهم وهي متأكده انه بيلعن شكلها ، قالت تهاني بخوف شوي ويشلها "ليه معصب"
قالت أمها وهي تعطيها ملابسها عشان تلبس بسرعه "يقول خليها تلبس عبايتها بيوديك بيتك"
بغى يغمى على تهاني من الصدمه وقالت وهي تبكي "لا يمه تكفين أنا ما أبيه ما أبي ارجع له ....." وجلست تصارخ "أنا ما أحبه ما أحبه ......"
وفي هاللحظه دخل أبوها وهو مايشوف قدامه من زعله عليها "ولا كلمه سامعه آه ليتك طلعتي مثل ريم رافعة راس أبوها بين الناس وحتى ذكرها واصل مجالس الرياجيل ، وش كنتي بتسوين لوكنتي مكانها ولقيتي نفسك متزوجه سكير مدمن والعياذ بالله كان بتصبرين مثلها وتتحملين الضيم ........بسرعه أنا بالسياره عجلي ياخوفي بس يردنا خالد ثم ساعتها وش أسوي بك"..
رجعت لامها والدموع ماليه عيونها ، قالت أمها وهي ترفع يدينها "أنا مالي دخل كلامك مع أبوك"
طلعت وتركتها بالغرفه بلحالها، لبست تهاني عبايتها وهي تلعن اليوم إلي شافت فيه خالد وتمسح دموعها بقفا يدها من القهر
في هذا الوقت قالت أم خالد لولدها "آه يمه الحمد لله إني مادريت عن الحادث وإلا كان طحت من طولي"
قالت مها وهي تتوعد "طيب ياريموه والله لا أطب في بطنك "
ضحكت لمى "آه ليتك تاخذين شوي من حكمتها "
ضحكوا كلهم من محارش لمى لمها...قال أبوهم "الحمد لله جت سليمه ، بس أنت ياولدي انتبه مره ثانيه ولاصرت زعلان لاتسوق"
على أنهم ما سألوه عن سبب الحادث إلا إنهم عارفين انه من تحت راس تهاني لأنه فقد أعصابه لأبعد حد ، وحصل له الحادث بعد طلعته من البيت بدقايق
قال خالد "الحمد لله ماصار إلا الخير "
و أحلوت الجلسه بجية محمد من انتدابه إلي بجده ..لأنه قدم أجازه يوم درى إن أخوه مسوي حادث وفاجئهم
قال محمد بجد "عز الله إن سعود ينحط على يدك اليمين "
قال أبوه بحب لولد أخوه الشبيه بخالد "عز الله إن اخوي عرف يربي عياله " وعمم لأنه يقصد ريم واصلها الطيب يوم حاولت تحافظ على بيتها على الشقا إلي كانت فيه...
بعده دخل ماجد وهو يكلم أبوه وأخوه خالد "يبه عمي أبو عبد العزيز هنا......" سكت يوم شاف وجه خالد يتغير وكمل
"معه تهاني وهم بمجلس الرجال ، سألني عنك وعن خالد"
قال أبوه وهو يناظر خالد "جايين رح قل لهم يسوون قهوه "
وطلع ماجد بسرعه ...
قام أبو خالد واشر لخالد يجي وراه ، قالت أمهم بعد ماطلعوا "أنا رايحه لخالتكم أم سعود ما أبي أشوف رقعه وجهها"
انصدمن البنات من ردة فعل أمهن ..ولما شافت ذهولهن قالت "بغت تروّح من يديني ظناي أظن إني ما أنلام "
قالت مها "أنا عارفه حقيقتها من زمان بس محد سمع كلامي ، يالله رايحه غرفتي "
قالت لمى وهي تعطي مها بنتها النايمه وتشيل هي مولودتها الجديده "بروح معك وش يقعدني إن شفتها توطيت في بطنها "
قالت مي "خذوني معكم ماني بطايقه أشوف خلقتها قدامي"
$$$$$$$$$$$$$$$$
قام أبو عبد العزيز بيحب راس خالد ..لكن خالد فز من مكانه وحب راس وخشم عمه "لاهنت ياعمي أنت بمقام الوالد وكلمتك أمر "
قال أبو عبد العزيز وهو موب داري وين يودي وجهه "سلمت يدين من رباك والله إني ............"
قال خالد وهو يحب راس عمه "لا تكمل ياعمي ....أنت ماقصرت وكلامي مع ذي لاصرنا بلحالنا " وناظر مرته إلي تناظره بكره وباحتقار يهز جبال ..
قال بسخريه ومهانه "قومي روحي غرفتك والله لولا جية عمي كان ماطاحت عيني بعينك ابد"
قامت نافخه عمرها وراحت غرفتها
قال أبو خالد لاخوه المنقهر من سوايا بنته "وسع صدرك وأنا أخوك جاهله تعقل لاكبرت إن شاء الله"
قال ابوعبدالعزيز "طالعه لامها ذيل الكلب ماينعدل ابد تذكر يابوخالد كم مره روحت أمها لأهلها من سواياها الشينه لكن الوالد كان دايم بصفها حتى لوكانت غلطانه "
قال ابوخالد وهو يهز راسه "ذاكر وأنا أخوك بس ذيك الأيام كانت جايبه عبدالعزيز وماكان الوالد الله يبيحه يبي عايلتك تتشتت"
"الله يبيحه "
قال أبو عبد العزيز وهو يوقف "يالله فمان الله والسموحه ياولدي لوداري أنها السبب في حادثك كان ماجبتها لك"
قال خالد "مكتوب ومقدر ياعمي..تعشى عندنا"
قال عمه وهو يحط يده على كتفه "عساك سالم مره ثانيه أنا عندي أشغال ودي اقضيها "
قال خالد وهو يطلع معه "إلي يريحك"
قال عمه وهو يفتح باب سيارته "الصبر وأنا عمك الصبر "
هز خالد راسه بدون مايتكلم ..
دخل خالد البيت وهو مقفله معه ومو طايق يشوف خلقتها قدامه لكنه مجبر يوقفها عند حده لان الموضوع مس كرامته
فتح باب الجناح بقوه وصفق الباب ، فزت تهاني من على السرير من الخوف قرب منها وهو معصب لكنها قال وهي على وشك تبكي "والله ماعاد أتعودها بس لاتضربني"
ناظرها خالد باحتقار "عمري عمري مامديت يدي على حرمه لكن شكلك بتجبريني أتعامل معك بـ هالاسلوب موب عمي ماسنع أمك إلا بـ هالاسلوب "
قالت تهاني بانفعال وصراخها سمعنه البنات بغرفتهن "تدري إني ما أطيقك وان أبوي مرجعني بالغصب "
ضحك خالد وقال بصراحه "وتدرين إني متزوجك غصب وعايش معك للحين غصب ...." وصارخ بكل صوته " تدرين. ولا لا؟"
أنصدمت تهاني من كلامه ، وقالت له وهي تبكي ومو مقدره عواقب كلامها "طلقني ما أبيك "
قال خالد بهدوء ولا مبالاة "مدام انك حامل بولدي ف احلمي احلمي إني أطلقك "
قالت وهي تبكي وتصارخ "لها الدرجه ماعندك كبرياء أقولك ما أطيقك تقرفني في عيشتي ما احببببببببببببببببببببك"
رفع يده عليها لكنه مسك نفسه في الأخير وقال بصوت واطي مرعب "لايعلى صوتك على صوتي فاهمه "
قالت تهاني وهي تشاهق من البكى وقررت تقهره وتدمر حياته "عارفه انك تحبها حتى لو ماقلت هه والله أنها كفوك إنسانه معقده تدري ليه ماجابت عيال لأنها ماكانت تخلي زوجها يقربها لأنها تكره .........". وسكتت لان المعنى واضح ....
ولما شافت وجهه ينقلب من الصدمه كملت تكذب وهي عارفه أنها خسرانه في النهايه فقالت تخربها على الكل "كانت كلما لمسها تبكي ويغمى عليها لدرجة أنهم كانوا بيعرضونها على طبيب نفسي "
ناظرها بنص عين "بتموتك الغيره"
ضحكت وهي ميته موت من القهر من الداخل "أغير منها هه كثر منها ولاتتعب نفسك يازوجي العزيز وتروح تسأل لان محد بمعلمك عن هالاشياء لان ماحد يعرفها غيري"
قال وهو يفتح الباب ويطلع "أنتي إنسانه مريضه"
وطلع صافق الباب وراه..
جلست تهاني على السرير وهي تبكي من القهر .. ياربي تكرهه تكرهه
&&&&&&&&&&&&
قالت لمى وهي مذهوله "هذي محتاجه من جد طبيب نفسي ، سمعتي صوتها كيف واصل لهنا "
قالت مها وهي تبرد أظافرها "عادي هذا حالهم كل ليله "
قالت لمى وهي مو مصدقه "ياصبره كيف مادفنها بالحياء للحين ، كنت اعرف أنها كريهه بس مو للدرجه ذي"
قالت مي وهي تقرا لها مجله "وش يسوي بلوى عليه ..ماجد قبل شوي يعلمني يقول انه سمع عمي يوم طلع يقول لخالد يصبر عليها "
قالت مها بحقد "المفروض انه يقلعها بيت أهلها ماسمعتوها تو كيف تصارخ بكل صوتها وتقول ما أطيقك ..............." وسكتت لان كلام تهاني جرحها لأنه في أغلى أخوانها وأطيبهم .
قالت لمى "وين بتروح من الله وبعدين هي إلي جايبته لنفسها "
قالت مها وهي تلوي شفايفها من الزعل "تستاهل إلي يجيها على قد ماخالد بطيب وحنون على قد ما انه ماله ند في العناد "
قالت لمى تستفسر "أقول يامها من جد وبدون تحيز أبيك تعلميني خالد مقصر معها "
تطاير الشرر من عيون مها وقالت بقوه "أنتي تعرفيني يالمى ما اظلم احد وما أقول إلا الصدق اقسم بالله انه يعاملها أحسن معامله بس هي أخلاقها قشرا ونفسها دايم براس خشمها"
قالت لمى "يمكن عشان الحمل "
"لا من قبل ماتحمل وهي كذا لاقال شي نفخت عليه حتى وأبوي جالس ماتستحي منه وشغل البيت ماتلمسه حتى أمي ماتحترمها ، إنسانه من جد ترفع الضغط "
قالت لمى منصدمه "أوف أوف لهالدرجه !!!"
قالت مي "وأكثر بس خلينا ساكتين "
قالت لمى "عساها البلا إن شاء ولا لو وحده غيرها كان حافظت عليه خالد مايتقدر بثمن "
قالت مها وهي تتنهد "أنا ما ادري مافيه احد في هالبيت عنده بعد نظر غيري"
قالت لمى "ليـه..؟ "
قالت مها وهي تزين جلستها "قلتلكم خالد طبعه صعب حتى في بعض الأحيان يستعصي علي فهمه اغلب الأحيان وأنا أخته إلي عشت عمري كله معه ..وقلتلكم يبيله بنت غير عاديه تشاركه حياته إنسانه تكون صبوره وسيعة بال تفهمه بدون مايتكلم تشاركه اهتماماته تقوم بواجب أصدقائه ماتزعل منه لاعصب عليها وتسامحه ، تقدر حنيته إلي يخفيها تحت مظهر القسوه ولا تتأثر بها وتأخذها الرهبة منه وتنسى أنها قدام إنسان "
قالت لمى وهي مكئبه "معك حق بس لافات الفوت ماينفع الصوت "
&&&&&&&&&&&
فترة الأقامة :
5988 يوم
الإقامة :
في دفتر اشعـــارهـ
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
28881
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
119.46 يوميا
نظرة الحب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نظرة الحب
البحث عن كل مشاركات نظرة الحب