10-22-2021
|
#264
|
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أمس كان يوم أحلى من يومي المنتهي قبل ساعة .. اليوم عمل وارهاق ومن ثم استراحة تفقدت كائناتي الحيّة المتبقية من شراستي بالتفريط.
اول امس اتصل احد اصدقائي - الذي كنت معجب بكرزمته ..
ثالث اتصال من اثنين لم يسعفني الوقت بالرد عليه .. المشكلة ارجع اتصل تيجيني نعمة خدمة موجود.
المهم: رديت عليه - مضمون الاتصال الضعيّف يبغا توصية عن طريقي لشغله بسيطة .. وأخذ يشكي لي عن وضعة المتردي .. فضفضة زملاء يعني.
قطعت كلامة وقلت: يا ولد في رجّل اعرفه ميسور الحال .. أنا اخدمة بتوزيع حاجات بسيطة بأكلمة .. وزدت باطمئنانه بأني اخذ للاستراحة أحيان على حسابة وما يقول شيء.
هذا الكلام من عيال افكاري (: هو أنا بأخلي اخواني يقطوا معاي ..
زميلي قال: تكفى كلمة ابغا زيك : فرحّني والله.
شريت له مقاضي الشهر سلة رمضانية .. فرح جداً .. وأنا فرحت اكثر منه.
ونويتها صدقة لأمي المنومة بمدينة الملك عبدالله الطبية.
- يارب شافي امي..
|
|
|
|